خليل البلوشي: الأهلي نجح في تنظيم احتفالية رائعة بعد التتويج بلقب الدوري
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
تحدث خليل البلوشي، معلق مباراة الأهلي وجورماهيا الكيني، عن تنظيم المباراة التي شهدت تتويج الأهلي بلقب الدوري المصري الممتاز للمرة الـ 44 في تاريخه.
حقق الأهلي تأهلًا مستحقًا لدور المجموعات من دوري أبطال إفريقيا بعد انتصاره على جورماهيا بثلاثة أهداف نظيفة، في المباراة التي أقيمت على استاد القاهرة الدولي.
وفي تصريحاته لقناة "أون تايم سبورتس"، أشار البلوشي إلى أن التحضيرات للمباراة تمت بسرعة، معبرًا عن سعادته بتواجده في مدرجات استاد القاهرة للمرة الأولى.
وذكر أن ظروف مباراة الأهلي والنجم الساحلي في 2020 كانت صعبة، مؤكدًا أن الفرق الكبرى دائمًا تحتاج إلى استعادة السيطرة للتتويج بالألقاب، وهو ما تحقق للأهلي.
وأضاف أن التحضير للمباريات يعتمد بشكل كبير على الفرق المنافسة، وليس فقط على أداء الأهلي.
واعتبر أن الاحتفالية كانت مميزة والتنظيم كان رائعًا، معبرًا عن امتنانه لوسائل الإعلام المصرية، وكاشفًا عن وجود مفاجآت كبيرة للجماهير في المستقبل.
الأهلي، بتلك النتيجة، عزز آماله في المنافسة على اللقب القاري بعد تحقيق الفوز في ذهاب دور الـ 32.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أبطال إفريقيا استاد القاهرة الدولي الأهلي وجورماهيا الكيني البلوشي اون تايم سبورت دور المجموعات الإفريقي
إقرأ أيضاً:
ناشطة مصرية: أول زيارة لي كانت إلى جنوب السودان أثناء الأزمة قبل 10 سنوات
أكدت ياسمين أنيس، الناشطة المصرية في مجال الخدمة الإنسانية العالمية، إن جنوب السودان كان أول مكان زارته، ومن بعدها سافرت إلى كينيا، نيجيريا، وبنجلاديش، وهذه من أكثر الدول التي زرتها خلال عملي الإنساني"، موضحة أن آخر زيارة قامت بها كانت إلى بنجلاديش، حيث ساعدت اللاجئين هناك.
وأضافت ياسمين أنيس، خلال حوارها مع الإعلامية كريمة عوض، ببرنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة “القاهرة والناس” "قصص الناس هناك مؤلمة جدًا ومليئة بالقوة في نفس الوقت، البلد فقير وفيه عدد كبير من المحتاجين، خصوصًا في الغذاء والحماية". تزور مناطق الصراعات حول العالم منذ أكثر من 10 أعوام، موضحة أن دراستها للعلاقات الدولية ساعدتها على فهم أعمق لطبيعة هذه المناطق واحتياجات سكانها.
وتابعت ياسمين أنيس: "أول زيارة لي كانت إلى جنوب السودان أثناء الأزمة قبل 10 سنوات، وكانت تجربة صعبة بالنسبة لي ولعائلتي، والدتي كانت قلقة جدًا، لكن والدي كان داعمًا قويًا لي، وشجعني دائمًا على مساعدة الناس"، مشيرة إلى أنها بدأت نشاطها من خلال مؤسسة محلية في مصر تهدف إلى مساعدة الآخرين، قبل أن تتطور مشاركاتها وتنتقل إلى العمل في أماكن عالية الخطورة.
واختتم تصريحاتها، قائلة: "أنا أركز في عملي على قضايا الحماية، مثل حماية الأطفال، ومكافحة العنف ضد المرأة، والدفاع عن حقوق الإنسان، وهي قضايا أؤمن بها وأراها جوهرية في أي عمل إنساني".