محافظ الشرقية يُهنئ فريق مدرسة الشهيد محمد قطب دياب 2
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
هنأ المهندس حازم الأشموني محافظ الشرقية فريق مدرسة الشهيد محمد قطب دياب 2، بمركز ديرب نجم لطلبة "الدمج" لحصولهم على المركز الأول بمشروع "لغتى العربية والذكاء الإصطناعى" في فئة "الفريق الذهبى" لمسابقة الأسبوع العربي للبرمجة في دورتها الرابعة الذى تنظمه المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم "الألكسو".
وأعرب محافظ الشرقية عن سعادته البالغة لفوزهم وحصولهم على مراكز متقدمة، وتحقيق الفوز عالمياً، معرباً عن تقديره وإعتزازه وفخره بهم ، لما أنجزوه من نجاح في المشروعات المبتكرة، مشيراً إلى أنهم يمثلون نموذجاً يُحتذى به لجميع الطلاب، متمنياً لهم ولجميع الطلاب المتفوقين بمستقبل واعد ومشرق فى خدمة وطنهم، مقدماً خالص الشكر والتقدير لأولياء أمور الطلاب الأوائل على جهودهم في رعاية أبنائهم وتوفير الجو المناسب لتفوقهم.
وثمن محافظ الشرقية، مجهود المعلمة مديحة أحمد سعيد قائد الفريق وأمل محمد البغدادي مدير إدارة التربية الخاصة بمديرية التربية والتعليم المشرفون على الطلاب أثناء المسابقة وتشجيعهم ومساعدتهم على تنمية مهاراتهم وتغذية عقولهم، وغرس الثقة في أنفسهم أنهم قادرون على المواجهات والتحديات وتحقيق الفوز والحصول على مراكز أولى بجانب نجاحهم في دراستهم.
والجدير بالذكر أن مسابقة "الأسبوع العربي للبرمجة" تنظمها المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم "الألكسو" وتهدف إلى دعم جمهور التلاميذ في فئة الأعمار من 6 إلى 18 سنة، وكل المهتمين بعلوم البرمجة والأشخاص ذوي الإعاقة.
والعام الجاري ركزت الدورة الرابعة من الأسبوع العربي للبرمجة على " تطبيقات اللغة العربية الذكية"، و مجال ريادة الأعمال والإقتصاد الرقمي حيث يبرز دور اللغة العربية كخصوصية ثقافية محلية ، ويشجع على إحترامها وتعزيزها وفقاً لأهداف التنمية المستدامة 2030.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التربية والتعليم الثقافة والعلوم الدورة الرابعة محافظ الشرقیة
إقرأ أيضاً:
الطفل الشهيد محمد زامل وحيد والديه.. مشهد مؤلم يتكرر بغزة
في مشهد مؤلم من مآسي سكان قطاع غزة في ظل حرب الإبادة الإسرائيلية المستمرة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 استشهد الطفل الوحيد لوالديه محمد زامل متأثرًا بجراحه، بعد إصابته بجراح بليغة قبل أسبوع، في قصف إسرائيلي على منزل عائلته في جباليا البلد شمالي قطاع غزة.
وقد وُلد الطفل محمد زامل عبر عمليات لتعزيز الإخصاب والحمل بعد 15 عامًا من الانتظار وتنقّل والداه بين عدة دول من أجل العلاج.
وخلال عملية إنقاذه يظهر الطفل في مقطع مصور وهو يتأوّه ألمًا بينما والده المفجوع يحمله ويهرول به بعد إصابته.
كان الوالد يعتصر ألمًا وهو ينادي على طلفه "بابا" ثم يكرر ألفاظ الاعتذار والأسف لما حدث لوحيده الذي كان بين الحياة والموت حينها.