مبادرة «القاهرة خضراء»: نستهدف زراعة 3 آلاف شجرة في مختلف الأحياء
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
قال المهندس نبيل محروس، المشرف على مبادرة «القاهرة خضراء صديقة للبيئة»، إن مؤسسة «ازرع شجرة للتنمية الاجتماعية» كان لها دور كبير في المبادرة الرئاسية برعاية الرئيس عبدالفتاح السيسي «100 مليون شجرة»، وانطلقت في 3 محافظات هي الفيوم، والأقصر، وسوهاج، مشيرا إلى زراعة مليون و200 ألف شجرة مثمرة وصديقة للبيئة داخل كل مدارس الثلاث محافظات.
وأضاف «محروس»، خلال حواره عبر القناتين الأولى والفضائية المصرية: «هدفنا إعادة الهوية البصرية للشوارع المصرية بأن تتجمل باللون الأخضر، لذلك بدأنا كمؤسسة (ازرع شجرة) بزراعة 3000 شجرة في مختلف أحياء القاهرة، أي 100 شجرة لكل حي، وهذه مبادرة بأرقام أولية بدائية».
نشر الوعي البيئيوتابع: «المبادرة لا تقتصر فقط على زراعة الأشجار، إنما تتماشى مع المبادرة الرئاسية «بداية» من خلال العمل على توعية المواطنين ونشر الوعي البيئي فيما بينهم».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ازرع شجرة الرئيس السيسي القاهرة الرئيس عبدالفتاح السيسي 100 مليون شجرة
إقرأ أيضاً:
مبادرة "هاوي" تُمكّن 244 متقدمًا للاستفادة من ممكنات المراكز الأرصادية والتدريبية
شهدت مبادرة هاوي التابعة للمركز الوطني للأرصاد إقبالًا واسعًا من مختلف مناطق المملكة، وبلغ عدد المتقدمين 244 متقدمًا للاستفادة من الممكنات التقنية والتدريبية التي يوفرها المركز ضمن برنامج تمكين الهواة في مجالات الطقس والمناخ.
وجاء إطلاق المبادرة استجابةً للتنامي المتزايد في اهتمام أفراد المجتمع بمتابعة الطقس والظواهر الجوية، إذ عمل المركز منذ بداية الفكرة على تصميم مبادرة نوعية تُنظّم جهود الهواة وتحوّل شغفهم إلى مسار علمي مُعزّز بالمهارات، من خلال إتاحة برامج تدريبية متخصصة، وورش عمل، وفرص للتفاعل مع الأنظمة التقنية الحديثة, بإشراف خبراء المركز؛ بهدف بناء قاعدة معرفية تدعم منظومة الأرصاد، وتوسّع دائرة الوعي المجتمعي.
وفي سياق الإقبال على المبادرة، جاء مجال الرصد والتوقعات الجوية في صدارة اهتمامات المتقدمين بـ(132) مشاركًا، مع تنوع ملحوظ في بقية المسارات، فيما تصدّرت منطقة مكة المكرمة قائمة المناطق الأكثر انضمامًا بـ(79) هاويًا، في مؤشر يعكس تزايد الوعي والمعرفة لدى الهواة، والدور الذي تقدمه المبادرة في تمكينهم وتطوير قدراتهم العلمية والعملية.
ويأتي هذا الإقبال ليؤكد نجاح المركز الوطني للأرصاد في تعزيز الشراكة المجتمعية، وتمكين المهتمين بالطقس من الإسهام في دعم منظومة الرصد والتنبؤ والتوعية، بما ينسجم مع مساعي المركز نحو بناء مجتمع أكثر استعدادًا وفهمًا للظواهر الجوية والتغيرات المناخية.
قد يعجبك أيضاًNo stories found.