الخطيب: الأهلي يستحق لقب الدوري.. والجمهور أكبر سند
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
أعرب محمود الخطيب، رئيس مجلس إدارة النادي الأهلي عن سعادته بتتويج الفريق الأول لكرة القدم بلقب الدوري الممتاز، للموسم الـ44 في تاريخه، مؤكدًا أن الأهلي يستحق هذا الإنجاز الكبير، بعدما قام بمجهود كبير على مدار الموسم.
أضاف الخطيب: «أتوجه بالشكر لله سبحانه وتعالى على تكليل مجهوداتنا.
وتابع : «أشكر أيضًا جمهور النادي الأهلي صاحب الدور العظيم في هذا الموسم بالتحديد. جمهور الأهلي دائمًا يعطي المثل، وهو أكبر سند للأهلي بعد الله سبحانه وتعالى. يجب أن نتذكر أيضًا شهداء الأهلي وكذلك الفتاتان نرجس ونورهان اللتان توفيتا في حب الأهلي».
وأكد الخطيب أن لاعبي الأهلي يعلمون جيدًا أنه بمجرد الانتهاء من حفل التتويج بدرع الدوري سيتم طي هذه الصفحة نهائيًّا، ليبدأ الجميع التركيز في البطولات المقبلة، ويجب أن يتحلى اللاعبون بشخصية البطل من أجل مواصلة تحقيق الإنجازات في الموسم الجديد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأهلي النادي الأهلي محمود الخطيب الخطيب الدوري الدوري الممتاز
إقرأ أيضاً:
الشيخ كمال الخطيب يكتب .. ابن نوح وابن غفير والسفينة
#سواليف
#ابن_نوح و #ابن_غفير و #السفينة
#الشيخ_كمال_الخطيب
#سفينة_مادلين لو أنها وصلت إلى #غزة ولم يختطـ.ـفها #قراصنة_البحر_الإسرائيليون، فليس أنها ستكسر #الحـ.ـصار عن غزـة وقد تنقذ أرواح بعض الغزيين الجياع بما تحمل من معونات غذائية وطبية رمزية. وإنما هي لو وصلت لكانت أنقذت بقايا إنسانية في حكومة وجـ.ـيش إسـ..ـرائيل.
لكن وكما كان ابن نوح متعجرفًا ولم يسمع نداء أبيه ونصائحه وهو يقول له: {يَا بُنَيَّ ارْكَب مَّعَنَا} وظلّ سادرًا في غيّه يقول {سَآوِي إِلَىٰ جَبَلٍ يَعْصِمُنِي مِنَ الْمَاءِ} حتى كانت نهايته المحتومة فكان من المغرقين.
حكومة إسـ.ـرائيل لا تستمع لأصوات متضامنين على متن السفينة ولا لتيار جارف في المجتمعات الغربية، ولا تسمع لنصائح رؤساء حكومات إسرائيـ..ـليين وقادة أجهزة الشاباك والموساد والجيش السابقين ومصرّة على استمرار الحـ..ـرب بالحـ..صار والتجـ..ـويع بتحريض وتهديد من بن غفير بإسقاطها إن هي أوقفت الحـ..ـرب.
حكومة إسـ.ـرائيل هذه ليس أنها ستغرق جيشـ.ـها في رمال غزـة وإنما ستغرق كل المجتمع الإسـ..ـرائيلي في عواصف وأمواج عاتية وستصبح إمكانيات الإنقاذ عندها مستحيلة.
ابن نوح وبن غفير نفس العنجهية ونفس النهاية .
نحن إلى الفرج أقرب فأبشروا.