حزب الله: حققنا إصابات مباشرة بعمليات ضد مواقع وقواعد انتشار جيش الاحتلال
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
سرايا - أعلن حزب الله في بيان صادر منتصف الليلة، أن مقاتليه نفذوا 12 عملية ضد مواقع وقواعد انتشار جيش الاحتلال الإسرائيلي في شمال فلسطين المحتلة على مدار يوم الاثنين؛ وذلك "دعمًا للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزّة وإسنادًا لمقاومته الباسلة والشريفة، ودفاعًا عن لبنان وشعبه".
وتاليا نص البيان بالكامل:
"دعمًا للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزّة وإسنادًا لمقاومته الباسلة والشريفة، ودفاعًا عن لبنان وشعبه، نفّذت المقاومة الإسلامية عددًا من العمليات ضد مواقع وقواعد وانتشار جيش العدو الإسرائيلي ومستوطنات في شمال فلسطين المحتلة بتاريخ الإثنين 30-09-2024، وفقًا للآتي:
1- استهداف قوة مشاة إسرائيلية في موقع الصدح بقذائف المدفعية وتحقيق إصابات مباشرة.
2- استهداف قاعدة الناعورة بصلية من صواريخ فادي 2، كردٍ على الاستباحة الهمجية الإسرائيلية للمدن والقرى والمدنيين.
3- استهداف مدينة صفد المحتلة بصلية صاروخية، كردٍ على الاستباحة الهمجية الإسرائيلية للمدن والقرى والمدنيين.
4- استهداف مستعمرة جيشر هزيف بصلية صاروخية، كردٍ على الاستباحة الهمجية الإسرائيلية للمدن والقرى والمدنيين.
5- استهداف مستعمرة ساعر بصلية صاروخية، كردٍ على الاستباحة الهمجية الإسرائيلية للمدن والقرى والمدنيين.
6- استهداف مستعمرة كابري بصلية صاروخية، كردٍ على الاستباحة الهمجية الإسرائيلية للمدن والقرى والمدنيين.
7- استهداف مستعمرة كفر جلعادي بصاروخ نور.
8- الساعة 15:35 استهداف تجمع لجنود العدو الإسرائيلي في بيت سيدا بالأسلحة الصاروخية.
9- استهداف تجمع لجنود العدو الإسرائيلي في مستعمرة يفتاح بالأسلحة الصاروخية وإصابته إصابة مباشرة.
10- استهداف تجمع لجنود العدو الإسرائيلي في مربض الزاعورة بصلية صاروخية.
11- استهداف عدد من الكريات شمال شرق مدينة حيفا بصلية صاروخية من فادي 1، كردٍ على الاستباحة الهمجية الإسرائيلية للمدن والقرى والمدنيين.
12- الساعة 23:20 استهداف تحركات لجنود العدو الإسرائيلي في البساتين المقابلة لبلدتي العديسة و كفركلا بالأسلحة المناسبة وتحقيق إصابات مؤكدة".
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: لجنود العدو الإسرائیلی فی استهداف مستعمرة بصلیة صاروخیة
إقرأ أيضاً:
مناقشة دور العلماء في الحد من انتشار الإسهالات المائية الحادة و الأمراض الأخرى في الحديدة
الثورة نت / يحيى كرد
ناقش اجتماع في محافظة الحديدة اليوم برئاسة وكيل المحافظة محمد سليمان حليصي، الإجراءات اللازمة للحد من انتشار الإسهالات المائية و الحادة، من خلال تعزيز التوعية المجتمعية بمخاطرها وسبل الوقاية منها، واستغلال أيام العشر من ذي الحجة في التوبة والعودة الصادقة إلى الله.
و تناول الاجتماع بحضور وكيل المحافظة لشؤون الثقافة والإعلام علي قشر، ومدير مكتب الإرشاد عبدالرحمن الورفي، و عدد من العلماء والخطباء والمرشدين من مربعات المدينة، الجهود المبذولة من الجهات المختصة للحد من انتشار الإسهالات المائية والحادة ، ودور العلماء والخطباء في توعية المجتمع من خلال منابر المساجد حول أسباب هذه الأمراض وكيفية الوقاية منها.
كما تطرق الاجتماع إلى أهمية استثمار أيام العشر من ذي الحجة في تعزيز الروح الإيمانية والعودة إلى الله، خصوصاً في ظل المرحلة الجهادية”، والتي تواجه فيها الأمة قوى الطغيان والفساد، مؤكدين أهمية الإكثار من الدعاء والتسبيح واللجوء إلى الله.
وأكد وكيل المحافظة محمد حليصي، ووكيل شؤون الثقافة والإعلام علي قشر، على الدور الحيوي للعلماء والخطباء في توعية المجتمع بخطورة الإسهالات المائية الحادة، من خلال التركيز على النظافة الشخصية ونظافة مياه الشرب والأطعمة، باعتبارهم خط الدفاع الأول في مواجهة الأوبئة والمؤامرات التي تستهدف صحة المواطنين.
ونوه كيلي المحافظة إلى الموقف اليمني الثابت قيادة وشعباً في مناصرة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، في ظل ما يتعرض له من جرائم إبادة جماعية وسط صمت مخزٍ من الأنظمة العربية والإسلامية.
من جهته، شدد مدير مكتب الإرشاد عبدالرحمن الورفي، ومسؤول وحدة العلماء والمتعلمين الشيخ علي صومل، على أن العلماء يمثلون الدعامة الأساسية للأمة في مواجهة التحديات التي تهدد الوطن والمجتمع،
داعين إلى تسليط الضوء على معاناة الشعب الفلسطيني والمواقف البطولية لليمن في مواجهة العدوان الأمريكي وإفشال مخططاته.
ودعوا إلى تعزيز قيم التكافل الاجتماعي والإحسان إلى الفقراء والمحتاجين، وحثّ الميسورين على العطاء، لا سيما في هذه الأيام المباركة.
فيما استعرض مدير الإعلام والتثقيف الصحي بالمحافظة، يحيى جنيد أسباب تفشي الإسهالات المائية الحادة، مشيراً إلى أن أبرزها هو الإهمال في النظافة الشخصية، واستخدام مياه ملوثة أو تناول أطعمة غير صحية.
مؤكداً على ضرورة غسل اليدين جيداً قبل الأكل والحرص على نظافة مياه الشرب، والحد من طفح المجاري ، خاصة في ظل انتشار البيارات والمجاري غير المغطاة التي يحفرها المواطنون بشكل عشوائي لعدم وصول خدمة المجاري لمنازلهم.