الفونسو ديفيز يثير الشكوك مجدداً حول مستقبه مع بايرن ميونخ
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
أثار الكندي الفونسو ديفيز الجدل مرة أخرى حول مستقبله مع فريقه بايرن ميونخ الألماني في السنوات المقبلة.
وينتهي عقد الفونسو ديفيز مع العملاق البافاري بنهاية الموسم الجاري وسط إهتمام كبير من ريال مدريد الإسباني بالتعاقد معه في صفقة إنتقال حر الصيف المقبل.
ورفض ديفيز الرد على سؤال وجه له حول استمراره مع البايرن وتجديد تعاقده قائلاً: “ تجديد عقدي، هذا سؤال جيد لكن عليك أن تستفسر عن الامر من وكيل أعمالي ”.
وأكمل: “ سواء بقيت هنا أو غادرت، سيظل لبايرن ميونخ دائماً كانة خاصة في قلبي ”.
وأتم ديفيز: “ في الوقت الحالي أركز فقط على مبارياتي مع الفريق ولا أهتم بكل ما يثار عن مستقبلي ”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بايرن ميونخ ألفونسو ديفيز أخبار الرياضة ريال مدريد بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
مصر.. لماذا أثارت مبادرة عودة الكتاتيب الجدل مجددا؟
القاهرة، مصر (CNN)-- تجدد الجدل حول مبادرة عودة الكتاتيب مجددا في مصر، وذلك خلال مناقشة مجلس الشيوخ دراسة لقانون الضريبة على العقارات تضمنت منح إعفاء ضريبي للمراكز الدينية.
ويأتي هذا بعد أيام قليلة من إعلان رئيس الحكومة مصطفى مدبولي عن توجيهات رئاسية بدراسة إمكانية عودة الكتاتيب بغرض ممارسة دورها في "تكوين الشخصية المصرية السوية، قائمة على الوسطية والتسامح واحترام كل الأديان، مع ضرورة الانتقاء بدقة لمن يعلمون الأطفال في هذه الكتاتيب"، وفق تصريحات صحفية.
ووفق ما ذكره موقع هيئة الاستعلامات المصرية، فقد عرفت مصر منذ العصر الفرعوني ما يعرف بـ"مدارس المعبد"، التي تشبه الكتاتيب، وتوسعت بشكل لافت مع انتشار الإسلام في مصر وكانت تقام في مبانٍ ملحقة بالمساجد أو مباني مستقلة بذاته، وهي عبارة عن مؤسسة تعليمية أولية لتعليم الأطفال القراءة والكتابة والقرآن، وتخرج منها العديد من المفكرين أبرزهم رفاعة الطهطاوي، وطه حسين، والعديد من الشيوخ وعلماء الدين الإسلامي.
وفي ديسمبر/ كانون الأول، أطلقت وزارة الأوقاف، مبادرة لعودة الكتاتيب بهدف "تحفيظ الأطفال القرآن ومعرفة معانيه والتعرف على أصول الدين الإسلامي من خلال المنهج الوسطى الأزهري، بناء الشخصية المصرية على أسس من الأخلاق الرفيعة، والفهم العميق لمعاني الدين، والانتماء الصادق للوطن"، وفق بيان رسمي.
وبعد الإعلان عن هذه المبادرة أثير جدلا حول أهمية عودة الكتاتيب وسط مخاوف من التأثير السلبي على الأطفال ممن يتولون إدارة هذه الكتاتيب.