الأميرة بياتريس تعلن حملها بطفلها الثاني
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أعلنت الاميرة بياتريس، حفيدة الملكة اليزابيث الثانية، أنها حامل بطفلها الثاني من زوجها إدواردو مابيلي موزي.
ونُشرت عبر السوشيال ميديا صورتان لعائلة الأميرة وأعلن من خلالهما عن هذا الخبر السعيد، حيث تظهر في إحداها طفلتها سيينا البالغة من العمر 3 سنوات، وهي تسير على طريق ريفي ممسكة بيدي والدها وأخيها الأكبر، غير شقيق لوولفي، ابن إدواردو من زواجه السابق، البالغ من العمر 8 سنوات.
إلى ذلك، أصدر قصر باكنغهام بياناً جاء فيه “يسر صاحبة السمو الملكي الأميرة بياتريس، والسيد إدواردو مابيلي موزي، الإعلان عن انتظارهما لطفلهما الثاني في أوائل الربيع، وهو أخ لولفي وسيينا”.
وأضاف البيان أن العائلة المالكة، بما في ذلك الملك تشارلز، تشعر بسعادة كبيرة بهذا الخبر.
وسيكون الطفل القادم الحفيد الرابع لدوق ودوقة يورك، والحفيد الرابع عشر للملكة إليزابيث الثانية. وعلى الرغم من أنه من غير المتوقع أن يحصل الطفل على لقب ملكي، إلا أنه سيحصل على لقب نبيل من إدواردو الذي يحمل لقب “كونت” بحكم وراثته الإيطالية.
main 2024-10-03Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
البابا: سأبذل «كل جهد» من أجل السلام العالمي
الفاتيكان (وكالات)
أخبار ذات صلةتعهد البابا ليو الرابع عشر، أمس، ببذل «كل جهد» من أجل السلام وعرض أن يكون الفاتيكان وسيطاً في حل صراعات عالمية قائلاً: إن الحرب «ليست حتمية إطلاقاً».
ودعا البابا ليو، الذي انتُخب الأسبوع الماضي خلفاً للبابا الراحل فرنسيس، مراراً للسلام في الأيام الأولى من توليه منصبه.
وكانت أولى كلماته للحشود في ساحة القديس بطرس «السلام عليكم جميعاً».
وبرزت قضية السلام مجددًا خلال حديث البابا مع أعضاء الكنائس الكاثوليكية الشرقية التي يقع بعضها في أماكن تعاني من الصراعات، مثل أوكرانيا وسوريا ولبنان والعراق، وغالباً ما تواجه الاضطهاد بوصفها أقليات دينية.
وقال البابا: «الحرب ليست حتمية إطلاقاً، يمكن للأسلحة، لا بل يجب، أن تصمت لأنها لا تحل المشكلات بل تزيد تفاقمها، لأن التاريخ سيتذكر من يزرعون السلام، لا من يحصدون أرواح الضحايا»، مضيفاً «جيراننا ليسوا أعداءنا، بل هم إخوتنا في الإنسانية».
ودعا البابا الأحد الماضي إلى سلام حقيقي ودائم في أوكرانيا، وإلى وقف إطلاق النار في غزة، ورحب بوقف إطلاق النار الهش بين الهند وباكستان.