مقالات مشابهة ما هي خطوات حجز تذاكر مبارة المنتخب السعودي واليابان وأسعارها بتصفيات كأس العالم 2026؟

‏31 دقيقة مضت

أسعار النفط ترتفع.. وخام برنت لشهر ديسمبر قرب 78 دولارًا

‏ساعة واحدة مضت

أين وصلت الاستعدادات لأجل جنازة الملك تشارلز الثالث؟ التقارير البريطانية توضح

‏ساعتين مضت

فعاليات معرض الصقور والصيد السعودي الدولي تهدف لإبراز التراث وتعزيز السياحة

‏6 ساعات مضت

مشروع لإنتاج اليورانيوم في منغوليا يترقب موافقة برلمانية.

. الأكبر بالبلاد

‏6 ساعات مضت

قبل بطولة دوري الملوك الياس المالكي يقود المنتخب المغربي في البطولة

‏7 ساعات مضت

كشفت شركة ريد روك ريسورسز البريطانية أبرز مستجدات مشروعات الذهب والنحاس خاصة في أفريقيا، ضمن تحديث أرسلته إلى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).

ومن بين تطورات 9 مشروعات للشركة في القارة السمراء وأستراليا، استحوذت موارد القارة الأفريقية على اهتمام شركة ريد روك ريسورسز (Red Rock Resources) البريطانية.

وركّز تحديث الشركة على مشروع نحاس وكوبالت في جمهورية الكونغو الديمقراطية، ومشروعين للذهب في بوركينا فاسو وكينيا، ومشروع ليثيوم في زيمبابوي، بالإضافة إلى تطورات في ساحل العاج.

وبالإضافة إلى المشروعات الأفريقية تستثمر الشركة البريطانية في أستراليا أيضًا، بمشروعين للذهب.

شركة ريد روك ريسورسز

تسعى شركة ريد روك ريسورسز إلى الاستفادة من موارد قارة أفريقيا، وفق ما تطرقت إليه في تحديثها الذي أرسلته إلى منصة الطاقة.

وفيما يلي، أبرز تطورات مشروعات الذهب والنحاس التابعة للشركة:

مشروع الكونغو

فيما يتعلق بمشروع جمهورية الكونغو، تتوقع الشركة أن ينتهي التحكيم الدائر حوله لصالحها، إذ تصف المشروع بـ”الواعد”، رغم أنها لم تفصح عن إمكاناته بعد.

ويعدّ الحديث حول تفاصيل التسوية والتحكيم “محدودًا”، غير أن المعلومات المتاحة حتى الآن تُشير إلى أن الشركة تطالب بنحو 10 ملايين دولار أميركي مقابل حصص لها في مشروع مشترك بالكونغو، يتعلق بتعدين النحاس والكوبالت، وفق تحديث سابق للشركة (صدر بتاريخ 14 فبراير/شباط الماضي).

ورغم مرور ما يقارب 8 أشهر على تحديث فبراير/شباط، وحتى إصدار التحديث الأخير الشهر الجاري، لم يكن أمر التسوية والتحكيم قد حُسم.

معدّات للتنقيب عن المعادن – الصورة من موقع مشروعات الذهب والنحاس شركة ريد روك ريسورسز

وتوقعت شركة ريد روك ريسورسز أن يلوح حل قريب في الأفق، خاصة بعدما تلقّت أنباء حول دعوتها للمشاركة في حضور جلسة التسوية الأخيرة، وأبدت مرونتها في مناقشات الاتفاق مع الأطراف الأخرى، مع دراسة كيفية التصعيد لإنهاء الأمر.

وفي الوقت ذاته، تستهدف هيئة حكومية في جمهورية الكونغو التعاون مع “ريد روك ريسورسز” بصفتها شركة تعدين بريطانية رائدة في تطوير مشروع جديد كبير، كما طلب مطورون من خارج الدولة الأفريقية مشاركة الشركة البريطانية في تطوير عدد من مشروعاتهم المعتزم إطلاقها قريبًا.

ورهنت الشركة استجابتها للتعاون مع الأطراف السابق ذكرها بإنهاء التسويات المعلقة، وحصولها على المستحقات المتأخرة والاتفاق حول الأطر الفنية والقانونية.

