أماكن منافذ «حياة كريمة» في القاهرة.. لحوم ودواجن بأسعار مخفضة
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
تواصل مؤسسة حياة كريمة توزيع اللحوم والفراخ المجمدة من خلال منافذها والشوادر التي أطلقتها في مختلف المحافظات، لتوفير حياة كريمة للمواطنين في ظل التحديات الاقتصادية الحالية.
وتتواجد شوادر حياة كريمة في عدد من الأماكن المتفرقة في مختلف محافظات الجمهورية، حيث تتواجد لمبادرة خلال اليوم في محافظى القاهرة في عدد نقاط، وهي:
-الأزبكية، شارع 26 يوليو أمام دار القضاء العالي
- باب الشعرية، ميدان باب الشعرية أمام تمثال عبد الوهاب
- السيدة زينب، شارع منصور، أمام محطة مترو سعد زغلول وضريح سعد وأمام سوق سعد زغلول
- المرج، موقف المرج
لحوم حياة كريمةوشهد اليوم الأول والثاني من مبادرة حياة كريمة إقبالا كثيفا من المواطنين على منافذ بيع اللحوم والدواجن، حيث يُعرض كيلو اللحمة البلدي بسعر 310 جنيهات، واللحمة المستوردة بسعر 210 جنيهات، بالإضافة إلى توفير لحوم هندية مجمدة وفراخ بأسعار مخفضة، كما أكد عدد من المواطنين، أهمية المبادرة التي تساعد المواطنين على عيش حياة كريمة في ظل الظروف الاقتصادية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: لحوم حياة كريمة حياة كريمة شوادر حياة كريمة حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
بسبب قعدة القهوة .. كريمة تطلب الخلع أمام محكمة الأسرة
كريمة سيدة ثلاثينية وقفت أمام محكمة الأسرة في مصر الجديدة طالبة الخلع من زوجها؛ بسبب عدم تحمله مسئولية المنزل، وقيامه بالسهر على المقهى مع أصدقائه بعد عودته من العمل دون الاهتمام بها وأبنائهم، فقررت الانفصال عنه، وحينما رفض؛ لجأت إلى محكمة الأسرة طالبة الخلع منه.
سردت كريمة قصتها مع زوجها لـ موقع صدى البلد، والذي استمرت معه قرابة 5 سنوات، قائلة: «إنها تزوجت حين كان عمرها في نهاية العشرينات زواج عن حب استمر 4 سنوات، وكانت العلاقة بينها وبين زوجها في قمة التفاهم، إلا أنها لم تتوقع أن ينتهي بها المطاف وتلك القصة أمام محكمة الأسرة في أحد الأيام».
وأوضحت كريمة عن قصتها مع زوجها «حينما كان عمري 24 عاما تعرفت على زوجي في إحدى الشركات حيث كنت أعمل بقسم المحاسبة حينها، وظلت العلاقة بيننا مستمرة طوال 4 سنوات بدأت بالنظرات حتى اعترف لها بحبه ثم طلب التقدم لأسرتها التي وافقت على خطوبتهم وحددت موعد للزواج في خلال 8 شهور من الخطوبة».
تابعت كريمة قائلة «خلال 8 أشهر كان زوجي مشغولا في تجهيزات الشقة حتى انتهينا من شقة الزوجية بالكامل وبدأنا التجهيز لاحتياجات الزفاف ومن ثم كان الزواج، وفي بداية زواجي منه كانت الأمور طبيعية ولا تشوبها سوى المشاكل الأسرية البسيطة التي تظهر في أغلب البيوت المصرية، دون وجود مشكلات في الشخصية بشكل عام».
أكملت كريمة «بعد مرور 3 سنوات على الزواج؛ بدأ زوجي في العودة من العمل إلى المقهى والسهر حتى ساعات الصباح الأولى والعودة للمنزل في وقت متأخر من الليل بشكل متكرر، وكنت رافضة ذلك حتى بات المقهى وأصدقائه أهم من المنزل، وباتت مشكلاتي أنا وأبنائي في درجة ثانية أمام زوجي، حتى أصبحت حاملة كل مسئوليات المنزل وحدي».
اختتمت كريمة قائلة «في خلال الـ 6 شهور الأخيرة تحدثت مع زوجي كثيرا؛ لوضع حلول لهذه المشكلة التي عصفت بكل شيء، إلا أنه لم يستجيب بكل الطرق وأصبحت حياتي مهددة وطلبت حينها الانفصال في هدوء، إلا أنه رفض ولم يحاول حتى التعديل من سلوكه، فقررت اللجوء إلى محكمة الأسرة طالبة الخلع منه».