أربعة ألف و278 إصابة بوباء الكوليرا بكسلا حتى 15 سبتمبر الحالي
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
أعلنت السلطات الصحيه بولاية كسلا عبر تقرير الادارة العامه للطوارئ الصحيه ومكافحة الاوبئه ان حالات الاصابه بوباء الكوليرا بلغت منذ ظهور الحالات في ٢٥ يوليو حتي ١٥ سبتمبر الحالي ٤ آلاف و٢٧٨ حالة ادت الي وفاة ١٤٢ حالة.. واوضح التقرير ان التراكمي في ١٥ سبتمبر بلغ ٢٧٩ في كل محليات الولاية .واشار التقرير ان ولايه كسلا شهدت ظهور وباء “الكوليرا” و كان أول ظهور لحالات الكوليرا في يوم 25 يوليو من مسؤول الترصد المرضي بمستشفى ود الحليو عن وجود 6 حاله بالمستشفى من المدينه 11 و المدينه 10 و اضاف ان فريق التقصي تحرك فورا لمزيد من التحقق و كشف التقرير انه وفي الثاني اغسطس تم التبليغ من كادر مستشفى كسلا التعليمي عن وجود ٨ حاله أشباه كوليرا وحالة وفاة واحده بالمستشفى وبعد اكتمال إجراءات التقصي كانت كل الحالات من حي الختميه القديمه مربعي (٢ و ٧) واشار التقرير الوبائي إلى توالي البلاغات من كل محليات ولاية كسلا و بلغت جملة الحالات في الولايه حتى يوم ١٥-٩ الحالي ٤ الاف و٢٧٨ حاله منها١٤٢حالة وفاة.
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: التقریر ان
إقرأ أيضاً:
حفل يتحول لمأساة في المغرب.. إصابة مدعوين تناولوا حلوى بالزجاج
#سواليف
في #حادثة #شغلت #الرأي_العام_المغربي، تحول حفل عائلي أقيم الأحد بمنطقة زايو، القريبة من الناظور شمال البلاد، إلى ليلة مأساوية، بعدما تناول عدد من المدعوين #حلوى_تقليدية تحتوي على #شظايا_زجاجية حادة.
فيما أسفر الحادث عن إصابة 16 شخصاً بجروح متفاوتة، بينهم حالات خطيرة، ظهرت عليهم أعراض بعد تناول الحلوى، شملت نزيفاً في الفم والحلق، وصعوبة في البلع، وآلاماً داخلية.
وأفادت مصادر محلية بأنه تم نقل المصابين إلى مستشفى القرب في منطقة زايو لتلقي الإسعافات الأولية، بينما تم تحويل 3 حالات إلى المستشفى الحسني بمدينة الناظور نظراً لخطورة إصاباتهم.
مقالات ذات صلةفي حين باشرت السلطات المحلية والأمنية تحقيقاً فورياً في الحادث، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، لتحديد مصدر الزجاج الموجود في الحلوى، وكيفية وصوله إلى مائدة المدعوين.
“لا يمكن أن يكون صدفة”
وأثارت الواقعة تفاعلاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي، وسط سيل من التعليقات حمّلت المسؤولية لمزودي الحفل والجهة التي أعدت الحلويات.
كما عبّر نشطاء عن صدمتهم من خطورة الحادثة، مطالبين بفتح تحقيق عاجل ومحاسبة المتورطين “سواء عن إهمال أو نية إجرامية”.
وقال أحد النشطاء: “ليلة فرح تحولت إلى جريمة. من يضع زجاجاً في الحلويات؟ هذا لا يمكن أن يكون صدفة”.
بدورها علقت ناشطة أخرى بالقول: “كل من له يد في هذه الكارثة يجب أن يحال إلى القضاء لا تساهل مع أرواح الناس”.
كذلك تكررت المطالب عبر وسائل التواصل بإعادة النظر في معايير السلامة خلال المناسبات الاجتماعية، خاصة في الأعراس، وتشديد الرقابة على محلات صنع الحلويات ومزودي الطعام.