وتسعى شركة أوروبية أخرى –لم يذكر التحديث اسمها- إلى التعاون مع “ريد روك ريسورسز” في مشروع جمهورية الكونغو، التي يبدو أنها ما زالت متخوفة من تكرار الخلافات القانونية، خاصة أن التسوية الخاصة بالخلاف الأخير لم تُحسم بعد.

مشروع بوركينا فاسو وساحل العاج

تعتزم شركة التعدين البريطانية بدء البيع من مشروع ذهب في بوركينا فاسو، بحلول نهاية العام الجاري.

وتسعى الشركة إلى إنجاز التحديات التنظيمية والإدارية، خاصة فيما يتعلق بجلب العمالة الهندية إلى المشروع الأفريقي، واستعانت بفريق يعمل في الكونغو للتعاون في تحديد التكلفة والمتطلبات، وتطبيق هذه البنود على مشروع ساحل العاج أيضًا.

ووقّعت الشركة البريطانية اتفاقًا مع شركة “جراي بوينت Grey Point” الكونغولية، لتعزيز الخدمات الإدارية لمشروع “فاسو مينرالز” لتطوير الذهب الرسوبي.

منجم تعدين ضمن مشروعات الذهب والنحاس – الصورة من موقع الشركة البريطانية

وتشمل الشراكة: المشاركة في التخطيط، وتنسيق عمليات توريد العمالة والتعاقدات من الباطن، ومتابعة التطور وميزانية المشروع والإطار الزمني له، وشراء المعدّات اللازمة.

ويمتد تعاون شركة ريد روك ريسورسز مع “جراي بويت” في ساحل العاج أيضًا، مع تطبيق ذات الخطط الإدارية والتشغيلية والمالية.

وينطبق ذلك على مشروع “غرين ستون بلت Green Stone Belt” لإنتاج الذهب.

كينيا وزيمبابوي

أمّا في كينيا، فتطوّر الشركة مشروعًا لتعدين الذهب غرب البلاد، يحمل اسم مايكي غولد (Mikei Gold)، واستعانت الشركة بفريق قانوني لمتابعة تجديد رخصة المشروع.

واستبعدت “ريد روك” استئناف التشغيل في مشروعها لإنتاج الليثيوم في زيمبابوي، رغم التطور الذي شهدته سوق المعدن.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: الشرکة البریطانیة جمهوریة الکونغو

إقرأ أيضاً:

القارة المقزّمة.. حملة أفريقية لتصحيح خريطة العالم ومطالب بالتخلي عن أكثر النماذج الخرائطية تضليلا

 

في مبادرة غير مسبوقة يقودها أفارقة من داخل القارة لإعادة التعريف بها، أطلقت الناشطة النيجيرية الشابة أبيمبولا أوجوندايرو (28 عاما) حملة عالمية لإصلاح تمثيل أفريقيا على خريطة العالم، داعية إلى التخلي عما وصفته بـ"أكثر النماذج الخرائطية تضليلا"، في إشارة إلى إسقاط "مركاتور" الذي تُستخدم نسخته بشكل واسع في المدارس والخرائط الرقمية والمراجع الرسمية.

 

وتسعى الحملة، التي تحمل عنوان "صحّحوا خريطة العالم" وتقودها منظمة "أفريكا نو فلتر" (Africa No Filter)، إلى الضغط على المؤسسات الدولية، على غرار الأمم المتحدة والبنك الدولي، فضلا عن الأنظمة التعليمية، لاعتماد خرائط أكثر دقة وإنصافا، تعكس الحجم الحقيقي للقارات والدول، وخاصة أفريقيا التي طالما عانت وفق القائمين على الحملة، من "التقزيم المتعمد" في التصور البصري العالمي.

 

وقالت أوجوندايرو في مقابلة مع شبكة الجزيرة "عندما قلت لعمّي إن الولايات المتحدة والصين والهند يمكن أن تتّسع كلها داخل أفريقيا، شعر بالصدمة والخداع، وهذه ليست مبالغة، بل حقيقة مدعومة بالأرقام، لكنها غائبة عن وعي الناس بسبب خريطة مركاتور".

 

أفريقيا في إسقاط مركاتور

وتُظهر خريطة مركاتور، المطوّرة عام 1599 لتسهيل الملاحة البحرية، قارّات الشمال العالمي -مثل أوروبا وأميركا الشمالية- بأحجام مضخّمة، في حين تُقلّل بشكل كبير من حجم أفريقيا وأميركا الجنوبية.

