بوابة الوفد:
2025-07-31@10:23:15 GMT

تفاصيل حفل وهابيات بمسرح معهد الموسيقى العربية

تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT

انطلاقا من خطط الثقافة المصرية الهادفة الي الإحتفاء  برموز الطرب وحفظ التراث، تنظم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتورة لمياء زايد، حفل وهابيات تحييه الفرقة القومية العربية للموسيقى بقيادة المايسترو حازم القصبجي، وذلك  في الثامنة والنصف مساء اليوم، الاحد، علي مسرح معهد الموسيقى العربية.

يتضمن البرنامج نخبه  من أعمال موسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب  منها والله منا سالى ، قلبي بيقولي كلام ، انت الحب ، لا تكذبي ، في يوم وليلة ، فكرونى ، أهواك ، نبتدي منين الحكاية " أداء "يحيى عبد الحليم ، هند النحاس ، سامح منير ، غادة آدم.

حفل وهبيات 

جدير بالذكر أن سلسلة حفلات وهابيات، تأتي في إطار دور الأوبرا الهادف الي تنمية الذوق الفني في المجتمع وتعريف الأجيال بالتراث الفني ورواده من الرموز .

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الدكتورة لمياء زايد الأوبرا الأوبرا المصرية دار الأوبرا دار الأوبرا المصرية حفل وهابيات مسرح مسرح معهد الموسيقي العربية معهد الموسيقى العربية

إقرأ أيضاً:

ملحن لبناني: زياد الرحباني خلق لغة كاملة تنتقل بين الأجيال

كشف الموسيقار والملحن اللبناني طارق بشاشة، أسرارًا عن حياة الراحل زياد الرحباني، قائلا: لم يكن مجرد فنان، بل كان حالة متكاملة لها بصمتها الخاصة التي لم يستطع أحد تقليدها أو حتى الاقتراب منها، مضيفا أن من التقى الرحباني، سواء في مقاهي شارع الحمراء أو داخل مبنى إذاعة «صوت الشعب»، كان يدرك أن كل كلمة يقولها تحمل رسالة، ومعنى، وسخرية لاذعة تخفي وراءها الكثير من الوجع، لكنها في الوقت ذاته قادرة على إضحاك المستمعين. وأكد أن كل جيل عاصر زياد، خاصة جيل الثمانينات والتسعينات، يحمل شيئًا من لغته ونصوصه ومسرحياته.

وأضاف «بشاشة» خلال مداخلة عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»: «ما لفتني حقًا هو كيف أن رحيل زياد أثّر في شباب الجيل الحالي الذين لم يعاصروه، لكنهم يعرفون أعماله عن ظهر قلب، والسر في ذلك أنه كان يتكلم بلغة الانفعالات والطاقة، وهو ما يلامس طبيعة الشباب، والتهكم المدروس الذي استخدمه في مسرحياته وأغانيه جعل منه صوتًا صادقًا يعكس حال المجتمع اللبناني والعربي، لذلك وصل إلى مصر وغيرها من الدول العربية بسهولة، بفضل موسيقاه التي دفعت الناس للتساؤل: من هذا الرجل؟».

وأوضح الموسيقار والملحن اللبناني طارق بشاشة، أن الموسيقى كانت بوابة الدخول إلى عالم زياد الرحباني، لكنها لم تكن سوى البداية، فالمتابع يغوص بعدها في «مغارة» مليئة بالأفكار الثورية، والمصطلحات الاجتماعية الجديدة، مضيفا: «زياد اخترع لنا لغة، صرنا نحكي فيها ونتسلّى بين بعض، حتى أولادنا ورثوها منّا. من النادر أن ينجح فنان في خلق لغة يتواصل بها الناس يوميًا، وتصبح جزءًا من ثقافتهم».

اقرأ أيضاًالوداع الأخير.. وصول موكب جثمان الموسيقار زياد الرحباني إلى كنيسة الرقاد

جثمان زياد الرحباني يودّع الحمراء في موكب مهيب.. والدفن عصر اليوم

سيدة لبنان الأولى نعمت عون تعزّي فيروز أثناء تشيع جثمان زياد الرحباني

مقالات مشابهة

  • الطيور تمتلك ثقافة وتراثا تتناقله الأجيال
  • محامي المتهمة الأولى في قضية «سفاح الإسكندرية»: موكلتي لم تكن بمسرح الجريمة و المحكمة أنصفتها
  • ملحن لبناني: زياد الرحباني خلق لغة كاملة تنتقل بين الأجيال
  • طارق بشاشة: زياد الرحباني خلق لغة يومية تنتقل بين الأجيال
  • تألق ريهام عبد الحكيم ونجوم الموسيقي العربية بحفلات صيف الأوبرا
  • 500 شاحنة و4 آلاف طن.. الهلال الأحمر يكشف تفاصيل المساعدات المصرية لغزة
  • وصلة .. مدّ جسور الحوار بين الأجيال المسرحية
  • تفاصيل دخول أفواج المساعدات الإنسانية المصرية إلى قطاع غزة
  • مصطفى بكري لـ «العربية»: من يدعون إلى التظاهر أما السفارات المصرية يقفون في خندق واحد مع إسرائيل ضد مصر
  • كيف وُلـِدَتْ الموسيقى؟