رضوى الشربيني.. صاحبة "نظرية البلوك" تحسم جدل زواجها سرًا من رجل أعمال
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
في أجواء سعيدة وسط العائلة والأصدقاء، احتفلت الإعلامية رضوى الشربيني بعيد ميلادها الذي يحل اليوم في 30 سبتمبر، وكشفت عن عمرها إذ بلغت الـ 43 عامًا مما تسبب في صدمة الجماهير خاصة أن ملامحها ورشاقتها الملحوظة جعلت المتابعين يخمنون أنها في الثلاثينات من عمرها، ولكن أن الأمر الذي لفتت الإنتباه هو ردها بطريقة غير مباشرة على شائعات ارتباطها.
نشرت رضوى الشربيني مجموعة من صور احتفالات عيد ميلادها عبر حسابها على إنستجرام، وارتدت فستان أسود منقوش برسومات Dolce & Gabbana، والذي تشابه كثيرًا مع فستان سعاد حسني "الأسود المنقط أبيض" الشهير، وعلقت على الصور قائلة :"انا النهاردة كبرت سنه وبقى عندي 43 سنه".
ولكن الأمر الذي لفت إنتباه الجمهور هو عدم وجود خاتم خطوبة في يدها، مما زعم البعض بأنها ترد بطريقة غير مباشرة على شائعات ارتباطها التي انتشرت في الفترة الماضية، كانت أخرهم شائعة زواجها من رجل أعمال سرًا، إذ كشفت الإعلامية في 17 سبتمبر عن إنهاء سبب تعاقدها مع CBC في بيان رسمي وكتبت :" أعبر عن شكري العميق لإستجابة قناة سي بي سي سفرة لطلبي بإنهاء تعاقدي معهم، وأتوجه بجزيل الشكر للشركة المتحدة للإعلام والقائمين عليها على المهارات والخبرات التي اكتسبتها خلال فترة عملي معهم، وأتمنى للشركة وقناة سي بي سي سفرة ولجميع العاملين فيها دوام النجاح والتوفيق، كما أود أن أعرب عن امتناني الكبير لجمهوري ومتابعي برنامج "هي وبس"، على دعمهم وحبهم ومساندتهم لي وإلى لقاء قريب بإذن الله".
وزعم البعض أن السبب وراء إنهاء التعاقد هو زواجها، خاصة أن الإعلامية التزم الصمت التام ولم تخرج لتكشف عن حقيقة الشائعات التي لازمتها، خاصة أن هذه الواقعة ليست الأولى.
وبدأت شرارة شائعات زواج رضوى الشربيني، عندما انتشر مقطع فيديو على منصات السوشيال ميديا وهي ترتدي جمبسوت باللون الأبيض يغطي حبات من اللؤلؤ، وظهر أصدقاؤها وهم يباركونها على خطوبتها، مما زعم الجمهور زواجها من رجل متزوج وهو رجل الأعمال قيس محمد، وعلى الفور نفت الإعلامية الشهيرة كل الشائعات المتداولة، إذ قالت إن ليس لها أي أساس من الصحة، وكانت ترتدي هذه الملابس بسبب حلقة ماجي بو غصن التي صورت مؤخرًا.
في وقت سابق، طل رضوى الشربيني على جمهورها بفستان أبيض وكانت تجلس في أحدى المطاعم الشهير بدبي وعلقت على الصور قائلة :" البلوك فكرة والفكرة لا تموت"، ومن هنا بدأ الجمهور يشك على شائعة زواجها من رجل لربما تكون حقيقة، ولكن قابلت تعليقات الجمهور بسخرية لتؤكد للجمهور بأنها خضعت لجلسة تصوير أثناء تواجدها في دبي ليس أكثر، ولا حقيقة لزواجها من رجل متزوج ونفت الأمر شكلًا وموضوعًا موضحة بأنها اعتادت تقبل هذه الشائعات وتتقبلها بصدر رحب.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رضوى الشربيني أخبار رضوى الشربيني زواج رضوى الشربيني برنامج رضوى الشربيني برنامج هي وبس رضوى الشربینی زواجها من رجل ا من رجل
إقرأ أيضاً:
نورزاد هاشم صاحبة الـ 23 عاما.. دخلت المستشفى روحا خرجت جـ ثة
ضجت مواقع التواصل الاجتماعي باسم الشابة نورزاد محمد هاشم بعد وفاتها داخل مستشفى خاص شهير وطالبوا بسرعة التحقيق في الواقعة واتخاذ الاجراءات الرادعة ضد المخطئين.
