قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم بلدة عزون شرق قلقيلية بالضفة المحتلة
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وسائل إعلام فلسطينية اليوم السبت، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحم بلدة عزون شرق قلقيلية بالضفة المحتلة بعدد من الآليات العسكرية التي جابت شوارع البلدة.
وأغلقت قوات الاحتلال، حاجزي تياسير والحمرا المؤديين إلى مناطق الاغوار، ورفض جنود الاحتلال مرور جميع المركبات المتواجدة على الحاجزين.
وأمس الجمعة، اعتدى مستعمرون، على مواطن بالضرب وكسروا مركبته، قرب نبع العوجا شمال مدينة أريحا، ما أدى لإصابته بجروح ورضوض.
كما استشهد 13 مواطنا فلسطينيا بينهم أطفال، في قصف لطيران ومدفعية الاحتلال الإسرائيلي على عدة مناطق في قطاع غزة.
وقالت مصادر محلية ومسعفون، إن طفلين استشهدا بقصف مدفعية الاحتلال منزلًا لعائلة عوض في بلدة الفخاري شرق مدينة خان يونس، جنوب قطاع غزة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحام بلدة عزون اقتحام مدينة قلقيلية
إقرأ أيضاً:
إصابة فلسطيني برصاص الاحتلال في بلدة الرام شرق القدس المحتلة
أصيب، مساء الأحد، شاب فلسطيني برصاص جيش الاحتلال في بلدة الرام، شمال شرق القدس المحتلة.
وقالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، إن طواقمها نقلت إلى مستشفى في مدينة رام الله، وسط الضفة الغربية المحتلة، "إصابة لشاب (22 عاما) بالرصاص الحي في القدمين، على جدار الفصل العنصري في بلدة الرام".
وهذه الإصابة الثانية التي تعلن عنها الجمعية في ذات الظروف بنفس البلدة، إذ قالت صباح اليوم، إن طواقمها "نقلت إصابة بالرصاص الحي في الفخذين لرجل (67 عاما) وصفت بالخطيرة بعد إطلاق النار عليه من قبل قوات الاحتلال على جدار بلدة الرام".
ووفق معطيات الاتحاد العام لنقابات عمال فلسطين، فقد تعطل عن العمل عشرات آلاف العمال الفلسطينيين منذ بدء الإبادة في غزة، حيث أصبح نحو 510 آلاف منهم عاطلون عن العمل، مشيرة إلى خسائر تُقدّر بـ 9 مليار دولار منذ بداية الحرب نتيجة منع العمال من العودة إلى أماكن عملهم.
وتفيد معطيات الاتحاد بمقتل 42 فلسطينيا، واعتقال أكثر من 32 ألفا آخرين داخل أماكن العمل أو خلال محاولتهم البحث عن عمل خلال العامين الماضيين.
وبموازاة حرب الإبادة بقطاع غزة، قتل جيش الاحتلال ومستوطنون بالضفة، بما فيها القدس المحتلة، ما لا يقل عن 1051 فلسطينيا، وأصابوا نحو 10 آلاف و300 آخرين، إضافة لاعتقال أكثر من 20 ألفا بينهم 1600 طفل، بحسب معطيات فلسطينية رسمية.