«التعليم» تفعل المبادرة الرئاسية «بداية» في طابور الصباح لتنمية الانتماء
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
بالتزامن مع عودة الدراسة، قام طلاب مدرسة السيدة خديجة الرسمية لغات التابعة لإدارة المطرية التعليمية، بالمشاركة في المبادرة الرئاسية «بداية»، والتي جاءت تحت شعار بداية جديدة لبناء الإنسان.
وشارك الطلاب في المبارة برسم كلمة بداية في طابور الصباح، ورفع لافتات تعريف بالمبادرة الرئاسية وسط فرحة وتفاعل من جميع الطلاب، كما جرى تخصيص الإذاعة المدرسية لتقديم شرح تفاصيل المبادرة الرئاسية.
من جانبه، أكد أيمن موسي وكيل وزارة التربية والتعليم بالقاهرة، أن الوزارة تعمل على تفعيل المبادرة الرئاسية بداية في المدارس، لتنمية روح الولاء والانتماء لدى الطلاب وغرس القيم وصقل شخصية الطالب، من خلال إلقاء الضوء على المشروعات التنموية الكبرى والمبادرات التي تقوم بها الدولة المصرية، والتى تساهم في بناء الإنسان من خلال مشاركة العديد من الوزارات (الشباب والرياضة، الثقافة، الصحة، التضامن، التربية والتعليم) عن طريق عمل لافتات ومحاضرات ورش عمل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التعليم تعليم القاهرة مبادرة بداية المبادرة الرئاسية المبادرة الرئاسیة
إقرأ أيضاً:
مجمع الموهوبين في مأرب خطوة رائدة لتنمية المواهب ودعم الكفاءات والمتفوقين
يعد مجمع الموهوبين في محافظة مأرب مشروعًا تعليميًا طموحًا وخطوة مهمة للارتقاء بالعملية التعليمية ورعاية الكفاءات، إذ يأتي ضمن حزمة مشاريع ومبادرات البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن الداعمة للقطاعات الأساسية والحيوية في الجمهورية اليمنية.
ويهدف المجمع الأول من نوعه على مستوى المحافظة إلى صقل العقول المبدعة من مديريات مأرب وعموم اليمن، تحقيقًا لتطلعات المحافظة في تنمية مواهبها، ويضم المجمع فصولًا تعليمية، ومختبرات علمية ومعامل تطبيقية متقدمة مخصصة للكيمياء والحاسب الآلي، ومرافق لا صفية.
ويتميز المجمع بتصميم هندسي حديث يتوافق مع المعايير العالمية لضمان بيئة تعليمية مثالية للطلبة، ويشمل ساحات داخلية فسيحة، إضافة إلى ملاعب رياضية متكاملة تتضمن ملعبًا لكرة القدم وآخر للكرة الطائرة، لتوفير أنشطة ترفيهية ورياضية متوازنة، تأكيدًا لدوره المحوري في تلبية احتياجات شريحة واسعة من الطلاب المتميزين.
ويعكس انضمام الطلاب المتفوقين إلى هذا الصرح التعليمي التطلعات الكبيرة التي يحملونها.. أحمد قاسم، أحد الطلاب الموهوبين، يعبر عن سعادته الغامرة بوجوده في مجمع الموهوبين بمأرب، واصفًا إياه بالبيئة المثالية لصقل وتطوير مواهبه الابتكارية.
ويرى أحمد أن المركز يوفر له الفرصة المثلى لتعزيز مهاراته العلمية والإبداعية من خلال برامج تعليمية متميزة وإشراف متخصص، يقول أحمد: “هنا نجد كل ما نحتاجه، من تعليم متميز وإشراف متخصص”، مؤكدًا أنه يطمح بأن يكون من الأوائل في الجمهورية اليمنية دراسيًا.
ويُعد المجمع خطوة نوعية ومهمة في تلبية الطلب المتزايد على قطاع التعليم في مأرب، ومن المتوقع أن يكون نقطة انطلاق لتخريج جيل من المبدعين والمبتكرين، يسهمون بفاعلية في بناء مستقبل مزدهر للمحافظة واليمن في شتى المجالات.
ويأتي مشروع مجمع الموهوبين امتدادًا لمشاريع ومبادرات البرنامج دعمًا لقطاع التعليم، بما في ذلك إنشاء مدارس نموذجية، وتطوير الجامعات وإنشاء الكليات والمعاهد، وتجهيز المختبرات بأحدث التقنيات، إلى جانب دعم النقل المدرسي، بهدف تعزيز جودة التعليم وتوفير بيئة محفزة للإبداع والابتكار؛ مما يسهم في بناء قدرات الأجيال القادمة وتمكينها من المساهمة الفاعلة في التنمية.
لقاء جعجع – جنبلاط... تحالف انتخابي ع القطعة