تعطل خدمات «إنستا باي» يثير قلق المستخدمين البنوك تتخذ إجراءات عاجلة
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
عادت خدمة "إنستا باي" تدريجيًا بعد عطل أصاب التطبيق، أمس الجمعة، وعادت خدمة التحويلات اللحظية عبر الهاتف المحمول للعمل مجددا صباح اليوم بعد خروجه عن الخدمة مساء أمس لبضعة ساعات بفعل عطل فني وإجراء تحديث للأنظمة.
وأثار تعطل خدمة إنستا باي أمس استياء العملاء وزيادة التفاعل على مواقع السوشال ميديا، وأعلن تطبيق إنستاباي على صفحته على "فيسبوك" أمس تعطل خدمة إنستاباي وجاري العمل على استعادة الخدمة في أقرب وقت.
وتفعيل خدمة التحويلات اللحظية عبر إنستا باي يتم من خلال ربط العميل حسابه المصرفي أو بطاقة ميزة مسبقة الدفع بالتطبيق.
ويتم تحميله من خلال المتجر الإلكتروني المعتمد على جهاز التليفون المحمول (جوجل بلاي على تليفونات أندرويد، أو أستوري أب على تليفونات آيفون) ولا يتم تحميل التطبيق نهائيا من أي موقع غير معترف به.
وجذب تطبيق إنستاباي منذ إطلاقه في مارس 2022 ملايين العملاء وذلك لسهولة استخدام الخدمة وإجراء التحويلات مجانا.
وتجاوز قيمة المعاملات عبر إنستاباي خلال أول عامين من إطلاق الخدمة نححو1.56 تريليون جنيه حتى نهاية مارس الماضي منها 565 مليار جنيه خلال الربع الأول من 2024.
الحدود القصوى للتحويلات عبر إنستاباي:- الحد الأقصى لقيمة المعاملة: يبلغ 70 ألف جنيه.
- الحد الأقصى اليومي لقيمة المعاملات: يبلغ 120 ألف جنيه.
- الحد الأقصى الشهري لقيمة المعاملات: يبلغ 400 ألف جنيه.
كما أتاح المركزي للبنوك رفع حدود التحويلات اللحظية لتصل إلى مليوني جنيه يوميا بشرط ربطها بخدمة الإنترنت البنكي.
أنواع الخدمات المقدمة عبر الشبكة:ربط حساباتك لدى البنوك المختلفة على تطبيق هاتف محمول واحد.
- التحويل اللحظي لمختلف الحسابات والبطاقات والمحافظ الإلكترونية.
- طلب استقبال مبلغ محدد من عملاء المنظومة.
- الاستعلام عن الرصيد.
- الاستعلام عن كشف الحساب المختصر.
- تنفيذ عمليات التبرعات.
5 فواتير يسمح بسدادها عبر إنستاباي:
- شحن رصيد الهاتف المحمول والإنترنت.
- دفع فواتير الكهرباء والغاز والمياه وسداد.
- شحن فواتير الاتصالات والإنترنت لشركات المحمول.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: انستا باي إنستا باي 2024 إنستا باي InstaPay Egypt تطبيق إنستا باي Instapay عبر إنستا إنستا بای
إقرأ أيضاً:
«غلفتينر - أميركا» و«جريت ليكس إيست» تدشنان خدمة بحرية للبارجات
كانافيرال (الاتحاد)
أعلنت شركة «غلفتينر - أميركا»، التابعة لمجموعة «غلفتينر» - المزوّد العالمي لحلول سلسلة التوريد والخدمات اللوجستية، ومقرها دولة الإمارات والتي تتمتع بحضور دولي واسع في قطاع الموانئ والمحطات والمستودعات ومرافق النقل، عن شراكة جديدة مع «جريت ليكس إيست»، الشركة ذات المسؤولية المحدودة التابعة لـ«ذي جريت ليكس توينغ كومباني»، لتقديم خدمة بحرية شهرية جديدة للبارجات بين ميناء كانافيرال بفلوريدا وسان خوان ببورتوريكو.
وستدعم الخدمة الجديدة التصدير الشهري لما يقرب من 5 آلاف طن من مواد البناء من محطة كانافيرال للشحن، بما في ذلك الأخشاب، ولفائف الصلب، وأكوام الألواح، وحديد التسليح، وغيرها من منتجات الشحن العام، المتجهة إلى سان خوان ببورتوريكو.
وتُعزز هذه الخدمة الربط التجاري الإقليمي، حيث تعكس الرؤية طويلة الأمد لشركة «غلفتينر - أميركا» بتنويع نشاط عملياتها وتوسيع نطاق خدماتها لتشمل مناطق جغرافية وأسواق وموانئ جديدة، وسيتم تخزين البضائع العامة في مستودعات محطة كانافيرال للشحن، مستفيدةً من البنية التحتية القوية للمحطة، بما يبرز إمكاناتها في تلبية المتطلبات التشغيلية المعقّدة لهذه الخدمة.
وانطلقت الخدمة رسمياً مع حفل استقبال مشترك لوصول البارجة «كريمسون كلوفر» في 14 يوليو بين «غلفتينر - أميركا» وشركة «جريت ليكس إيست»، حيث تم إطلاق أولى العمليات باستلام العديد من السلع وتحميلها على متن السفينة بكفاءة عالية واحترافية وأمان وحضر حفل إطلاق الخدمة الجديدة لينارد وودز، مشرف العمليات في محطة كانافيرال للشحن، الذي قدم هدية تذكارية لسال مينويو، نائب الرئيس للمشاريع الخاصة في الساحل الشرقي في شركة «جريت ليكس إيست»، تقديراً لأهمية دور الشراكة الجديدة في تعزيز موقع ميناء كانافيرال.
وقال لوك ريتشاردز، المدير العام لمحطة كانافيرال للشحن: تُمثل هذه الشراكة إنجازاً مهماً في استراتيجيتنا للنمو بما تعكسه من التزام قوي بالابتكار والاستجابة السريعة، وتحقيق قيمة طويلة الأمد لمتعاملينا وشركائنا ومجتمع ولاية فلوريدا الأشمل، ويشكّل تقديم خدمة متميزة وإنتاجية عالية لشركائنا الجدد دليلاً راسخاً على تفاني فريق عمل «غلفتينر - أميركا» وإمكاناته المهنية، حيث إننا نتطلع جميعاً إلى تعميق هذه العلاقة والنمو معاً.
من جانبه، قال جو ستارك، رئيس «ذي جريت ليكس توينغ كومباني»: يسرنا إطلاق خدمة نقل البضائع السائبة رسمياً في ميناء كانافيرال بالشراكة مع «غلفتينر - أميركا»، وتُرسي هذه الخطوة الاستراتيجية أساساً متيناً لنمو طويل الأمد، حيث ستعزّز قدرتنا على خدمة الممر التجاري في بورتوريكو بكفاءة وموثوقية أكبر.