بعد تايلور سويفت.. بيلي إيليش تعلن مرشحها الرئاسي
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
بعد تايلور سويفت، انضمت المغنية الأمريكية بيلي إيليش لقائمة المشاهير المؤيدين لوصول كامالا هاريس لمنصب الرئيس الأمريكي، ودعت جمهورها إلى التصويت مبكراً لحماية الديمقراطية، على حد وصفها.
وقالت بيلي إيليش في فيديو مشترك مع شقيقها فينياس أوكونيل على إنستغرام: "نحن نصوت لصالح كامالا هاريس وتيم فالز، لأنهما يناضلان من أجل حماية حريتنا الإنجابية وكوكبنا وديمقراطيتنا".
وأيّدها شقيقها فينياس قائلاً: "لا يمكننا أن نسمح للمتطرفين بالسيطرة على حياتنا وحرياتنا ومستقبلنا. الطريقة الوحيدة لإيقافهم وإيقاف أجندة مشروع 2025 الخطيرة هي التصويت وانتخاب كامالا هاريس". View this post on Instagram
A post shared by BILLIE EILISH (@billieeilish)
دعم تايلور سويفت لكامالاتعد إيليش وشقيقها أحدث نجوم الموسيقى الداعمين لحملة هاريس الانتخابية في الأسابيع الأخيرة.
ولعل أكبر تأييد من المشاهير لحملة هاريس جاء من تايلور سويفت، التي أصدرت بيان لدعمها بعد فترة وجيزة من المناظرة الرئاسية الأولى بين هاريس ودونالد ترامب، الثلاثاء الماضي.
وأشارت سويفت في منشورها إلى أن هاريس "تناضل من أجل الحقوق والقضايا التي أعتقد أنها بحاجة إلى محارب للدفاع عنها. أعتقد أنها قائدة موهوبة وثابتة، وأعتقد أنه يمكننا تحقيق المزيد في هذا البلد، إذا قادنا الهدوء وليس الفوضى".
من جهتها، تحدثت وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة هيلاري كلينتون في تصريح سابق عن أهمية دعم المشاهير لكاملا ومساعدتها للوصول إلى سدة الرئاسة خلال الانتخابات المقرر إجراؤها في 5 نوفمبر (تشرين الثاني) 2024.
وقالت كلينتون في تصريح نقلت تفاصيله مجلة فاريتي، إن سويفت على وجه التحديد "تجلب تأثيراً غير عادي على التأييد لأن قاعدة جماهيرها مكثفة للغاية وتتأثر بها بشكل لا يصدق".
A post shared by Taylor Swift (@taylorswift)
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية كامالا هاريس الانتخابات الأمريكية تایلور سویفت
إقرأ أيضاً:
المركزي السوري: نفذنا أول تحويل مصرفي دولي عبر "سويفت"
قال حاكم مصرف سوريا المركزي عبد القادر الحصرية، الخميس، إن سوريا تتوقع إجراء أول معاملة مع بنك أميركي "في غضون أسابيع"، وذلك بعد يوم من اجتماع رفيع المستوى بين بنوك تجارية سورية وأميركية.
وسيكون استئناف المعاملات بين البنوك السورية والأميركية إنجازا رئيسيا في مساعي مسؤولي سوريا الجدد لإعادة دمج البلاد في النظام المالي العالمي بعد حرب أهلية استمرت 14 عاما.
وعقد الحصرية أمس الأربعاء مؤتمرا عبر الإنترنت جمع البنوك السورية وعددا من البنوك الأميركية والمسؤولين الأميركيين، ومن بينهم مبعوث واشنطن إلى سوريا توماس باراك، بهدف تسريع إعادة ربط النظام المصرفي السوري بالنظام المالي العالمي.
ويأتي ذلك في أعقاب إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب في مايو أنه سيتم رفع جميع العقوبات المفروضة على سوريا. وأعقب ذلك صدور أوامر تنفيذية برفع بعض العقوبات رسميا.
وستشكل إعادة دمج سوريا في النظام المالي العالمي خطوة كبيرة نحو إتاحة المعاملات المالية الكبيرة اللازمة لبدء إعادة الإعمار والنشاط الاقتصادي، والمساعدة في كبح الأنشطة الاقتصادية غير الرسمية القائمة على النقد.
ووجه الحصرية دعوة رسمية للبنوك الأميركية لإعادة العلاقات المصرفية بعد الإطاحة بالرئيس السوري السابق بشار الأسد، الذي أدى قمعه للاحتجاجات عام 2011 إلى فرض الدول الغربية لواحد من أكثر أنظمة العقوبات صرامة في العالم.
وقال الحصرية "لدينا هدفان واضحان: أن تنشيء البنوك الأميركية مكاتب تمثلها في سوريا واستئناف المعاملات بين البنوك السورية والأميركية. وأعتقد أن الهدف الثاني يمكن أن يحدث في غضون أسابيع".
ومن بين البنوك التي دُعيت إلى مؤتمر أمس الأربعاء بنك جيه.بي مورغان وبنك مورغان ستانلي وسيتي بنك، لكن لم يتضح بعد من شاركوا بالفعل في المؤتمر.