ليفاندوفسكي يعادل ميسي في إحصائية مثيرة
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
#سواليف
بفضل الهدفين اللذين سجلهما في فوز #برشلونة الساحق على يونغ بويز في ملعب أولمبيك لويس كومبانيس 5-0، عادل روبرت ليفاندوفسكي ليونيل ميسي كأفضل لاعب من حيث متوسط الأهداف في تاريخ دوري أبطال أوروبا بين جميع اللاعبين الذين سجلوا 50 هدفاً على الأقل.
يتصدر كل من المهاجم البولندي والنجم الأرجنتيني هذه الإحصائية بمتوسط 0.
وبالإضافة إلى ذلك، يحتل #ليفاندوفسكي المركز الثاني في قائمة اللاعبين الذين سجلوا أكبر عدد من الأهداف في دوري الأبطال بعد تجاوزهم سن الثلاثين.
مقالات ذات صلة نقل رفات مارادونا إلى ضريح جديد 2024/10/02وبفضل هدفيه ضد يونغ بويز، رفع المهاجم الكتالوني رصيده إلى 51 هدفاً منذ أن بلغ الثلاثين، ولا يتقدم عليه سوى كريستيانو رونالدو برصيد 68 هدفاً.
وعلى صعيد برشلونة، سجل اللاعب البولندي الدولي في 50 مباراة من أصل 105 مباراة خاضها مع الفريق الكتالوني.
وبحسب بيانات “بي سوكسر برو”، فإن خمسة لاعبين فقط يسبقوه في التسجيل في أكبر عدد من المباريات مع برشلونة بعد تجاوزهم سن الثلاثين.
وهؤلاء اللاعبون الخمسة هم، بالطبع، الأرجنتيني #ليونيل_ميسي (سجل في 110 مباريات بقميص #برشلونة بعد الثلاثين)، والأوروغوياني لويس سواريز (75 مباراة)، والإسبانيان سيزار رودريغيز (59 مباراة)، وإنريكي كاسترو “كويني” (54 مباراة)، والمجري ساندور كوتشيس (52 مباراة).
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف برشلونة ليفاندوفسكي ليونيل ميسي برشلونة
إقرأ أيضاً:
مباراة مثيرة وعودة جزائرية متأخرة لم تكن كافية أمام السويد
شهد الشوط الثاني من المواجهة الودية بين المنتخب الوطني الجزائري ونظيره السويدي إثارة كبيرة وتقلبات في النتيجة، انتهت على وقع فوز السويد بنتيجة 4-3.
رغم انتفاضة الخضر في النصف الثاني من اللقاء. المنتخب السويدي دخل الشوط الثاني بقوة، مستغلًا استمرار أخطاء الدفاع الجزائري، ليتمكن اللاعب كين سيما من توقيع الهاتريك في الدقيقة 50، بعد تنفيذه بنجاح لركلة جزاء حصل عليها زملاؤه، عقب تدخل غير محسوب في منطقة العمليات من طرف بن سبعيني.
وبعد ست دقائق فقط، عمّق السويديون الفارق بهدف رابع، وقعه أنتون ساليتروس من ضربة حرة رائعة من مسافة 30 مترًا، سكنت الزاوية العليا لمرمى الحارس ماندريا، في لقطة أبرزت غياب التغطية والتمركز الجيد في الكرات الثابتة.
رد فعل المنتخب الوطني جاء في الدقيقة 64 عن طريق إسماعيل بن ناصر، الذي استغل كرة نفذها ياسين بن زية من ركنية، ليسدد كرة قوية من خارج منطقة الجزاء استقرت في الشباك السويدية، موقّعًا هدف تقليص الفارق الأول.
وفي الدقيقة 71، تألق نبيل بن طالب باختراق ذكي من الجهة اليمنى، قبل أن يمنح تمريرة حاسمة لزميله بن زية الذي دوّن الهدف الثاني للجزائر.
وكاد المنتخب الوطني أن يقترب أكثر من العودة، بعد فرصة محققة أضاعها بغداد بونجاح في الدقيقة 78، حين وجد نفسه وجهًا لوجه مع الحارس السويدي لكنه سدد الكرة بشكل غير مركز، مُهدرًا فرصة ذهبية لتقليص الفارق.
وفي الدقيقة 85، تحصّل أمين غويري على ركلة جزاء بعد تعرضه للعرقلة داخل المنطقة، تولّى نبيل بن طالب تنفيذها بنجاح، مسجّلًا الهدف الثالث للجزائر.
ورغم الضغط في الدقائق الأخيرة، لم يتمكن الخضر من تعديل الكفة، لتنتهي المباراة بفوز السويد 4-3، في لقاء ودي كشف الكثير من النقائص الدفاعية، لكنه في الوقت نفسه أظهر روحًا هجومية واعدة من جانب المنتخب الوطني.