الثورة نت/..

احتشد طلاب معهد العلوم السياسية بالعاصمة الفرنسية باريس في مظاهرات واسعة اليوم الثلاثاء، دعما للبنان والقضية الفلسطينية واحتجاجا على الانتهاكات الصهيونية المتكررة.

وذكرت وسائل إعلام فرنسية، أن في معهد العلوم السياسية بباريس وفي مدن أخرى بفرنسا رفع الطلاب الأعلام الفلسطينية واللبنانية في كلياتهم وفي الشوارع احتجاجا على المجازر الجماعية التي يرتكبها بنيامين نتنياهو.

وتجمع مئات الطلاب متهمين العدو الصهيوني بانتهاك القانون الدولي و”الإبادة الجماعية” في قطاع غزة في خضم هجومه.

وشهدت عدة مدن أوروبية يوم أمس مظاهرات حاشدة للمطالبة بوقف إطلاق النار في غزة ولبنان.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

أحزاب الأغلبية تكتسح الانتخابات الجماعية الجزئية ليوليوز وسط تراجع أحزاب المعارضة

زنقة20ا الرباط

أسفرت نتائج الانتخابات الجماعية الجزئية التي جرت يوم 1 يوليوز 2025 عن هيمنة واضحة لأحزاب الأغلبية الحكومية، التي تمكنت من حصد غالبية المقاعد، ما يعكس استمرار ثقة الناخبين في مكونات التحالف الحكومي الحالي.

وحسب المعطيات الرسمية، فقد بلغ مجموع المقاعد التي تم التنافس عليها 82 مقعدًا، توزعت بين عدد من الأحزاب السياسية، لكن الكلمة الفصل كانت لصالح حزب الأصالة والمعاصرة (PAM) الذي تصدر النتائج بـ 22 مقعدًا، ما يمثل 27% من مجموع المقاعد.

وجاء في المرتبة الثانية حزب التجمع الوطني للأحرار (RNI) بـ 20 مقعدًا، أي ما نسبته 24%، يليه حزب الاستقلال (PI) الذي حصل على 19 مقعدًا بنسبة 23%.

وأظهرت هذه الانتخابات تراجع حضور أحزاب المعارضة التقليدية، إذ لم يحصل حزب العدالة والتنمية (PJD) سوى على 4 مقاعد (5%)، فيما نال الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية (USFP) 3 مقاعد (4%)، وحصل حزب التقدم والاشتراكية (PPS) على مقعد وحيد (1%)، أما حزب الاتحاد الدستوري (UC)، فلم يتمكن من الظفر بأي مقعد.

ومن جهة أخرى، حقق حزب الحركة الشعبية (MP) نتيجة مهمة بحصوله على 10 مقاعد، أي ما يمثل 12% من إجمالي النتائج، ما يعزز موقعه كلاعب أساسي في المشهد السياسي، خصوصًا في المناطق القروية وشبه الحضرية.

أما باقي الأحزاب ا فقد نالت مجتمعة 3 مقاعد (4%).

وتعكس هذه النتائج الدينامية الانتخابية التي تشهدها الساحة السياسية الوطنية، حيث تواصل أحزاب الأغلبية حصد ثمار التدبير الحكومي، في وقت ما تزال فيه أحزاب المعارضة تعاني من صعوبات في استعادة مواقعها السابقة.

ويؤكد المراقبون أن هذا الاكتساح لا ينفصل عن الأداء السياسي والتواصلي لأحزاب الأغلبية، التي ركزت على الحضور الميداني والاشتغال على الملفات الاجتماعية والاقتصادية التي تهم المواطن، في مقابل ضعف التأطير والنشاط التنظيمي لدى خصومها.

مقالات مشابهة

  • من "البيجر" إلى الاغتيالات.. كيف مهّد يوسي كوهين الطريق لاختراق حزب الله وإيران؟
  • لقاء في مديرية معين دعماً للقضية الفلسطينية ونصرةً لغزة
  • آلاف البرتغاليين يشكّلون سلسلة بشرية في كويمبرا دعماً لفلسطين ورفضًا لإبادة غزة
  • مشاريع بقيمة 2.2 مليون دولار من "بيت مال القدس" دعما لشعبنا
  • فرانشيسكا ألبانيز: آن الأوان لوقف دعم اقتصاد الإبادة الجماعية في غزة
  • أحزاب الأغلبية تكتسح الانتخابات الجماعية الجزئية ليوليوز وسط تراجع أحزاب المعارضة
  • مظاهرات واشتباكات بإسطنبول في اليوم المئة لاعتقال رئيس البلدية
  • مظاهرات ضد غوغل بسبب الذكاء الاصطناعي
  • مظاهرات غاضبة في إسطنبول بعد نشر الكاريكاتير المسئ للنبي محمد.. السلطات تحظر مجلة «ليمان»
  • بنك القطيبي يشارك في ملتقى تأهيل الطلاب لسوق العمل بجامعة العلوم والتكنولوجيا