جينيفر لوبيز تلجأ للعمل للتأقلم مع أزمة طلاقها من بن أفليك.. ما القصة؟
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
يبدو أنَّ جينيفر لوبيز قررت أن تغرق نفسها في العمل تزامنًا مع طلاقها من زوجها بن أفليك، والذي تقدمت بطلب رسمي للطلاق منه في أغسطس الماضي، وخلال تلك الفترة تعمل على فيلم جديد بعنوان «Office Romance» يشاركها في البطولة بريت جولدستاين، الذي يشارك في كتابة سيناريو الفيلم مع جو كيلي، ولكن لم يتم الاستقرار على المخرج حتى الآن، وفقا لما نشره موقع «ديدلاين».
وجاء تعاقد جينيفر لوبيز على الفيلم الجديد بعد أيام قليلة من حضورها العرض الخاص لأحدث أفلامها «Unstoppable» إخراج وليام جولدنبرج، ضمن فعاليات الدورة الأخيرة من مهرجان تورنتو السينمائي، والذي من المقرر طرحه في دور العرض السينمائي حول العالم بحلول ديسمبر المقبل، وهو ليس الفيلم الأول لها في 2024، إذ أنه في مايو الماضي طرح فيلم الخيال العلمي Atlas للمخرج براد بيتون، ولعبت «لوبيز» دور البطولة في الفيلم مع سيمو ليو وستيرلنج ك. براون.
حقيقة عودة جينيفر لوبيز وبن أفليك مرة أخرىوخلال الساعات الأخيرة، التقط عدسات الكاميرات صور لجينيفر لوبيز وبن أفليك مع أبنائهما للمرة الأولى معًا منذ بدء إجراءات الطلاق، في أحد المطاعم الكبرى، وهو ما أثار العديد من التكهنات حول عودتهما مرة أخرى، بينما كشف مصدر مقرب من النجمة الأمريكية أن إجراءات الطلاق تسير كما هي ولا نية لعودتهما.
وقال المصدر في تصريحات لمجلة «بيبول»: «لقد اجتمعوا جميعًا لتناول غداء ممتع حتى يتمكن الأطفال من التواجد معًا، وهي تحاول أن تكون ودودة مع بن لكنهما ما زالا يمضيان قدماً في إجراءات الطلاق ويعملان على حل التفاصيل المالية بشكل ودي».
وأضاف المصدر: «الطلاق ليس بالأمر السهل أبداً، لكن جينيفر لا تريد أن تكون أنانية في هذا الشأن، فالأطفال دائماً ما يتعايشون معاً ويقضون وقتاً ممتعاً معاً، وهذا يسعدها لأنها ترى الأطفال سعداء معاً، والأطفال السعداء هم أولويتها».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جينيفر لوبيز جنيفر لوبيز وبن أفليك جینیفر لوبیز
إقرأ أيضاً:
زوجة تطلب الطلاق بعد 19 سنة وتتهم زوجها بالسطو على ممتلكاتها ومصوغاتها
لاحقت زوجة زوجها بدعوى طلاق للضرر، أمام محكمة الأسرة بالقاهرة الجديدة، اتهمته فيها بالاستيلاء على ممتلكاتها وحقوقها الشرعية المسجلة بعقد الزواج، وتركها معلقة طوال 17 شهرا، لتؤكد الزوجة: "زوجى أمتنع عن رد ممتلكاتى لى المقدرة بملايين الجنيهات بعد أن كان مسئول عن إدارتها طوال سنوات زواجنا التى دامت لـ19 عاما".
وتابعت الزوجة:" زوجى طالبنى بتعويض مقابل تطليقى، وعندما رفض انهال على بالضرب، وشهر بأولاده، بخلاف إصراره على إيذائى، ورفض كافة الحلول الودية لحل المشاكل بيننا، بخلاف المصوغات الذهبية والمنقولات التى استولى عليها بالكامل بما يتجاوز مليون جنيه".
وأشارت الزوجة بدعواها أمام محكمة الأسرة: "تزوج على بأموالى بحجة سوء عشرتى، وواصل ملاحقتى باتهامات كيدية وسرق كل ما أملكه، وتحايل لإلحاق الأذى والضرر المعنوى والمادى بى، بخلاف إصرارها على الزج بى بالسجن، والتشهير بسمعتى، وحرض بلطجية على معاقبتى والتعدى على بالضرب المبرح".
يذكر أن مكاتب تسوية المنازعات تم إنشاوها وفقا للمادة 5 من قانون 1 لسنة 2004 على: " تنشأ بدائرة اختصاص كل محكمة جزئية، مكتب أو أكثر لتسوية المنازعات الأسرية، يتبع وزارة العدل ويضم عددا من الإخصائيين (القانونيين والاجتماعيين والنفسيين )، الذين يصدر بقواعد اختيارهم قرار من وزير العدل"، بهدف إزالة أسباب الشقاق والخلاف بين أفراد الأسرة ومحاولة الصلح فى دعاوى الأحوال الشخصية التى يمكن الصلح فيها قانونا، ويتم تدريب الموظفين بالمكاتب بصفة دورية لكيفية التعامل مع الأزواج والحالات التى تتردد عليهم لمحاولة إنهاء الخلافات بشكل يحافظ على كيان الأسرة، وتوضيح عواقب واثار التمادى فى الخلافات وإبداء النصح والإرشاد لتسويه الخلاف وديا.
مشاركة