باتريس موتسيبي يكشف أسرار السوبر الإفريقي.. وكيف يستفيد الكاف من شعبية الأهلي والزمالك
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
تحدث باتريس موتسيبي رئيس الإتحاد الإفريقي لكرة القدم، كاف، عن مباراة كأس السوبر الإفريقي التي تجمع قطبي الكرة المصرية "الأهلي والزمالك"، وعن الشراكة بين كاف وموسم الرياض.
عبد الواحد السيد يحفز لاعبي الزمالك بتصريحات أحمد بلال قبل السوبر الإفريقي عاجل.. الزمالك يطلب تغيير حكم مباراة السوبر الأفريقي أمام الأهليوقال باتريس موتسيبي في حوار خاص عبر برنامج الكورة مع فايق المذاع علي قناة MBC MASR 2: "الشراكة بين كاف وموسم الرياض رائعة وتجعلني أشعر بالفخر".
وتابع: "مباراة السوبر الإفريقي تجمع الأفضل في إفريقيا، وهما نادي الزمالك والنادي الأهلي ".
وأضاف: "الشراكة بين السعودية وكاف مميزة للغاية على مستوي كرة القدم ومليئة بالشغف".
وشدد: "الأهلي والزمالك لديهما جماهير كبيرة ودائما نسمع عن الحضور الجماهيري في مبارياتهم".
وأوضح: "تذاكر السوبر الإفريقي نفذت بعد ساعة واحدة وذلك يدل على جودة وشعبية الكرة المصرية".
وأردف: "هناك قرارات ستعلن في الوقت المناسب بعد الاتفاق مع المستشار تركي آل الشيخ".
واختتم باتريس موتسيبي رئيس الاتحاد الإفريقي لكرة القدم، حديثه قائلًا: "الشراكة مع موسم الرياض ستكون مفيدة للكاف وللكرة الإفريقية ".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاتحاد الافريقي لكرة القدم رئيس الاتحاد الإفريقي لكرة القدم باتريس موتسيبي السوبر الأفريقي الاهلي والزمالك السوبر الإفریقی باتریس موتسیبی
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي يكشف أسرار 18 فعلاً للمجيء في العربية والفارق بين "جاء" و"أتى".. فيديو
أوضح الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، جانبًا من جماليات اللغة العربية وعجائبها، مشيرًا إلى أنه أثناء تلاوته للقرآن الكريم لفت نظره أمرٌ دقيق يتعلق بالفعلين «جاء» و«أتى»، وتساءل عن الفارق بينهما.
وأضاف خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الثلاثاء، أنه بعد التدقيق وجد أن الموضوع واسع وعميق، حيث إن هذه الأفعال وردت في القرآن الكريم بـ 18 صفة مختلفة، لكل منها معنى خاص ودلالة دقيقة.
وذكر الجندي أن من جماليات اللغة العربية أن أفعال المجيء متعددة، منها: جاء، أهل، دخل، ولج، حلّ، غشي، غشيَ، بغت، دهى، أتى، قدم، عجل، وافى، ورد، أقبل، وفد، حضر، طرق، زار، مشيرًا إلى أن كل فعل منها يحمل معنى مستقلًا، رغم اجتماعها جميعًا في معنى "المجيء".
وأوضح أن كلمة «جاء» تدل على المجيء بعد مشقة، بينما «أهل» تدل على بدء الإقبال من مكان بعيد، و«دخل» تعني انتقال الإنسان من خارج المكان إلى داخله، أما «ولج» فتعني الدخول من داخل المكان إلى جزء آخر منه.
وأضاف أن «حلّ» تدل على النزول من أعلى، و«غشيه» على الغطاء والهيمنة، و«بغت» على المجيء المفاجئ دون انتظار، و«دهى» على المجيء في الظلام أو حين لا تظهر الملامح بوضوح.
وأشار الشيخ خالد الجندي إلى أن فعل «أتى» يدل على المجيء من مكان قريب، بينما «قدم» يدل على المجيء من مكان بعيد، و«عجل» يدل على السرعة، و«وافى» على الوصول والالتقاء بالمقصود.
كما بيّن أن «ورد» تعني المجيء للتزود بالماء، و«أقبل» تعني المجيء برغبة وحماسة، أما «وفد» فتأتي للدلالة على المجيء في جماعة وعلى ظهر دابة، و«حضر» على المجيء تلبية لدعوة، و«طرق» على المجيء ليلًا، وأخيرًا «زار» على الميل إلى شخص بقصد التواصل.
وأكد أن هذه الدقة في الألفاظ القرآنية تكشف ثراء اللغة العربية، وأن إدراك هذه الفروق ضرورة لمن يتعرض لتفسير القرآن الكريم، لأن كل فعل ورد في موضعه بدقة تخدم المعنى المقصود.
اقرأ المزيد..