ايمان كريم تهنئ الحاصلين على ذهبية رفع الأثقال في دورة الألعاب البارالمبية بباريس
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
هنأت الدكتورة إيمان كريم، المشرف العام على المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة، البطل البارالمبي محمد المنياوي، والبطلة البارالمبية رحاب رضوان، لاعبي المنتخب المصري لرفع الأثقال البارالمبي، الذين حصلوا على الميدالية الذهبية ضمن منافسات الدورة البارالمبية 2024 المقامة حاليا بباريس.
أداء المصريين في البطولةوأشادت المشرف العام على القومي للإعاقة بأداء الأبطال المصريين البارالمبيين المشاركين بالبطولة في مختلف الألعاب والروح الحماسية لهم، مؤكدة ثقتها في تحقيقهم لنتائج ساحقة كما عهدناهم دوما، وتمنت التوفيق لكافة اللاعبين في باقي الرياضات المشاركة، مقدمة التهنئة في هذا الصدد إلى مجلس إدارة اللجنة البارالمبية المصرية برئاسة الدكتور حسام الدين مصطفى، رئيس البعثة.
والجدير بالذكر أن منافسات الدورة البارالمبية 2024 المقامة حاليا بباريس، هي عبارة عن دورة ألعاب الصيفية وهذه هي الدولة السابعة عشر، وهي حدث دولي متعدد الرياضات البارالمبية تحكمه اللجنة البارالمبية الدولية، وتعقد في باريس، فرنسا، من 28 أغسطس إلى 8 سبتمبر من العام الجاري 2024
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القومي للإعاقة المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة الدورة البارالمبية 2024
إقرأ أيضاً:
2024.. “الأشد حرارة” في تاريخ المغرب وعام سادس من الجفاف
الثورة نت /..
أعلن المدير العام للمديرية العامة للأرصاد الجوية في المغرب محمد الدخيسي مساء امس الجمعة، أن عام 2024 يُعد الأكثر سخونة على الإطلاق في تاريخ البلاد، وذلك بعد تسجيل حرارة قياسية تجاوزت 47 درجة مئوية في عدد من المناطق، أبرزها مراكش وبني ملال، بجانب كونه العام السادس من الجفاف بالمملكة.
جاء ذلك خلال تقديم التقرير السنوي للمديرية عن “حالة المناخ بالمغرب لسنة 2024″، في العاصمة الرباط، وفق ما نقلته وكالة الأنباء المغربية الرسمية.
وقال الدخيسي: “السنة الماضية تُسجل باعتبارها الأشد حرارة في تاريخ المغرب”، موضحا أن هذا الرقم القياسي ينسجم مع التوجه المناخي العالمي المقلق، حيث أظهرت التحليلات المناخية ازديادا في التغيرات الحرارية، خاصة خلال فصلي الخريف والشتاء.
وأضاف أن صيف 2024 شهد موجات حر شديدة، من أبرزها تسجيل حرارة بلغت 47.7 درجة مئوية في بني ملال، و47.6 في مراكش في 23 يوليو.
وعلى صعيد التساقطات المطرية، أوضح المسؤول المغربي أن عام 2024 سجل عجزا مطريا متوسطا بنسبة 24.8 بالمئة، ما يعكس استمرار ظاهرة الجفاف للسنة السادسة على التوالي.
ورغم ذلك، شهدت بعض المناطق أمطارا قوية، خصوصا في سلسلة جبال الأطلس، والجنوب الشرقي، والجهة الشرقية، لا سيما خلال سبتمبر، غير أن هذه التساقطات لم تكن كافية لتغيير الاتجاه العام، وفق المسؤول ذاته.
وأشار إلى أن هذه الظواهر المناخية القصوى تسببت في فيضانات مفاجئة وخسائر بشرية، كما أدّت إلى الظهور المؤقت لبحيرة إيريكي (جنوب شرق المغرب) بعد أكثر من خمسين عاما من الجفاف الكامل.
وبيّن الدخيسي أن عام 2024 تميز أيضا بكونه الأكثر جفافا منذ ستينيات القرن الماضي، مشيرا إلى أن ضعف التساقطات الثلجية، وارتفاع درجات الحرارة، وقلة تواتر الأمطار، ساهمت جميعها في تفاقم الجفاف الهيكلي في البلاد.
وأصبح الجفاف الذي يضرب المغرب للسنة السابعة على التوالي من أبرز التحديات التي تواجه الاقتصاد الوطني، لا سيما قطاع الزراعة الذي يُشكل العمود الفقري للناتج المحلي، ويوفّر مصدر دخل لنحو 40 بالمئة من اليد العاملة، وفق بيانات وزارة الفلاحة المغربية.
الجمهور يتفاعل مع رايتشل زيجلر خلال عرض مسرحية «إيفيتا» في لندن