بعد توقف توربينات سد النهضة.. شراقي: فيضان النيل مستمر حتى هذا الموعد
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
كتب- محمد أبو بكر:
قال عباس شراقي، أستاذ الموارد المائية والجيولوجيا بجامعة القاهرة، إنه بعد فتح بوابات المفيض العلوية فى سد النهضة، يتدفق نحو السودان ومصر حوالى 400 مليون م3 يوميا، تنخفض إلى 300 مليون م3 الأسبوع القادم، وهي إجمالى إيراد النيل الأزرق عند سد النهضة بعد أن توقفت التوربينات الأربع منذ الخامس من سبتمبر الجارى، أدى ذلك إلى ثبات التخزين فى سد النهضة عند 60 مليار م3 ومستوى سطح البحيرة عند حوالى 638 متر فوق سطح البحر،
وأضاف "شراقي"، خلال منشور له عبر صحفته الرسمية على "فيس بوك"، الأربعاء، أن السودان فتح العديد من بوابات سد الروصيرص لتضخ معظم إيراد النيل الأزرق مما أدى إلى ارتفاع مستوى النيل فى الخرطوم، وفيضان النيل الأبيض السنوى الذى بدأ فى 13 سبتمبر الجارى رغم أن المعتاد أن يفيض غالبا فى أغسطس من كل عام، هذا التأخير نتيجة حجز مياه النيل الأزرق وانخفاض منسوب النيل فى الخرطوم بدءا من أول يوليو حتى الأسبوع الثانى من سبتمبر.
وتابع أستاذ الجيولوجيا بجامعة القاهرة: يستمر فيضان النيل الأبيض مع استمرار فتح بوابات المفيض العلوية فى سد النهضة ربما بنهاية أكتوبر القادم قد تمتد إلى نوفمبر فى خالة استمرار توقف التوربينات.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: النزلات المعوية في أسوان سعر الدولار الطقس أسعار الذهب الانتخابات الرئاسية الأمريكية الدوري الإنجليزي محور فيلادلفيا التصالح في مخالفات البناء سعر الفائدة فانتازي عباس شراقي سد النهضة توربينات سد النهضة فيضان النيل السودان مياه النيل سد النهضة
إقرأ أيضاً:
طرح البرومو الرسمي لفيلم "إن غاب القط" لـ آسر ياسين.. والعرض في هذا الموعد
طرح الفنان آسر ياسين البرومو الرسمي لأحدث أعماله السينمائية، والتي تحمل اسم "إن غاب القط"، والمقرر عرضه في 31 ديسمبر الجاري، بدور العرض السينمائية، وذلك عبر حسابه الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام".
قصة فيلم “إن غاب القط”وتدور أحداث فيلم «إن غاب القط» في إطار كوميدي اجتماعي حول واقعة سرقة لإحدى اللوحات الفنية الشهيرة، وما يتبعها من مواقف طريفة ومفارقات غير متوقعة.
أبطال فيلم “إن غاب القط”
ويضم العمل مجموعة مميزة من النجوم، منهم: آسر ياسين، أسماء جلال، كارمن بصيبص، محمد شاهين، علي صبحي، سماح أنور، رحاب الجمل، وسامي مغاوري، وهو من تأليف أيمن وتار، وإخراج سارة نوح في أولى تجاربها بالأفلام الروائية الطويلة.