اليوم..اختتام مهرجان البندقية السينمائي الدولي في نسخته الـ81
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
يختتم مهرجان البندقية السينمائي الدولي اليوم السبت، بتوزيع جوائز لجنة التحكيم، وفي مقدمتها جائزة الأسد الذهبي لأفضل فيلم.
وترأست الممثلة الفرنسية، إيزابيل هوبيرت لجنة تحكيم المسابقة. وتنافس 21 فيلماً على الجائزة الكبرى، التي فاز بها العام الماضي فيلم "أشياء بائسة"، للمخرج اليوناني، يورغوس لانثيوموس.
وستسند أيضا العديد من الجوائز الأخرى، مثل جائزة أفضل أداء تمثيلي، وأفضل مخرج.
ومن الأفلام المفضلة لدى النقاد هذا العام فيلم "الغرفة المجاورة" للمخرج الإسباني بيدرو ألمودوفار، وبطولة جوليان مور، وتيلدا سوينتون، بالإضافة إلى الدراما البرازيلية "مازلت هنا" للمخرج والتر ساليس.
ويشار إلى أن مهرجان البندقية السينمائي الدولي انطلق في نسخته الـ81، في 28 أغسطس(آب) الماضي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية مهرجان البندقية
إقرأ أيضاً:
جائزة الإمارات للطاقة.. منصة عالمية لدعم الابتكار
دبي: «الخليج»
تعد جائزة الإمارات للطاقة، التي ينظمها المجلس الأعلى للطاقة بدبي، منصة عالمية رائدة لتكريم التميز في مجالات الطاقة النظيفة والاستدامة، حيث تواصل في دورتها الخامسة تعزيز مكانتها محلياً وإقليمياً وعالمياً عبر فئاتها المتنوعة التي تشجّع الابتكار وتدعم التحول نحو الاقتصاد الأخضر والتنمية المستدامة.
وتحت شعار «تعزيز الحياد الكربوني»، تتنوع فئات الجائزة العشرة لتلامس كل زاوية من زوايا الاستدامة والطاقة المتجددة، وهي تشمل كفاءة الطاقة للقطاع العام، وكفاءة الطاقة للقطاع الخاص، ومشاريع الطاقة الكبيرة، ومشاريع الطاقة الصغيرة، والاقتصاد الدائري، ومشاريع الطاقة الشمسية الكبيرة (التوليد الموزع بقدرة تساوي أو تزيد على 500 كيلووات)، ومشاريع الطاقة الشمسية الصغيرة (التوليد الموزع بقدرة تقل عن 500 كيلووات)، والتعليم وبناء القدرات، والبحث والتطوير، والطاقة للموهوبين الشباب.
وقال سعيد محمد الطاير، نائب رئيس المجلس الأعلى للطاقة بدبي، ورئيس جائزة الإمارات للطاقة: «تسعى الجائزة إلى رفع الوعي البيئي وتشجيع مشاركة المؤسسات والشركات والأفراد من القطاعين العام والخاص».
من جانبه، أشار أحمد بطي المحيربي، الأمين العام للمجلس الأعلى للطاقة بدبي ونائب رئيس اللجنة التنفيذية للجائزة، إلى أن تصميم فئات الجائزة يراعي التحولات الكبرى في مفاهيم الاستدامة، لا سيما مع بروز الاقتصاد الدائري كأحد المحاور الأساسية في إدارة الموارد.