منتخب رماية القوس يشارك في الألعاب العالمية بكازاخستان
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
عمان: يشارك المنتخب الوطني للرماية بالقوس على ظهر الخيل في دورة الألعاب الرياضية العالمية للشعوب الرحالة في دورتها الخامسة، والتي ستقام بمدينة أستانا بجمهورية كازاخستان خلال الفترة من ٧ إلى ١٣ سبتمبر الجاري. وسيشارك في هذه الدورة أكثر من 2000 مشارك من 85 دولة، تشمل الألعاب ٢١ رياضة تتنوع في ثلاثة مجالات رئيسية: الرياضة والثقافة والعلوم.
ويشارك منتخبنا الوطني في البطولة على خمسة مسارات: وهي مسار القلعة، والمسار المتسلسل، والمسار التركي ومسار الطبق والمسار الكرخي.
ويمثل منتخبنا الوطني للرماية بالقوس، كلا من مدير الفريق أسعد بن سالم البدري، والمدرب محمد بن نجيب العطار، والفرسان هلال بن سلطان الجابري، وسامي بن علي الحدادي، ومحمود بن سليمان الشرياني، وسيف بن عيسى المعمري.
المصدر: لجريدة عمان
إقرأ أيضاً:
«أبو فلة»: الألعاب الإلكترونية صناعة قائمة
شهدت قمة الإعلام العربي 2025 التي اختتمت أعمالها، أمس، في مركز دبي التجاري العالمي في جلسة «الألعاب.. من الترفيه إلى الصناعة»، ضمن سلسلة «دردشات إعلامية»، حيث تحدث خلالها صانع المحتوى «أبو فلة» – حسن سليمان، وحاوره، صانع المحتوى ومطور الألعاب أحمد النشيط.
وخلال الجلسة، تحدّث «أبو فلة» عن رحلته الشخصية في عالم الألعاب الإلكترونية، مؤكداً أن «هذا المجال لم يعد مجرّد وسيلة للترفيه؛ بل تحوّل إلى صناعة قائمة بذاتها تتقاطع فيها التكنولوجيا بالاقتصاد والثقافة والإعلام، وتملك القدرة على التأثير الحقيقي في حياة الأفراد والمجتمعات، سواء من خلال المحتوى أو المبادرات الإنسانية المرتبطة به».
وقال أبو فلة: «عندما بدأت، لم يكن أحد يتوقع أن ألعاب الفيديو يمكن أن تكون مهنة، أو وسيلة لبناء جمهور واسع، نحن نعيش واقعاً مختلفاً تماماً، حيث باتت الألعاب الإلكترونية تُدرّ المليارات، وتُشكّل عنصراً فاعلا في تشكيل وعي الشباب، وتوجيه طاقتهم نحو الإبداع، وحتى في دعم القضايا الإنسانية».
وقال أبو فلة: «في البداية كان طموحي أن أصل إلى الرقم مليون متابع على «يوتيوب» والآن أصبح لدي 47 مليون متابع»، مشيراً إلى أن «تجربته في إطلاق حملات تبرع ناجحة عبر البث المباشر لم تكن مجرّد مبادرات فردية؛ بل دليل على أن صانع المحتوى يمكن أن يكون مؤثراً فاعلاً في القضايا المجتمعية، وأن جمهور الألعاب يتمتع بوعي إنساني كبير إذا ما وُجّه بشكل إيجابي».
وسلط أبو فلة، الضوء على التحديات التي يواجهها صناع المحتوى الشباب، وأهمية المهنية والمصداقية في صناعة محتوى الألعاب، وكيفية التعامل مع الشهرة المفاجئة، وضغوط المنصات الرقمية.