#سواليف

قال عضو المكتب السياسي في حركة المقاومة الإسلامية ( #حماس )، #عزت_الرشق، الجمعة، إن ” #جريمة #اغتيال #الاحتلال الصهيوني المواطنة الأميركية #ايسنور_ازكي (تركية الأصل واسمها عائشة نور – ٢٦ عاما)، بالرصاص الحيّ وبشكل متعمّد في الرأس، في بلدة بيتا جنوب نابلس، جريمة مروّعة”.

وأضاف الرشق في بيان صحفي، أن هذه الجريمة “تكشف #وحشية_الاحتلال الذي يحاول اغتيال كل الأصوات المعارضة لحربه العدوانية ضد أرضنا وشعبنا، والمتضامنة مع قضيتنا العادلة”.

وأكمل أن “هذا #الرصاص الآثم الذي اغتال هذا الناشطة المتضامنة مع فلسطين، هو نفس الرصاص الذي يتلقاه جيش الاحتلال من الإدارة الأمريكية، ويقتل به شعبنا يوميا في كامل الأراضي الفلسطينية المحتلة”.

مقالات ذات صلة مدعي عام “الجنائية الدولية”: تعرضت لضغوط من قادة لمنع مذكرة اعتقال نتنياهو 2024/09/06

وتابع الرشق أنه “أمام هذه الجريمة المروّعة التي ارتكبها جيش الاحتلال الصهيوني وراح ضحيتها مواطنة أمريكية، نتساءل: هل ستتحرّك الإدارة الأمريكية ورئيسها بايدن لمحاسبة القتلة ومحاكمتهم، أم أن الدماء الأمريكية تتمايز إنْ كانت داعمة للاحتلال أم متضامنة مع شعبنا؟”.

وكانت حركة “حماس” أدان إقدام جيش الاحتلال الإسرائيلي على قتل متضامنة أمريكية كانت تشارك في فعالية مناهضة للاستيطان في منطقة “جبل صبيح” في نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة.

وقالت “حماس” في بيان صحفي إنها “تدين بأشد العبارات، الجريمة التي ارتكبها جيش الاحتلال الصهيوني، باستهدافه للمتضامنة الأمريكية إيسينور أزجي إيجي برصاصة مباشرة في الرأس، ما أدى إلى استشهادها، وذلك خلال مشاركتها في المسيرة السلمية الأسبوعية المناهضة للاستيطان على جبل صبيح في بلدة بيتا جنوب نابلس”.

وأعلنت مصادر طبية في مدينة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة، الجمعة، عن مقتل متضامنة أمريكية من أصل تركي، كانت تشارك في فعالية شعبية ضد الاستيطان في منطقة “جبل صبيح” في بلدة “بيتا” جنوبي نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة.

وأكد مراسل “قدس برس”، أن الأمور كانت هادئة، إلا أنه وبصورة مفاجئة أطلق جنود الاحتلال صلية من الرصاص باتجاه المشاركين بالفعالية، فأصابت رصاصة رأس المتضامنة الأمريكية، حيث وصلت إلى المشفى فاقدة للحياة.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف حماس عزت الرشق جريمة اغتيال الاحتلال وحشية الاحتلال الرصاص جیش الاحتلال

إقرأ أيضاً:

"الرشق": ترمب يكرّر أكاذيب الاحتلال وتحقيق أمريكي يفنّد مزاعم سرقة المساعدات

الدوحة - صفا

قال عضو المكتب السياسي لحركة "حماس" عزت الرشق يوم الجمعة، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب لا يملّ من ترديد الاتهامات والأكاذيب الإسرائيلية، مؤكدًا أن الحركة لن تملّ من رفضها وتفنيدها.

واستنكر الرشق في تصريح وصل وكالة "صفا"، "بشدّة" تصريحات ترمب التي اتهم فيها حركته بسرقة وبيع المساعدات الإنسانية في غزة، مؤكدًا أن هذه الاتهامات باطلة ولا تستند إلى أي دليل، وتبرّئ المجرم وتحمل الضحية المسؤولية.

وأشار إلى أن تقارير وشهادات منظمات دولية، بما فيها الأمم المتحدة، إضافة إلى تحقيق داخلي لوكالة التنمية الأمريكية (USAID)، فنّدت تلك المزاعم وأكّدت عدم وجود أي تقارير أو معطيات تشير إلى سرقة المساعدات من قبل "حماس".

وأضاف الرشق أن ما يجري في قطاع غزة من تجويع ممنهج وإبادة هو نتيجة مباشرة لسياسة الاحتلال المدعومة أمريكيًا، والتي تستخدم الغذاء والدواء كسلاح ضد أكثر من مليوني إنسان.

وأكد أن المطلوب من الإدارة الأمريكية التوقف عن النظر إلى المشهد بعيون إسرائيلية، وتحمل مسؤولياتها الأخلاقية والقانونية، وإدانة حرب التجويع والحصار المفروض على قطاع غزة، ودعم جهود إدخال المساعدات بشكل آمن وكامل إلى جميع أبناء الشعب الفلسطيني دون قيود أو شروط، مع التأكيد على توزيعها عبر الأمم المتحدة، وليس من خلال ما يُسمّى بـ "مؤسسة غزة الإنسانية.

مقالات مشابهة

  • "حماس": زيارة ويتكوف إلى مراكز توزيع المساعدات مسرحية لتلميع صورة الاحتلال
  • "الشعبية": الإدارة الأمريكية شريكة تمامًا في تجويع وقتل شعبنا
  • “الرشق”: ترمب يكرّر أكاذيب الكيان الصهيوني وتحقيق أمريكي يفنّد مزاعم سرقة المساعدات
  • "الرشق": ترمب يكرّر أكاذيب الاحتلال وتحقيق أمريكي يفنّد مزاعم سرقة المساعدات
  • حماس: اعتداء مستوطنين على متضامنين أجانب رسالة عدوانية لأحرار العالم
  • جيش العدو الصهيوني يقتحم مدن الضفة المحتلة ويعتقل عدد من الفلسطينيين
  • الرشق: زيارة ويتكوف إلى غزة استعراض دعائي لاحتواء الغضب بشأن التجويع
  • حماس تثمن المواقف الدولية الإيجابية بشأن الاعتراف بدولة فلسطين
  • حماس ردًا على "إعلان نيويورك": المقاومة وسلاحها استحقاق وطني
  • حماس وفصائل أخرى: الطريق إلى الحل يبدأ بوقف الحرب