فقدان شخصين جراء السيول المتواصلة في الجزائر
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
تواصل التقلبات الجوية التي تعرفها الجزائر منذ أسابيع، حصد المزيد من الضحايا، خاصة في ظل استمرار تساقط الأمطار الغزيرة على العديد من مناطق البلاد.
وذكرت صحيفة الخبر، اليوم الاثنين، أن الأمطار الغزيرة التي تساقطت، ليلة أمس الأحد، متبوعة ببرد والتي مست مختلف تراب إقليم ولاية المدية جنوبي العاصمة الجزائرية، تسببت بفقدان شخصين كانا على متن شاحنة وسيارة جرفتهما سيول الوادي ببلدة عين بوسيف.
أخبار متعلقة استشهاد خمسة فلسطينيين في قصف الاحتلال على عزة اليومبعد 352 يومًا.. 41421 شهيدًا فلسطينيًا في العدوان الإسرائيلي على غزةنجح شخصان في النجاة، كما جرى انقاذ شخص ثالث بعد تدخل عناصر جهاز الدفاع المدني الذي قال اليوم الاثنين، إنه يواصل البحث عن شخص مفقود بالمنطقة.
وكشف الدفاع المدني عن تدخلات أخرى له بولايتي المسيلة شرقي الجزائر، وورقلة جنوبي البلاد.
وتوقع الديوان الجزائري للأرصاد الجوية استمرار تساقط الأمطار الغزيرة على 21 ولاية تقع إلى الشرق والجنوب الشرقي للبلاد.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 الجزائر السيول كوارث طبيعية
إقرأ أيضاً:
العالم شهد في 2025 ثاني أدفأ شهر مايو على الإطلاق
أعلنت خدمة "كوبرنيكوس" لتغير المناخ التابعة للاتحاد الأوروبي أن شهر مايو 2025 كان ثاني أدفأ شهر مايو يشهده العالم على الإطلاق، حيث بلغ متوسط درجة الحرارة العالمية 79ر15 درجة مئوية، أي أقل بـ12ر0 درجة فقط من الرقم القياسي المسجل في مايو 2024. وذكرت الخدمة في مقرها بمدينة بون الألمانية أن درجة الحرارة كانت أعلى بمقدار 4ر1 درجة مئوية من المتوسط المقدر لما قبل العصر الصناعي للفترة من عام 1850 حتى عام 1900. وشهدت أجزاء من شمال غرب أوروبا ربيعا جافا بشكل استثنائي خلال أشهر مارس وأبريل ومايو، مع أدنى مستويات لهطول الأمطار ورطوبة التربة منذ عام 1979 على الأقل.
وتنشر خدمة "كوبرنيكوس" لتغير المناخ بانتظام بيانات حول درجات حرارة السطح والغطاء الجليدي البحري وهطول الأمطار. وتستند نتائجها إلى تحليلات حاسوبية لقياسات من الأقمار الاصطناعية والسفن والطائرات ومحطات الأرصاد الجوية في جميع أنحاء العالم. ويعود تاريخ الكثير من البيانات إلى عام 1950، وتصل بعض البيانات إلى سنوات أسبق.
زلزال نحر الأضحية نيابة عن المغاربة يسقط مسؤولين كبار بالمجلس العلمي ووزارة الأوقاف