وزير الصناعة يحصي عدد الشركات الحكومية الرابحة: لا ادعم خصخصتها
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
الاقتصاد نيوز — بغداد
أعلن وزير الصناعة والمعادن، خالد البتال، اليوم الثلاثاء، وجود شركة حكومية واحدة رابحة من أصل 28 شركة، فيما أكد ان السوداني يترأس لجنة لاعادة هيكلة الشركات العامة.
وقال بتال خلال مؤتمر يوم المستثمر العالمي، الذي حضره مراسل "الاقتصاد نيوز": "لدينا ٢٨ شركة ولا توجد شركة رابحة سوى واحدة هي الأسمنت الجنوبية"، لافتا الى ان "رئيس الوزراء يترأس لجنة لاعادة هيكلة الشركات العامة".
وأضاف: "لا ادعم خصخصة الشركات العامة لانها هدر للمال العام"، مستدركا بالقول: "لم نستطع حتى الان تشريع قانون الشراكة بين القطاع العام والخاص".
وبين بتال: "لا يمكن تسريح اي موظف إذا اصبحت شراكة بين القطاع العام والخاص"، مؤكدا: "استعنا بشركة عالمية لاعادة هيكلة الشركات"
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
رئيس هيئة الدواء يبحث مع شركة عالمية إتاحة العقاقير الحيوية وتوطين الصناعة
استقبل الدكتور علي الغمراوي، رئيس هيئة الدواء المصرية، وفد إحدي شركات الأدوية العالمية بمقر الهيئة بالمنصورية، لبحث سبل تعزيز التعاون المشترك في عدد من الملفات الحيوية الداعمة لتطوير صناعة الدواء في مصر، وعلى رأسها سياسات التوطين واستمرار توافر الأدوية الاستراتيجية.
ضم وفد الشركة الدكتور أدريان ديلامار ديبوتفيل، رئيس مجلس إدارة الشركة، والدكتور ماجد سيد، مدير إدارة إفريقيا للعلاقات الحكومية والنفاذ إلى الأسواق.
وناقش اللقاء وضع منتجات وأعمال الشركة " في مصر، ومستقبل التعاون المشترك بشأن خطط التوطين، كما تطرق إلى التوصيات الصادرة عن زيارة الرئيس الفرنسي إلى مصر، ومتابعة نتائج اجتماع دولة رئيس مجلس الوزراء مع مسؤولي الشركة، إضافة إلى المباحثات التي تمت مع وزير التجارة والصناعة لدعم ملف الصناعات الدوائية.
إتاحة الأدوية الحيوية وضمان توافرهاخلال اللقاء، تم التأكيد على أهمية تعزيز الشراكة بين الهيئة والشركة لتحقيق التوازن بين إتاحة الأدوية الحيوية وضمان توافرها للمواطن المصري، واستمرار الجهود المشتركة في إطار استراتيجية الدولة لتوطين صناعة الدواء وتحقيق الاستدامة الدوائية.
يأتي الاجتماع في سياق حرص الهيئة على دعم الابتكار، وتبني آليات مرنة في سياسات النفاذ إلى الأسواق؛ بما يسهم في تحسين جودة الرعاية الصحية، ويعزز من مكانة مصر كمركز إقليمي لصناعة وتصدير الدواء.