في ٢٠١٦ عملنا بحث قلنا المرأة عنصر أساسي ومحفز للمظاهرات ، وبوجودها تزيد رغبة الشباب في الحضور للمواكب ، بتذكر جانا خالد بحر في المنشور قال كلامكم دا استند على شنو ، وضحنا ليو وقلنا ليو اتبعنا منهجية وعملنا مقابلات وغيرها ، قال : غير صحيح .
قلنا ليو اصبر وبتعرف ، جاءت ديسمبر واكتشفنا دور المرأة في التحفيز ” إن تقبلوا نعانق أوتدبروا نفارق ” وكيف كانت مؤثرة في المواكب .

.

بعرف ناس كمية بمشوا المواكب عشان البلي النظيف والفراشات الوريفة ، وما كان عندهم اي مشكلة في انو الثورة والمواكب تستمر دون الوصول لأهدافها طالما حالة البهجة البعيشوها من وجود البلي معاهم مستمرة ، حالياً ناس البهجة ديل ظهروا وبدوا يتكلموا عن ديسمبر ويستعيدوا لحظاتهم الرومانطيقية فيها لعلهم يجدوا بلي نظيف في الميديا يعوضهم حالة الحنان دي ..
#السودان

Hasabo Albeely

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

فرَّق بين النجاسات المغلظة والمخففة.. أمين الفتوى: الطهارة شرط أساسي لصحة الصلاة

أكد الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن من شروط صحة الصلاة الطهارة، وتشمل الطهارة من الحدث الأكبر الذي يوجب الغسل، والطهارة من الحدث الأصغر الذي يوجب الوضوء، أو التيمم عند عدم وجود الماء أو تعذر استعماله.

كيف تكون الطهارة لمن بُترَت بَعْضُ أطرافه وركّب أطرافا صناعية؟.. الإفتاء تجيبأفعال تُبطل الوضوء والاحتياط في الطهارة أولى.. نصائح من عضو بالأزهر للفتوى

وأوضح وسام، خلال تصريح اليوم الاثنين، أن الطهارة لا تقتصر على الجسد فقط، بل تشمل الثياب وموضع الصلاة أيضًا، مبينًا أن النجاسة في الشرع تُعرف بأنها الأشياء المستقذرة، وتنقسم إلى نوعين: نجاسة عينية كالبول والغائط والخمر، وهذه لا تطهر إلا بتغير حقيقتها كما في حالة تحول الخمر إلى خل، ونجاسة طارئة وهي التي تصيب الثياب أو الجسد أو موضع الصلاة ويمكن إزالتها.

وأشار إلى أن من مظاهر الطهارة في الشريعة "الاستنجاء"، أي إزالة آثار النجاسة الخارجة من البدن، وأن موضع الصلاة يجب أن يكون خاليًا من أي نجاسة.

وبيَّن الشيخ أحمد وسام أن النجاسات في الفقه تُصنف إلى مغلظة، كمثل البول والغائط، وهذه يجب إزالتها تمامًا، ومخففة كالبول الناتج من الطفل الرضيع الذي لا يتغذى إلا على اللبن، مشيرًا إلى أن الفقهاء اختلفوا في أحكامها، ففي بعض الحالات يكفي نضح الماء عليها.

وأضاف أن الفقهاء، كأصحاب المذهب الحنفي، فرّقوا بين المقادير المعتبرة في النجاسات، فإذا كانت النجاسة مغلظة فلا يصح وجودها على الثياب أو الجسد إذا زادت عن مقدار الدرهم (بحجم العملة المعدنية تقريبًا)، أما النجاسة المخففة فالعفو فيها أوسع، وقد يُتسامح في وجودها إذا لم تتجاوز ربع الثوب.
 

طباعة شارك الإفتاء الصلاة الطهارة الوضوء الاستنجاء النجاسات

مقالات مشابهة

  • منتجات غذائية شائعة للأطفال تزيد السمنة المبكرة
  • قرعة «مونديال 2026» في لاس فيجاس 5 ديسمبر
  • بالفيديو.. أمواج تسونامي تزيد عن 3 أمتار ضربت مدينة روسية
  • العربية للطيران تزيد عدد رحلاتها المباشرة إلى بانكوك
  • دراسة: كثرة النوم تزيد خطر الوفاة
  • بمشاركة 40 ألف متطوع.. معالجة 43 عنصرًا للتشوه البصري في الشرقية
  • شوبير: الأهلي يواجه 3 أزمات في الفترة الحالية
  • فرَّق بين النجاسات المغلظة والمخففة.. أمين الفتوى: الطهارة شرط أساسي لصحة الصلاة
  • صحفي: مصر داعم أساسي للقضية الفلسطينية
  • حيداوي يستقبل مديرة قسم المرأة والشباب بمفوضية الاتحاد الإفريقي