انتشرت في الأيام القليلة الماضية أنباء عن خروج مسلسل "نسخة واحدة لا تكفي" بطولة هنا الزاهد وأحمد خالد صالح من السباق الرمضاني المقبل، والسبب أنه عمل ضخم يعتمد بشكل كبير على الجرافيكس وهو ما منع صناعه من استكماله لضيق الوقت حتى رمضان 2025، فتقرر تأجيله للعام الذي يليه.

 

وعلمت بوابة "الفجر" من مصدر داخل العمل أن صناع المسلسل يحاولون في الوقت الحالي التحضير له على أمل اللحاق بالموسم، وغير مؤكد حتى الآن عرض المسلسل في رمضان أو خروجه من السباق الرمضاني 2025.

 


مسلسل "نسخة واحدة لا تكفي"

 

مسلسل "نسخة واحدة لا تكفي" كان يحمل سابقًا اسم "الزواج سُم قاتل" لكن مؤخرًا جرى تغيير الإسم رغبة من صناع المسلسل، وهو من تأليف وإخراج ياسمين أحمد كامل وإنتاج شركة ميديا هب - سعدي جوهر، ومقرر عرضه في 15 حلقة، وهو من بطولة هنا الزاهد، وأحمد خالد صالح، حنان يوسف، وميمي جمال ولم يتم الإعلان عن باقي أبطال العمل.


تفاصيل مسلسل "نسخة واحدة لا تكفي"

 

وتدور أحداث مسلسل "نسخة واحدة لا تكفي" عن المشاكل الأسرية، إذ تطلب الفنانة هنا الزاهد من زوجها أحمد خالد صالح الطلاق بعد خلافات كثيرة تقع بينهما، وتعكس هذه الأحداث التوترات التي يمكن أن تواجه العلاقات الزوجية.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: نسخة واحدة لا تكفي السباق الرمضاني 2025 الفنانة هنا الزاهد ياسمين أحمد كامل ميديا هب السباق الرمضاني أحمد خالد صالح

إقرأ أيضاً:

الإعلام الحكومي بغزة: المساعدات التي دخلت القطاع لا تكفي إلا 3% فقط

كشف مدير عام المكتب الإعلامي الحكومي بغزة إسماعيل الثوابتة عن أن حجم المساعدات الفعلية التي تصل إلى المواطنين في قطاع غزة لا يتجاوز 3% من الاحتياجات اليومية لنحو 2.4 مليون نسمة، بينهم أكثر من مليون طفل فلسطيني، رغم تعهدات الاحتلال الإسرائيلي بفتح المعابر منذ 27 يوليو/تموز الماضي.

وفي تصريحات للجزيرة نت، قال الثوابتة إن مستشفيات غزة ما زالت تسجل وفيات يومية جراء المجاعة ونقص الغذاء، وكان آخرها 5 ضحايا -بينهم طفلان- خلال الـ24 ساعة الماضية، لترتفع حصيلة الضحايا بسبب الجوع وسوء التغذية إلى 217 شهيدا، بينهم 100 طفل، في مشهد يعكس عمق المأساة واستمرار سياسة الحصار والتجويع التي تمارسها الحكومة الإسرائيلية.

حجم المساعدات الحقيقي

وعن العدد الحقيقي للشاحنات المحملة بالمساعدات الإنسانية التي تدخل فعلا قطاع غزة، أشار مدير عام المكتب الإعلامي الحكومي بغزة إلى أن 1210 شاحنات مساعدة فقط هي التي دخلت غزة خلال 14 يوما، من أصل 8400 شاحنة مفترضة، أي ما يعادل 14% من الاحتياجات الفعلية.

وأضاف أن معظم هذه الشاحنات تعرضت للنهب والسطو في ظل فوضى أمنية يفتعلها الاحتلال ضمن سياسة ممنهجة لما سماه "هندسة التجويع والفوضى" بهدف كسر إرادة الشعب الفلسطيني.

وأكد الثوابتة أن الاحتلال الإسرائيلي يحاول استخدام هذا الوضع كأداة للضغط السياسي وتصفية القضية الفلسطينية عبر فرض شروطه الميدانية والإنسانية على السكان المحاصرين.

