مناقشة تحديات الأسر والتعريف بقانون الطفل خلال ندوة تثقيفية بدمنهور
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظم المجلس القومي للطفولة والأمومة برئاسة الدكتورة أمل زكريا قطب، بالتعاون مع الجهات المعنية، ندوة تثقيفية بمدرسة الثانوية بنات بدمنهور، ضمن فاعليات المبادرة الرئاسية "بداية" وتحت رعاية الدكتورة جاكلين عازر، محافظ البحيرة.
وحضر الندوة، الدكتور صالح إبراهيم، مدير فرع المجلس القومي للسكان بالبحيرة، الشيخ إبراهيم منصور، ممثل الأزهر الشريف، والدكتورة نيفين أبو طاحون، منسقة مبادرة بداية عن مديرية الصحة، أميمة المسيري مقررة اللجنة الفرعية، وممثلي المؤسسات الصحية والاجتماعية.
وتناولت الندوة مناقشة التحديات التي تواجه الأسر بالبحيرة، مع التركيز على قضايا الزواج المبكر وزواج القاصرات، بالإضافة إلى التعريف بقانون الطفل وخط نجدة الطفل 16000، كما تم استعراض المبادرات الصحية الوطنية مثل "بداية" و"1000 يوم الذهبية"، والجهود المبذولة لتحسين الخدمات المقدمة للمواطنين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأزهر الشريف البحيرة الدكتورة جاكلين عازر محافظ البحيرة الدكتورة جاكلين عازر المبادرة الرئاسية بداية المجلس القومي للطفولة والأمومة محافظ البحيرة نجدة الطفل ندوة مناقشة
إقرأ أيضاً:
خالد أبو بكر: منصب المجلس القومي لحقوق الإنسان ليس تشريفيًا
أكد الإعلامي خالد أبو بكر، أن منصب المجلس القومي لحقوق الإنسان ليس تشريفيًا، بل هو مسؤولية ثقيلة تحتاج إلى شخصية تعمل 16 ساعة يوميًا، ولديها علاقات دولية فاعلة، قادرة على تغيير الصورة النمطية التي يتم تصديرها عن مصر بالخارج". وأشار إلى أن السفير محمود كارم سيقوم بأعمال رئيس المجلس مؤقتًا حتى اختيار شخصية جديدة.
وقال خالد أبو بكر، خلال تقديمه برنامج “أخر النهار”، عبر فضائية “النهار”، أن استقالة السفيرة مشيرة خطاب من رئاسة المجلس القومي لحقوق الإنسان تفتح بابًا مهمًا للنقاش حول ضرورة تجديد الدماء في هذا المنصب، مشيرًا إلى أن مصر تحتاج شخصية دبلوماسية حديثة السن ومؤهلة علميًا لإدارة ملف حساس مثل حقوق الإنسان.
وتابع مقدم برنامج “أخر النهار”، أن العالم ينظر اليوم إلى ملفات حقوق الإنسان بشكل دقيق، وبالتالي فإن مصر بحاجة إلى وجه دبلوماسي جديد، نشيط، تلقى تعليمه في مؤسسات كبرى مثل هارفارد أو السوربون، ويملك القدرة على العمل المكثف والتواصل العالمي.
العمل الدولي والدبلوماسيوأشار خالد أبو بكر إلى أن هناك أهمية أن يكون رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان من أبناء وزارة الخارجية، ممن يمتلكون الخبرة التراكمية في العمل الدولي والدبلوماسي، وقادرين على تقديم صورة مصر الحقيقية أمام العالم، خاصة مع وجود تحديات داخلية وخارجية تحيط بهذا الملف.