غير صالحة للشرب.. أهالي قرية الرقاقنة بسوهاج يشكون من تلوث مياه الشرب
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
استغاث أهالى قرية الرقاقنة التابعة لمركز جرجا بمحافظة سوهاج ، في رسالة لخدمة القرّاء " بين الناس" التي يقدّمها موقع "صدى البلد"، من تلوث مياه الشرب وانبعاث الرائحة الكريهة منها.
ويقول المواطن يوسف ملاك في رسالته : نعانى من تلوث مياه الشرب وتغيير لونها والمياه شكلها حصل فيه اختلاط بينها وبين مياه الصرف، وفيه ناس كتير تعبانة والواحد قرفان من المياه، لافتًا إلى أن عددا من الأهالى قدموا شكاوى كثيرة لشركة المياه عن طريق الخط الساخن ، ولكن دون جدوى.
وأضاف : أمنيتنا صوتنا يوصل لأى مسئول لإنقاذنا من انتشار الأوبئة والمرض مطالبا المسؤولين بشركة المياه التدخل لحل المشكلة للحصول على مياه الشرب النقية.
ويقدّم موقع "صدى البلد" الإخباري، خدمة بين الناس حرصا منا على التواصل مع القارئ وإيمانًا منّا بأن الرسالة الصحفية الأهم التي يحملها الموقع هي خدمة المواطن والعمل على إيصال صوته للمسئولين والمتابعة المستمرة للوصول إلى حل، ويأتي ذلك من خلال الخط الساخن 5731 و01025555056 أو من خلال رقم الواتس آب 01006735360.
ويعمل قسم "بين الناس" دائما على خدمة المواطن أولًا من خلال التواصل مع المسئولين والوزارات المعنية ورؤساء الأحياء في حل مشاكل المواطنين في جميع محافظات الجمهورية، ويناشد المسئولين التواصل مع الحالات المنوه عنها لحل مشكلاتهم، تنفيذا لتوجهات الدولة والقيادة السياسية بضرورة تواصل المسئولين مع المواطنين في شتى محافظات الجمهورية والتفاعل مع متطلباتهم والرد على شكاواهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محافظة سوهاج میاه الشرب
إقرأ أيضاً:
200 منزل .. أهالي برخيل بسوهاج: الحرائق متواصلة من شهرين
أكد عطاي بهيج، مدرس لغة عربية وأحد أهالي قرية برخيل بمحافظة سوهاج، أن القرية تشهد حرائق متفرقة منذ أكثر من شهرين، مشيرًا إلى أن البعض يظن أن ما يحدث يرجع إلى الجهل، إلا أن الواقع يؤكد أن المشكلة أعمق من ذلك.
وأوضح "بهيج"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي شريف عامر، ببرنامج "يحدث في مصر"، المُذاع عبر شاشة "إم بي سي مصر"، أن الحرائق بدأت في وقت الظهيرة، ما دفع البعض إلى ربطها بارتفاع درجات الحرارة، لكن الأمر تطوّر لاحقًا وأصبحت النيران تشتعل في أوقات مختلفة من اليوم، ليلًا ونهارًا، وعلى مدار الـ24 ساعة، ولم تعد تقتصر على فترة الظهيرة فقط.
وأضاف أنه شاهد عيان على بداية المشكلة التي وقعت في المنطقة التي يسكن بها، لافتًا إلى أن قرية برخيل تُعد من أكبر قرى مركز البلينا من حيث المساحة وعدد السكان.
وأشار إلى أن أكثر من 200 منزل في القرية احترق، وتضرر العديد من المواطنين، معظمهم من الأسر الفقيرة، مؤكدًا وفاة أحد المواطنين متأثرًا بالحريق، بالإضافة إلى وقوع إصابات بين عدد من الشباب الذين حاولوا التصدي للنيران بشجاعة.