العربية: هالة السعيد ومعيط أبرز المرشحين لقيادة المجموعة العرية بصندوق النقد
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت مصادر أن فترة تولي محمود محيي الدين لمنصب ممثل المجموعة العربية في صندوق النقد الدولي قد انتهت، بعد أن قضى دورتين في هذا المنصب منذ عام 2020.
ووفقًا للمصادر التي تحدثت لـ "العربية"، فإن أبرز المرشحين لخلافة محيي الدين في هذا المنصب هما هالة السعيد، وزيرة التخطيط السابقة، ومحمد معيط، الذي شغل سابقًا منصب وزير المالية.
وفي بيان صادر عن محمود محيي الدين، عبر عن تقديره لخدمة الدول الأعضاء في المجموعة خلال فترتي ولايته من عام 2020 إلى 2024.
وأشار إلى التعاون الوثيق مع محافظي المجموعة لدى صندوق النقد الدولي، بما في ذلك الوزراء والمحافظين ونوابهم وفرق العمل الداعمة لهم، خلال فترة شهدت تحديات اقتصادية وسياسية وأمنية كبيرة على المستويين العالمي والإقليمي.
وأضاف محيي الدين أنه يتطلع إلى مواصلة العمل مع الحكومات العربية والبنوك المركزية والمؤسسات الإقليمية في دوره كمبعوث خاص للأمين العام للأمم المتحدة لتمويل أجندة التنمية المستدامة 2030.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: صندوق النقد الدولي هالة السعيد محمد معيط محیی الدین
إقرأ أيضاً:
الحزب الوطني الإسلامي يحتفل بالاستقلال ويكرّم النائب هالة الجراح
صراحة نيوز ـ في أجواء وطنية احتفالية، وتحت رعاية الأمين العام للحزب الوطني الإسلامي، النائب الدكتور مصطفى العماوي، أقام الحزب احتفالاً رسمياً بمناسبة الذكرى التاسعة والسبعين لاستقلال المملكة الأردنية الهاشمية، وذلك في مقر الحزب الرئيسي.
وشهد الحفل تكريم النائب هالة الجراح، تقديرًا لتبرعها السخي للحزب ولمقره في محافظة إربد، بما يسهم في تطوير مستوى الخدمات المقدمة لمنتسبي الحزب، ودعم جهوده المتواصلة في تعزيز العمل الحزبي وتوسيع مشاركته في الحياة السياسية الوطنية.
وأكد النائب العماوي، خلال كلمته في الحفل، أن هذا التكريم يأتي عرفانًا بعطاء الجراح ودورها الفاعل في دعم العمل الحزبي، ومشاركتها المستمرة في الفعاليات والندوات، حيث قدمت نموذجًا مشرفًا للمرأة الأردنية العاملة في الشأن العام، وساهمت في نقل صورة مشرقة عن الحزب وأهدافه.
وأشار إلى مشاركة النائب الجراح في مناقشة عدد من القوانين المدرجة تحت قبة البرلمان، وعلى رأسها قانون اللجنة الوطنية الأردنية لشؤون المرأة، ما يعكس حرصها على تمكين المرأة وتعزيز حضورها التشريعي والوطني.
ويأتي هذا الاحتفال تأكيدًا على أهمية ذكرى الاستقلال في ترسيخ قيم الانتماء والولاء، وتسليط الضوء على منجزات الدولة الأردنية منذ الاستقلال وحتى اليوم، ودور الأحزاب الوطنية في صون هذه المكتسبات والبناء عليها لمستقبل أفضل.