النيابة العامة
بدأت جهات التحقيق المختصة فتح تحقيق فى واقعة وفاة الشابة نورزاد محمد هاشم وطلبت تحريات الأجهزة الأمنية والتقارير الطبية من المستشفي وتقرير الطب الشرعي
وزارة الصحة
أعلنت وزارة الصحة أنه في إطار متابعة الوزارة للشكوى المتعلقة بوفاة الشابة «نورزاد محمد هاشم» 23 عامًا، في إحدى المستشفيات الخاصة، قامت الوزارة على الفور بإيفاد لجنة متخصصة من الإدارة المركزية للعلاج الحر والتراخيص إلى المستشفى، للوقوف على جميع التفاصيل المتعلقة بالحالة، من خلال فحص دقيق للتقارير الطبية والإجراءات المتخذة قبل التدخل الجراحي وأثناءه وبعده، كما تشمل المهام الموكلة للجنة، التحقق من الالتزام بمعايير الجودة والسلامة الطبية، ومراجعة سجلات العملية الجراحية، وتقييم استجابة الفريق الطبي للمضاعفات التي أدت إلى الوفاة.
وتؤكد الوزارة أنها ستتعاون بشكل كامل مع الجهات القضائية، بما في ذلك النيابة العامة ومصلحة الطب الشرعي، لضمان إجراء تحقيق شفاف وعادل، وستتخذ كافة الإجراءات الإدارية والقانونية اللازمة في حال ثبوت أي تقصير أو إهمال طبي، بما يتماشى مع قانون تنظيم المنشآت الطبية، وستوافي الوزارة الجمهور بأي مستجدات تتعلق بهذه القضية فور اكتمال التحقيقات.
بداية الحكاية
بدأت الواقعة عند دخول الشابة نورزاد محمد هاشم المستشفى يوم 23 يونيو لإجراء دعامة بالقناة المرارية باستخدام المنظار، لكن أثناء العملية ونتيجة لخطأ طبي على حد قول أسرتها خرجت لهم في كفنها إلى الطب الشرعي في 22 يوليو.
حكاية المهندسة نورزاد عروسة الجنة
شرحت أسرة المهندسة نور الحالة ..دخلت نور إحدى المستشفيات الخاصة يوم ٢٣ يونيو لإجراء دعامة بالقناة المرارية باستخدام المنظار، لكن أثناء العملية، تسبب الجراح في ثقب بالإثنى عشر أدى لتسرب خطير داخل تجويف البطن».
وفي المرة الأخيرة، يوم الاحد ٦ يوليو بدأت أعراض اختناق شديد، لكن طبيب الرعاية المناوب رفض الحضور قائلاً: “مافيش داعي للمبالغة”… ورغم توسلاتنا، لم يتدخل بعد فترة قصيرة، توقف قلبها لمدة 45 دقيقة، ما أدى إلى تلف دائم في خلايا المخ.
ودخلت في غيبوبة لم تفق منها، وتوفيت بعدها بأسبوعين يوم ٢٢ يوليو ، خرجنا من المستشفي علي مشرحه زينهم و قاموا بتشريح رغم انه قرار صعب بس مش هيبقي اصعب علينا من الحصل و واثقين ان حقها هيرجع لو تم التشريح
أكدت أسرة المهندسة نور «نور ماتت بسبب الإهمال والتأخير وسوء التشخيص، وده مش مجرد خطأ طبي دي جريمة، خطأ طبي تسبب في ثقب لها وترك الحالة يومين بدون تدخل وتشخيص غير دقيق لها ثم إهمال متكرر داخل غرفة العناية المركزة وتأخر في إنعاش القلب نتج عنه تلف في المخ».