الأوراق المطلوبة للتقديم في كلية التربية جامعة الأزهر 2024.. اعرفها
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
بعد الانتهاء من نتائج التنسيق وحصول كل طالب على الكلية المرشح إليها، لذا يترقب الطلاب خلال تلك الفترة الإعلان عن الأوراق المطلوبة للتقديم في الكلية المرشح إليها ومن ضمنها كلية التربية بنين جامعة الأزهر.
نستعرض خلال السطور التالية الأوراق المطلوبة للتقديم في كلية التربية بينين جامعة الأزهر:
الأوراق المطلوبة للتقديم في كلية التربية بنين جامعة الأزهروجاءت الأوراق المطلوبة للتقديم على كلية التربية بنين جامعة الأزهر وفق لموقع الكلية كلأتي:
- أصل شهادة الثانوية الأزهرية 2024 وصورة منها.
- أصل شهادة الميلاد كمبيوتر وصورة منها.
- أصل خطاب التنسيق المرشح على أساسه الطالب للكلية «بطاقة الترشيح» و3 صور منها ويتمّ طباعتها من خلال الإنترنت.
- استمارة الرغبات «التشعيب» عدا شعبة «المكتبات والمعلومات وتكنولوجيا التعليم، التربية الخاصة» من داخل الكلية.
- نموذج 2 جند ونموذج 6 أو 7 جند من القسم أو المركز التابع له الطالب.
- 6 صور شخصية 4*6 «مكتوب عليها اسم الطالب».
- 3 صور من بطاقة الرقم القومي.
- إيصال سداد رسوم القيد للطلاب الجدد المصريين وقدرها 586.35 جنيه.
- وإيصال سداد رسوم القيد للطلاب الجدد الوافدين قدرها 731.35 جنيه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جامعة الأزهر كلية التربية بنين كلية التربية جامعة الأزهر كلية التربية بنين جامعة الأزهر الأوراق المطلوبة جامعة الأزهر کلیة التربیة للتقدیم فی
إقرأ أيضاً:
عبد الله يتحدى الظروف ويحصل على 98% في الثانوية الأزهرية بالفيوم: حلمي كلية الطب
رغم قسوة الظروف المعيشية التي يعاني منها كثير من طلاب الريف، استطاع الطالب عبد الله طه جمعة، ابن محافظة الفيوم، أن يحقق إنجازًا كبيرًا في مسيرته التعليمية، بحصوله على مجموع 98% في الثانوية الأزهرية، القسم العلمي، دون الاعتماد على الدروس الخصوصية.
عبد الله، الطالب في معهد أبي بكر الصديق الأزهري بمدينة طامية، أكد أنه لم يعتمد في تحصيله الدراسي إلا على مجهوده الذاتي ومتابعة شرح المعلمين داخل المعهد، إضافة إلى تنظيم وقته والاستعانة بالله ثم دعم والديه، اللذين شكّلا له السند الحقيقي طوال العام الدراسي.
قال عبد الله في تصريحات خاصة: "مكنتش باخد دروس خصوصية في أي مادة، كنت بذاكر من الكتب وبعتمد على شرح المدرسين وعلى دعاء والدتي. حلمي من زمان أدخل كلية الطب وأكون دكتور أقدر أساعد الناس وأرد الجميل لبلدي وأهلي".
وأكد أن أكثر ما دفعه للاستمرار رغم الضغوط هو إيمانه بأن الاجتهاد لا يضيع، مشيرًا إلى أن والده ووالدته لم يبخلا عليه بشيء رغم بساطة الحال، وكانا خير داعم له نفسيًا ومعنويًا.
قصة عبد الله تمثل نموذجًا يُحتذى به لكل طالب يواجه صعوبات الحياة، وتبعث برسالة قوية مفادها أن النجاح لا يحتاج مالًا، بل إرادة وطموحًا وصبرًا.