طريقة عمل سلطة الدجاج بالخضار الصحية والمنعشة
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
تعد سلطة الدجاج بالخضار من الأطباق الصحية والمغذية التي تلائم محبي الطعام الخفيف والمغذي في الوقت نفسه. فهي تجمع بين البروتينات الموجودة في الدجاج والخضروات المتنوعة الغنية بالفيتامينات والمعادن، مما يجعلها خيارًا مثاليًا للوجبات اليومية أو كوجبة سريعة وخفيفة بعد يوم طويل، وفيما يلي نقدم لك طريقة سهلة لتحضير سلطة الدجاج بالخضار بخطوات بسيطة.
طريقة عمل سلطة الدجاج بالخس
المكونات:
- 2 صدر دجاج مشوي أو مسلوق
- 1 كوب من الخس المقطع
- 1 كوب من الخيار المقطع
- 1 كوب من الطماطم الكرزية المقطعة
- 1 جزرة مبشورة
- 1 حبة فلفل ألوان مقطعة شرائح
- نصف كوب من الذرة المسلوقة
- 2 ملعقة كبيرة زيت زيتون
- عصير ليمونة واحدة
- ملح وفلفل حسب الرغبة
الطريقة:
1. نبدأ بتقطيع صدور الدجاج المشوية أو المسلوقة إلى شرائح رفيعة.
2. في وعاء كبير، نضع الخس المقطع، الخيار، الطماطم الكرزية، الجزر المبشور، الفلفل الألوان، والذرة المسلوقة.
3. نضيف شرائح الدجاج إلى المكونات في الوعاء.
4. نرش زيت الزيتون وعصير الليمون فوق السلطة، ثم نتبل بالملح والفلفل حسب الرغبة.
5. نخلط المكونات جيدًا حتى تتجانس.
6. تقدم السلطة باردة وتزين بشرائح الليمون أو أوراق النعناع إذا رغبت.
تعتبر هذه السلطة وجبة مثالية لتقديمها كطبق رئيسي أو جانبي، وهي تحتوي على قيمة غذائية عالية تناسب جميع الأذواق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سلطة سلطة الدجاج سلطة الدجاج بالدجاج سلطة الدجاج کوب من
إقرأ أيضاً:
العبدلي: بيان الاجتماع الثلاثي حول ليبيا “فضفاض” لا يلامس جوهر الأزمة
قال المحلل السياسي الليبي حسام الدين العبدلي، إن “الاجتماع الثلاثي الذي جمع وزراء خارجية مصر وتونس والجزائر في القاهرة، لم يخرج عن الإطار التقليدي المعتاد، إذ تكررت ذات التصريحات والمفردات الفضفاضة، التي لا تلامس جوهر الأزمة الليبية، رغم التأكيد المتكرر على ضرورة أن يكون الحل “ليبي – ليبي” ودعم لجنة “5 + 5″، والتي يرى أنها “لا تملك فعليا أي صلاحيات على الأرض، بل تعد مجرد واجهة شكلية، في حين أن القوات الفعلية المنتشرة على الأراضي الليبية لا تخضع لإمرتها أو توجيهاتها”.
وأضاف العبدلي، في تصريحات لوكالة “سبوتنيك” الروسية، أن “البيان الثلاثي تحدث عن أهمية تحقيق الاستقرار الأمني في ليبيا، مستدلين على ذلك بما تشهده العاصمة طرابلس من هدوء نسبي، إلا أن هذا الاستقرار لا يعكس واقعًا مستدامًا، في ظل تعدد الفواعل الأمنية وغياب سلطة موحدة فاعلة”.
وتابع: “الحديث نفسه يتكرر في كل الاجتماعات، بغض النظر عن الأطراف المشاركة، فيما تبقى الأزمة الليبية أكثر تعقيدا وتشابكا مما يُطرح في هذه البيانات”.
وشدد حسام الدين العبدلي على أن “إنهاء التدخلات الأجنبية لن يتحقق إلا عبر سلطة موحدة قادرة على فرض نفوذها في عموم البلاد، من خلال حكومة قوية وبرلمان فاعل”.
ومضى مؤكدًا أن “ما تمخّض عن الاجتماع من التأكيد على الحل الليبي لا ينسجم مع واقع الانقسام السياسي الحالي، إذ ترفض الأطراف المسيطرة على المشهد التخلي عن مكاسبها، ولن تجتمع على طاولة واحدة دون تدخل ورعاية مباشرة من الأمم المتحدة، التي تظل الجهة الوحيدة القادرة على إضفاء الشرعية على أي اتفاق”.
كما أكد أن “هذه الاجتماعات مفيدة على صعيد تقريب وجهات النظر بين مصر والجزائر، وتعزيز الدور التونسي كوسيط محايد، إلا أن هذه الجهود لم تُقرب بعد من الوصول إلى تسوية واقعية وشاملة للأزمة الليبية”.