الجلد المدبوغ .. توجد عدد من الأقمشة الخريفية والشتوية التي تقفز إلى واجهات المحلات مع حلول فصل الخريف، وعلى رأسها المخمل، والتويد، وبالطبع الجلد المدبوغ.

وعاد الجلد المدبوغ ليتصدر صيحات الموضة الرائجة هذا الموسم، ويعد ذلك بمثابة إحياء لموضة العقد الأول من القرن الحادي والعشرين.

سواء كان الأمر يتعلق بالأحذية أو الحقائب أو السترات، فإن الجلد المدبوغ يضفي لمسة من الفخامة المريحة والشعور الناعم المريح الذي يمنح لمسة أنيقة إلى أي قطعة من إطلالاتك.

يُعد الجلد المدبوغ القماش المفضل هذا الخريف، وإذا كانت هناك قطعة واحدة تخطف الأضواء، فهي حقيبة الجلد المدبوغ. من عاشقات الموضة في المكاتب إلى ركاب المترو، الجميع يرتدين هذا العنصر الأساسي المريح والأنيق في الخريف.

وتأتي حقائب الجلد المدبوغ في كل شكل وحجم يمكنك تخيله، ويمكنك اقتناء حقيبة كتف من جلد السويدي أو حقيبة كروس بودي صغيرة متراخية للحصول على لمسة من العصرية والجمال.

 

ستجدين هذه الحقائب المغطاة بقماش ناعم بألوان جريئة وخافتة، على الرغم من أن الجلد المدبوغ البني يحظى بشعبية خاصة في فصل الخريف.

من حقيبة كروس بودي مستوحاة من الطراز القديم مع هامش على طراز السبعينيات إلى حقيبة دلو حديثة ومنظمة، تعد هذه الحقائب المصنوعة من الجلد السويدي من الأشياء التي يجب أن تتوفر في خزانة ملابسك الأساسية في الخريف.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الموضة العقد الأول الشتوي محلات قماش

إقرأ أيضاً:

استخدام طلاء الأظافر باستمرار يسبب أورام وأمراض جلدية

أميرة خالد

حذرت دراسات من مخاطر صحية مرتبطة بطلاء الأظافر ، خاصة مع الاستخدام المتكرر أو المفرط.

‎وذكرت تقارير طبية أن العديد من منتجات طلاء الأظافر تحتوي على مواد كيميائية مصنّفة على أنها “خطرة”، أبرزها:

‎الفورمالديهايد (Formaldehyde): مادة حافظة قد تسبب تهيجًا للجلد والعينين، وترتبط ببعض أنواع السرطان.

‎التولوين (Toluene): قد يؤدي إلى صداع ودوار وتأثيرات على الجهاز العصبي.
‎الفثالات (DBP): مشتبه بكونها مادة معطلة للغدد الصماء، تؤثر على الخصوبة والتوازن الهرموني.

‎ورغم اتجاه شركات التجميل إلى الترويج لمنتجات “خالية من السميات” أو “3-Free”، إلا أن أبحاثًا – من بينها دراسة أجرتها جامعة ديوك – أثبتت أن البدائل المستخدمة مثل ثلاثي فينيل الفوسفات (TPHP) لا تقل خطورة، إذ تم رصد امتصاصها في الجسم خلال ساعات قليلة من الاستخدام.

‎في دراسة حديثة نُشرت في مجلة Nature Communications، وجد باحثون أن أجهزة تجفيف الأظافر بالأشعة فوق البنفسجية (UV) المستخدمة مع مناكير الجل قد تُلحق أضرارًا بالغة بخلايا الجلد، وتزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد.

‎وقد سجلت حالات فعلية لظهور سرطانات جلدية على أيدي نساء استعملن هذه الأجهزة بانتظام، بحسب تقرير لمجلة JAMA Dermatology.

‎أما العاملات في صالونات التجميل، فقد أثبتت دراسة نُشرت في Time Magazine أنهن معرضات لمستويات عالية من المركبات العضوية المتطايرة (VOCs)، ما يزيد من احتمالية إصابتهن بأمراض تنفسية مزمنة، واضطرابات في الجهاز العصبي، وحتى سرطانات مهنية.

ويوصي المختصون باختيار منتجات خالية من “الثالوث السام”وتقليل عدد الجلسات واستخدام فترات راحة بين كل تطبيق وآخر فصلتً عن وضع واقٍ شمسي على اليدين قبل استخدام أجهزة يو في وتجنّب استنشاق المواد الطيّارة في الأماكن المغلقة.

 

مقالات مشابهة

  • التهاب الجلد الضوئي.. الأسباب وطرق الوقاية
  • استعراض الخطة الإعلامية لتغطية فعاليات موسم الخريف
  • أهمية استخدام واقي الشمس في فصل الصيف
  • قبل ما تقلب مصيفك كابوس.. اعرف إزاي تعالج حروق الشمس
  • قانون للموضة السريعة بفرنسا للحد من تأثيرها البيئي
  • روتين العناية بالبشرة في الشتاء.. جمالك في مواجهة البرد
  • «بينها الصداع».. 8 أعراض للحروق الشمسية
  • لصوص يحفرون جدار متجر ويسرقون حقائب بـ250 ألف جنيه إسترليني
  • أن تكون عصريًا من أجل التريند: لماذا هذا الهوس؟
  • استخدام طلاء الأظافر باستمرار يسبب أورام وأمراض جلدية