دليلك الكامل لألوان موسم الخريف.. «اختار على الموضة»
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
مع اقتراب فصل الخريف، تتجه الأنظار نحو ألوان الطبيعة المتغيرة والأنماط الجديدة التي تكتسح عالم الموضة، إذ يحمل الخريف ألوانًا مدهشة تضفي لمسة من الحيوية والتميز، ونستعرض في السطور التالية أبرز الألوان لخريف 2024 وكيف يمكن تنسيقها بأسلوب مميز يواكب أحدث الاتجاهات، بحسب موقع «marie claire»، وموقع «pure wow».
اللون الأحمر بلمعانه وقوته، يضفي حيوية لا مثيل لها، ويمكن دمجه مع ألوان هادئة لإطلالة متوازنة ومميزة.
الأزرقأحد الألوان الأكثر إشراقًا وتميزًا لهذا الموسم، ويمكن تنسيقه بسهولة مع ألوان أخرى مثل الوردي الباهت أو العنابي لإطلالة خريفية نابضة بالحياة.
الباذنجاناللون الباذنجان يضفي لمسة من الغموض والأناقة، وعند دمجه مع ألوان محايدة داكنة كالرمادي الداكن أو الأسود يعطي إطلالة راقية وجذابة.
يمكن تنسيقه مع بنطلونات صوفية أو فساتين قصيرة للحصول على إطلالة تعكس احترافية وأناقة، وعند دمجه مع الأخضر الزيتوني أو الفضي اللامع يضفي لمسة من المرح.
البيج الدافئيعتبر هذا اللون مثالي للقطع الكبيرة مثل المعاطف أو السترات الكبيرة، ويمكن تنسيقه مع اكسسوارات بلون الكراميل أو البني الشوكولاتي لإطلالة كلاسيكية متجددة.
الأصفر الفاتحسواء بالتنسيق مع ألوان أخرى مثل الأزرق أو الأخضر الزيتوني، أو دمجه مع ألوان محايدة، فإن الأصفر الفاتح يضفي إشراقة خاصة.
يمكن ارتداؤه بطرق مختلفة، مع قطع كلاسيكية مثل السترات أو الحقائب يضفي لمسة من الأناقة البسيطة.
العنابيالعنابي الغني يظهر بشكل واضح في عروض الأزياء لهذا الموسم، عند تنسيقه مع ألوان مشرقة يعطي إطلالة خريفية دافئة وجذابة.
الوردي الباهت يضفي لمسة أنثوية رقيقة على إطلالات الخريف، سواء كان فستانًا أو معطفًا بهذا اللون، فإنه يتيح لك تنسيقًا مثاليًا مع الألوان الأخرى مثل الأحمر الداك أو الباذنجان.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الخريف ملابس الخريف الموضة ألوان الموضة مع ألوان لمسة من ألوان ا
إقرأ أيضاً:
استشاري لـ”اليوم“: الكشف المبكر ونمط الحياة.. سلاحا مبادرة 10KSA لمواجهة السرطان
وصف استشاري علاج الأورام بالأشعة، الدكتور هدير مصطفى مير، مبادرة #10KSA بأنها نقطة تحول جوهرية في مفهوم التوعية الصحية بالمملكة، مؤكداً نجاحها في نقل المعركة ضد السرطان من إطار الرسائل التقليدية الجامدة إلى حراك اجتماعي تفاعلي ومؤثر يشارك فيه آلاف المواطنين، لترسيخ ثقافة الوقاية بدلاً من انتظار المرض.
وأوضح د. مير لـ «اليوم» أن المبادرة تمثل نموذجاً وطنياً رائداً يعزز مفهوم «الصحة الوقائية» الذي تتبناه المجتمعات المتقدمة لخفض معدلات الأمراض المزمنة، مشيراً إلى أن قوة هذا الحراك تكمن في قدرته على توحيد جهود القطاعات الصحية والتعليمية والإعلامية في رسالة واحدة عابرة للفئات العمرية لضمان استدامة الأثر الصحي.دلالة اللون اللافندروحول دلالة الرمزية البصرية للمبادرة، كشف الاستشاري أن اختيار «اللون اللافندر» لم يكن محض صدفة، بل جاء لكونه لوناً عالمياً يرمز للتوعية بجميع أنواع السرطان دون استثناء، مما يعكس شمولية الرسالة بأن الوقاية حق وواجب للجميع، إضافة لما يحمله هذا اللون الهادئ من معاني الأمل والتفاؤل بأن الوعي هو خط الدفاع الأول وليس الخوف.الدكتور هدير مصطفى مير
أخبار متعلقة 35 متطوعًا يغرسون 50 شجرة ظل بممشى سيهات لتعزيز الرقعة الخضراءبمشاركة 111 خبيرًا.. انطلاق مؤتمر العيون الدولي بالرياضوشدد د. مير على أن الفهم العميق لمسببات السرطان المعقدة التي تتشابك فيها الجينات مع السلوكيات والبيئة، يتطلب مواجهة مجتمعية شاملة تبدأ بتعديل نمط الحياة، محذراً من عوامل الخطورة المباشرة وعلى رأسها التدخين والسمنة والخمول البدني، إلى جانب العادات الغذائية غير الصحية كالاعتماد على اللحوم المصنعة وإهمال الألياف الطبيعية.أهمية الكشف المبكرورأى الدكتور مير أن الكشف المبكر يظل حجر الزاوية والمعيار الذهبي لخفض الوفيات، مؤكداً أن الفحص الدوري قادر على تحويل مسار العديد من الأورام كالثدي والقولون إلى أمراض قابلة للشفاء التام، خاصة لمن يملكون تاريخاً عائلياً للمرض، مما يستوجب تحويل الفحص من إجراء طارئ إلى عادة دورية.
واختتم الاستشاري حديثه بتقديم خارطة طريق للوقاية، تعتمد في جوهرها على العودة للطبيعة عبر التغذية المتوازنة والنشاط البدني المستمر، مع ضرورة الإقلاع الفوري عن التدخين وحماية الجلد من الأشعة الضارة، مشدداً على أهمية الصحة النفسية وتقليل التوتر كعوامل مساندة لتعزيز مناعة الجسم في مواجهة الأمراض.