تقرير جنائي جديد يعيد قضية اغتيال “افتِهان المشهري” في تعز إلى الواجهة
تاريخ النشر: 15th, October 2025 GMT
الجديد برس| عاد ملف اغتيال مديرة صندوق النظافة في تعز، افتِهان المشهري، إلى صدارة المشهد مجدداً، بعد صدور تقرير جنائي فني جديد نسف الرواية الرسمية السابقة التي حاولت طي القضية، وكشف عن تفاصيل مثيرة تشير إلى تورط قيادات نافذة في العملية. وبحسب التقرير، فإن المتهم الرئيسي في الجريمة محمد صادق المخلافي الملقب بـ”الباسق”، قُتل بنحو 20 طلقة نارية من مسافة لا تتجاوز 90 سم، وهو ما يتناقض مع ما أعلنه قائد فصائل حزب الإصلاح حمود المخلافي، الذي زعم في وقتٍ سابق أن “الباسق” لقي مصرعه برصاص قنّاص أثناء مقاومته الحملة الأمنية.
المصدر: الجديد برس
كلمات دلالية: اغتيالات افتهان المشهري الاصلاح التحالف تعز
إقرأ أيضاً:
الشعب الجمهوري يراهن على الفردي: 11 مرشحًا ورمز الصاروخ في الواجهة”
ينشر موقع صدى البلد القائمة الكاملة لأسماء مرشحي حزب الشعب الجمهوري على النظام الفردي، وذلك لخوض انتخابات مجلس النواب 2025، بعد أن أغلقت الهيئة الوطنية للانتخابات رسميًا باب الترشح.
ويخوض الحزب السباق الانتخابي بـ 11 مرشحًا في عدد من المحافظات، تحت رمز "الصاروخ"، في إشارة إلى الطموح والانطلاق السريع نحو تمثيل قوي تحت قبة البرلمان.
قائمة مرشحي الشعب الجمهوري على المقاعد الفردية:
محمد نصر الأسيـوطي – دائرة السلام – القاهرة – رمز الصاروخ (رقم 2).
مجدي مسعود – دائرة بنها وكفر شكر – القليوبية – رمز الصاروخ (رقم 3).
طارق الطويل – دائرة أوسيم ومنشأة القناطر والوراق – الجيزة – رمز الصاروخ (رقم 3).
سيد سلطان – دائرة الفيوم – الفيوم – رمز الصاروخ (رقم 3).
حماده حلبي – دائرة بني مزار والعدوة ومغاغة – المنيا – رمز الصاروخ (رقم 2).
العمدة علاء قدري – دائرة ديرمواس – المنيا – رمز الصاروخ (رقم 1).
ياسر الهواري – دائرة العسيرات وجرجا – سوهاج – رمز الصاروخ (رقم 1).
عمرو عويضة – دائرة طهطا وطما وجهينة – سوهاج – رمز الصاروخ (رقم 1).
مصطفى محمود مصطفى – دائرة قنا – قنا – رمز الصاروخ (رقم 1).
أحمد عبد الدايم – دائرة ديرب نجم والإبراهيمية – الشرقية – رمز الصاروخ (رقم 2).
سعيد منور لحـوني – دائرة أبو المطامير والنوبارية ووادي النطرون – البحيرة – رمز الصاروخ (رقم 2).
ويعكس ترشح هذه الكوكبة من الأسماء سعي الحزب إلى توسيع تمثيله البرلماني والمنافسة بقوة في الدوائر التي تشهد عادة تنافسًا حادًا، مؤكدًا على دعم الكفاءات والتواصل المباشر مع المواطنين.