ويجز أول مطرب عربي يصل لمليار مشاهدة على «يوتيوب»
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
نجح مطرب الراب ويجز، أن يصل إلى رقم قياسي جديد في مسيرته الغنائية، حيث وصل حجم مشاهداته إلى مليار مشاهدة خلال الساعات القليلة الماضية، الأمر الذي يجعله أول مطرب عربي يصل إلى هذا الإنجاز.
وبلغ عدد مشاهدات ويجزعلى يوتيوب 1، 008، 678، 839 مشاهدة، كما وصل عدد مشتركي القناة إلى 3.65 مليون مشترك.
وفي وقت سابق، علق ويجز، على شائعات ارتباطه بـ الفنانة أسماء جلال، التي أثارت جدلا واسعا خلال الساعات الماضية.
وكتب ويجز عبر استوري حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»: «شائعات حياتي العاطفية عبثية بحتة كله بـ «يماركت» ياباشا ويجز قاعد في البيت».
ويجز وأسماء جلالوكانت انتشرت شائعات عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بشأن ارتباط أسماء جلال وويجز، وبدأت تلك الشائعات حينما نشرت أسماء صورتها مع ويجز عبر خاصية «الإستوري» عبر صحفتها الرسمية على موقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»، لتهنئته بعيد ميلاده.
وظهرت أسماء بعدها في إحدى حفلات ويجز، وهي تتفاعل معه تفاعلًا كبيرًا، بجانب ظهورهما في أكثر من مناسبة شخصية، وربط الجمهور هذا الظهور بوجود علاقة عاطفية بينهما، لكن لم يخرج أي من الثنائي للتعليق على هذه الشائعات وقتها.
اقرأ أيضاً«النهاردة حققت حلمي».. ويجز يفاجئ المهور بسنه الحقيقي في ختام مهرجان العلمين
الأسعار في المتناول.. طريقة حجز تذاكر حفل ويجز بمهرجان العلمين الجديدة
«ويجز» ومسرحية «عريس البحر».. أبرز فعاليات الأسبوع الأخير من مهرجان العلمين
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ويجز ويجز راب ويجز البخت البخت ويجز ويجز جديد أغاني ويجز ويجز كيفي كده حفلة ويجز ويجز نجم ويجز مصر اغاني ويجز ويجز 2020 ويجز كان نفسي مطرب الراب ويجز ويجز و كيفي كده ويجز جديد ويجز أعمال ويجز آخر أعمال ويجز أسماء جلال
إقرأ أيضاً:
بعد 19 عاما على حكمه بإعدام صدام حسين.. أين القاضي العراقي رؤوف رشيد اليوم؟
مع حلول عيد الأضحى المبارك، تتجدد في الذاكرة العربية مشاهد مأساوية وملفات مثيرة للجدل، أبرزها لحظة إعدام الرئيس العراقي الراحل صدام حسين صبيحة العيد في عام 2006.
الحدث الذي هز العالم العربي حينها، لم يكن محصورًا في شخص “صدام” فقط، بل امتدت تداعياته لتطال الشخصيات التي لعبت دورًا محوريًا في محاكمته، وعلى رأسهم القاضي رؤوف رشيد عبد الرحمن، الذي أصدر الحكم التاريخي بالإعدام.
شائعات تطارد القاضي منذ سنوات
منذ تلك اللحظة، لم تغب الشائعات عن القاضي رؤوف رشيد، وتكررت الأنباء- في أكثر من مناسبة- حول وفاته أو اغتياله، فيما تشير مصادر متعددة إلى أنه لا يزال على قيد الحياة ويعيش في مدينة أربيل، عاصمة إقليم كردستان العراق.
ولم يكن ظهور هذه الشائعات حدثًا عابرًا، ففي يونيو 2014، أفادت تقارير إعلامية بأن تنظيم داعش اعتقله وأعدمه، إلا أن مصادر مقربة منه نفت تلك المزاعم، مؤكدين أنه كان يقيم بأمان في أربيل.
وبعد 5 سنوات، وتحديدًا في يوليو 2019، عادت موجة الأخبار مجددًا لتزعم وفاته في أحد مستشفيات السليمانية، ليخرج نجله، رنج رؤوف رشيد، وينفي الخبر مؤكدًا أن والده بصحة جيدة.
مسيرة قضائية حافلةولد القاضي رؤوف رشيد عبد الرحمن في عام 1941 في بلدة حلبجة التابعة لمحافظة السليمانية، وامتدت مسيرته المهنية على مدى عقود داخل السلك القضائي العراقي. شغل عدة مناصب مهمة أبرزها رئيس محكمة الجنايات في أربيل ونائب رئيس محكمة الاستئناف.
لكن محطته الأبرز كانت عام 2006 عندما تولى رئاسة المحكمة الجنائية العراقية العليا، خلفًا للقاضي رزكار أمين، ليشرف على محاكمة صدام حسين في قضية الدجيل، والتي انتهت بالحكم عليه بالإعدام. كما تولى لاحقًا منصب وزير العدل في حكومة إقليم كردستان بين عامي 2009 و2012.
بعد التقاعد.. غياب عن الساحة وهدوء في الظلاليوم، وبعد سنوات من التقاعد، لا يُعرف عن القاضي رؤوف عبد الرحمن أي نشاط سياسي أو قضائي بارز. تشير آخر المعلومات المتوفرة إلى أنه يعيش بهدوء في أربيل ويتمتع بصحة جيدة، بعيدًا عن الأضواء، بينما لا تزال الشائعات تطارده بين الحين والآخر دون أي تأكيد رسمي بشأن وفاته أو تعرضه لأي مكروه.
ورغم مضي ما يقرب من عقدين على إعدام صدام حسين، لا تزال تداعيات ذلك الحدث تلقي بظلالها على حياة القاضي رؤوف رشيد، الرجل الذي وجد نفسه في قلب واحدة من أكثر المحاكمات إثارة للجدل في تاريخ العراق الحديث.