من مسؤولة مبيعات إلى عارضة أزياء.. كم تبلغ ثروة جورجينا رودريغيز؟
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
لم تكن جورجينا رودريغيز تعلم أن حياتها ستتغير كليًا بعد مقابلة كريستيانو رونالدو في أحد المتاجر، لتبدأ قصة الحب بينهما، وبعد فترة قصيرة، أعلنا الثنائي ارتباطهما، لتصبح أمًا لأطفاله، وبدأت ثروتها تتضاعف، إذ أصبحت واحدة من أهم الوجوه في عالم الموضة والأزياء، وتجري العديد من الإعلانات الدعائية، بالإضافة إلى إنتاجها فيلمًا وثائقيًا عن حياتها.
تضاعفت ثروة جورجينا منذ لقائها باللاعب كريستيانو رونالدو وارتباطها به، إذ أجرت العديد من الإعلانات في عالم الموضة والأزياء، كما استطاعت إنتاج أفلام وثائقية خاصة بمسيرتها وقصة صعودها، لتحصل على 10 ملايين دولار دفعة واحدة، لتصبح ثروتها 20 مليون دولار، بخلاف الشركات أو الأشياء الثمينة التي تمتلكها، بحسب CNN.
معلومات عن جورجينا رودريغيز:- ولدت جورجينا عام 1994 من أب أرجنتيني وأم إسبانية.
- التقت جورجينا بكريستيانو رونالدو لأول مرة في أحد المتاجر عام 2016، حيث كانت تعمل في مسؤولة مبيعات، وتكرر اللقاء، ومن هنا بدأت قصة الحب.
- ارتباطها برونالدو كان أحد أسباب شهرتها، لظهورها معه في الفعاليات والمباريات المهمة، بالإضافة إلى اهتمامها بأبنائه طوال السنوات الماضية، وتعتبر نفسها مسؤولة عنهم. وكان أول ظهور لها معه في يناير 2017، عندما حضرت معه حفل جائزة الكرة الذهبية التي توج بها.
- تعد جورجينا واحدة من أهم سيدات العالم في الموضة والأزياء، إذ أصبحت واجهة دعائية للعديد من الشركات، وتقدم إعلانات في مختلف المجالات.
- تمارس رقص الباليه باستمرار، وهو من هواياتها المفضلة، حيث نشرت عدة فيديوهات لها وهي ترقص من داخل منزلها برفقة أطفالها، وهي عضوة في فرقة باليه مشهورة عالميًا.
- عدم اهتمام جورجينا بالثروةلا تهتم جورجينا بالثروة، لأن الرفاهية ليست شيئًا مهمًا بالنسبة لها، وتجد نفسها في العمل ومحاولة صنع أشياء جديدة تعطي للحياة أهمية، يمكنها الاستمرار لأجلها.
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
مسؤولة تحدد فترة زمنية لإعادة تسليح الجيش الألماني
أعلنت المسؤولة عن المشتريات العسكرية في ألمانيا، السبت، أن أمام الجيش الألماني ثلاث سنوات لحيازة المعدات اللازمة التي تمكّنه من التصدي لهجوم محتمل على أراضي دول حلف شمال الأطلسي (الناتو).
وقالت رئيسة المكتب الاتحادي للمشتريات العسكرية أنيت لينيغك-إمدن في حديث لصحيفة "تاغشبيغل" في برلين "يجب حيازة كل ما هو ضروري لنكون على أتم الجهوز للدفاع عن البلاد بحلول عام 2028".
وقالت لينيغك إن على الجيش حيازة كل المعدات اللازمة قبل 2029 لأنه "لا يزال يتعين على الجنود التدرب على استخدامها".
وأعربت عن ثقتها بتحقيق ذلك بفضل تيسير معاملات شراء المعدات العسكرية والمبلغ المقدر بمئات مليارات اليورو الذي خصصته حكومة فريدريش ميرتس الجديدة للإنفاق الدفاعي.
وأضافت أن مكتبها سيرفع مشاريع شراء المعدات العسكرية إلى مجلس النواب، بحلول نهاية العام على أن تعطى "الأولوية للمعدات الثقيلة مثل دبابات سكاي رينجر المضادة للطائرات أو النموذج الذي سيستبدل مركبات النقل المدرعة".
كما أُبرمت عقود لإنتاج دبابات قتالية إضافية من طراز "ليوبارد 2".
جعل فريدريش ميرتس إعادة تسليح الجيش الألماني، أولوية لائتلافه الحكومي مع الحزب الديمقراطي الاشتراكي، ليصبح "أقوى جيش تقليدي في أوروبا".
وأهملت ألمانيا، المسالمة إلى حد كبير منذ فظائع النازية، لفترة طويلة قطاع الدفاع لديها واعتمدت على القوة الأميركية داخل حلف شمال الأطلسي.
بدأت عملية إعادة التسلح في عهد حكومة أولاف شولتس السابقة بعد اندلاع الأزمة الأوكرانية نهاية فبراير 2022.
وعلى الجيش الألماني التعامل مع النقص الخطير في عديده.
واعلن وزير الدفاع بوريس بيستوريوس، الخميس، أن الجيش الألماني بحاجة لما بين 50 إلى 60 ألف جندي إضافي في السنوات المقبلة للاستجابة للزيادة في قدرات الدفاع التي يطلبها الحلف الأطلسي.
عام 2024، كان عديد الجيش يزيد على 180 ألف جندي مع هدف تخطي 203 آلاف بحلول عام 2031.
في موازاة ذلك، تسعى ألمانيا إلى تسريع إقامة ملاجئ للسكان تحسبا لأي نزاع مسلّح، وفق رئيس المكتب الفدرالي الألماني للحماية المدنية، رالف تيسلر.
كانت السلطات باشرت نهاية العام 2024 عملية جرد للأنفاق ومحطات المترو ومرائب السيارات تحت الأرض أو أقبية المباني العامة التي يمكن تحويلها إلى ملاجئ.
وقال تيسلر، في تصريح لصحيفة "زود دويتشه تسايتونغ": "سننشئ مليون ملجأ في أسرع وقت ممكن"، لافتا إلى أن خطة بهذا الصدد ستقدّم هذا الصيف.