ويشن الاحتلال الإسرائيلي عدوانا متواصلا على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، حيث أدت العمليات العسكرية وسياسات الإغلاق الممنهج إلى انهيار منظومة توزيع المساعدات الإنسانية، وسط تحذيرات متصاعدة من الأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة الدولية بشأن خطر المجاعة والموت جوعا الذي يتهدد الأطفال والنساء في المناطق المنكوبة.

إنزال جوي بلا قيمة

وتطرق المسؤول الحكومي في غزة إلى آلية توزيع المساعدات عبر إنزالها من الجو، وبيّن أن هذه العمليات لم تعد فقط بلا جدوى، بل أضحت خطيرة على حياة المجوعين.

إعلان

ويفسر ذلك بقوله إنه منذ بدء الحرب تسببت الإنزالات الجوية وحدها في استشهاد 23 فلسطينيا وإصابة 124 آخرين. مبينا أن معظم صناديق المساعدات تسقط في مناطق يسيطر عليها الاحتلال أو في أحياء تم تفريغها قسريا من سكانها، مما يعرّض المدنيين للاستهداف المباشر.

كما أوضح الثوابتة أن "عمليات الإنزال الجوي التي حدثت العام الماضي أدت إلى غرق 13 فلسطينيا بعد سقوط المساعدات في البحر"، مطالبا بوقف هذه الإنزالات الجوية "الدعائية" التي يريد منها الاحتلال تلميع صورته والتغطية على سياساته بمنع دخول الإمدادات الأساسية عبر المعابر البرية.

جرائم متواصلة

ودان مسؤول الإعلام الحكومي في غزة استمرار الجرائم التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي، مجددا دعوات سبق أن أطلقها للأمم المتحدة والدول العربية والإسلامية والمجتمع الدولي للتحرك العاجل والجدي لفتح المعابر وضمان تدفق المساعدات بلا قيود، خاصة الغذاء وحليب الأطفال والأدوية، بالإضافة إلى محاسبة الاحتلال على جرائمه بحق المدنيين الفلسطينيين.

وتؤكد بيانات وزارة الصحة في غزة استمرار نزيف الضحايا، فقد تجاوز عدد الشهداء الفلسطينيين منذ بدء الحرب 61 ألفا، بينهم عشرات الآلاف من الأطفال والنساء، إلى جانب أكثر من 153 ألف جريح، وما يزيد على 10 آلاف مفقود. في حين تحذر الأمم المتحدة من أن 87% من مساحة القطاع باتت إما تحت الاحتلال الإسرائيلي المباشر أو أمرت قوات الاحتلال بإخلائها، مما يضاعف أزمة الغذاء ويعمّق الكارثة الصحية.

ويتوازى كل ذلك مع مخطط بدأه جيش الاحتلال لتوسيع سيطرته على غزة، وذلك بعد أن أقرت الحكومة الإسرائيلية خطة "تدريجية" لاحتلال القطاع بأكمله وتهجير سكانه نحو الجنوب، وقد بدأ بالفعل فرض أوامر إخلاء جديدة بأحياء ومخيمات في شمال القطاع ووسطه وشرقه.

مقالات مشابهة

  • فلاش باك يتصدر الأعلى مشاهدة في مصر .. تفاصيل
  • موعد تطبيق قانون العمل الجديد 2025.. 4 نسخ لكل عقد ونهاية عهد استمارة 6
  • جمعية مستثمري مرسى علم تكشف أسباب ارتفاع نسب الإشغالات السياحية بموسم الصيف
  • خبير: أرباح تيك توك الحقيقية مقتصرة على فئة محدودة.. والمشاهدات وحدها لا تكفي
  • سلوتسكي: قادة أوروبا يستحقون الشفقة وهم يحاولون اللحاق بـ”القاطرة” الروسية الأمريكية
  • أحمد خالد صالح يتقن الانهيار النفسي.. أداء مدهش في حلقة من الجنون الناعم
  • الإعلام الحكومي بغزة: المساعدات التي دخلت القطاع لا تكفي إلا 3% فقط
  • الحلقة الأولى من فلاش باك تتصدر تريند X خلال ساعات من عرضها
  • أحمد داود يبدأ تصوير أحدث أعماله السينمائية «الكراش»
  • مواعيد وقنوات عرض الحكاية الأولى من مسلسل «ما تراه ليس ما يبدو»