 

فعلى سبيل المثال، تظهر غرينلاند بحجم قريب من مساحة أفريقيا، رغم أن القارة يمكن أن تعادلها أكثر من 14 مرة.

 

ويشير خبراء الجغرافيا إلى أن إسقاط مركاتور يحافظ على الزوايا والأشكال، مما يجعله مناسبا للملاحة، لكنه فاشل تماما من حيث مقياس المساحة.

 

ويقول الدكتور ليندسي فريدريك براون من جامعة أوريغون "مركاتور ليس مؤامرة بحدّ ذاته، لكنه يعكس رؤية متحيزة للعالم ظلّت تخدم القوى الكبرى لقرون"، مضيفا أن سبب انتشاره هو توفره في الخرائط البحرية، وأيضا لأنه يعكس رؤية مريحة للعالم بالنسبة للجهات التي ترى بلدانها أكبر حجما.

 

وفي عام 1973، أعلن الألماني أرنو بيترز أن إسقاطه الجديد المعروف بـ"إسقاط بيترز" هو "الخريطة الدقيقة الوحيدة"، معتبرا أنه بديل عادل لخريطة مركاتور، التي وصفها بأنها "متمركزة أوروبيا".

 

وفي عام 2016، تم اعتماد إسقاط بيترز في مدينة بوسطن في الولايات المتحدة الأميركية، لأنه يقدم تمثيلا أكثر عدالة للمساحة، في حين انتقده آخرون باعتباره يشوّه الأشكال الهندسية، ويفتقر إلى التوازن البصري.

 

خريطة الأرض المتساوية الجديدة

وفي خضمّ الجدل الدائر منذ فترة حول إسقاطات الخرائط لأرضية، أعلن فريق من الباحثين بقيادة عالم الخرائط توم باترسون في 2018 عن إسقاط جديد أطلق عليه "الأرض المتساوية".

 

ويُظهر هذا الإسقاط أفريقيا بحجمها الحقيقي تقريبا، ويُعتبر اليوم أحد أكثر النماذج دقة من حيث المساحة، وهو النموذج الذي تتبناه حملة أوجوندايرو.

 

وتظهر خريطة "الأرض المتساوية" غرينلاند بحجمها الحقيقي بعدما تمّ تضخيمها في إسقاط مركاتور.

 

وقد لقيت الخريطة الجديدة دعما من مؤسّسات مرموقة، إذ تبنّتها وكالة الفضاء الأميركية (ناسا)، واعتمدها البنك الدولي رسميا في 2024.

 

وفي توضيح للجزيرة، قال متحدّث باسم البنك الدولي إن "المجموعة ملتزمة بتمثيل دقيق وعادل لجميع شعوب العالم، في جميع منصاتها".

 

طريق طويل

لكن أوجوندايرو تؤكد أن التغيير لن يأتي من الخارج وحده، وتحمّل المسؤولية للأفارقة أنفسهم، قائلة "على مدار قرون، رُسمت خريطة العالم بأقلام غير أفريقية، تعكس مصالح وأجندات خارجية.. لقد آن الأوان أن نمسك نحن بالقلم ونروي للعالم قصّتنا البصرية بأنفسنا، لا أن نستمر في قبول رواية الآخرين".

 

وتضيف أوجوندايرو أن "هذه الخريطة لا تؤثر فقط على الجغرافيا، بل على الاقتصاد، والسياحة، والتعليم، والخيال الجمعي، وما دامت أفريقيا تظهر صغيرة وغير مؤثرة، فستُعامل كذلك سياسيًا واقتصاديا".

 

ورغم الخلاف بين المدارس الخرائطية، تتفق الحملة الأفريقية على نقطة مركزية، وهي "ضرورة الكفّ عن استخدام النماذج الاستعمارية لتشكيل وعي الأجيال القادمة، والانتقال نحو خرائط تعكس واقعا أكثر صدقا".

 

وتعتبر أوجوندايرو أن الخريطة ليست مجرد أداة تعليمية، إنها أداة سلطة، وكلما طال تشويه صورة أفريقيا عليها، طال تشويه صورتها في أذهان العالم".

 

مقالات مشابهة

  • القارة المقزّمة.. حملة أفريقية لتصحيح خريطة العالم ومطالب بالتخلي عن أكثر النماذج الخرائطية تضليلا
  • بدء تنفيذ مشروعات تطوير البنية التحتية بتكلفة 650 مليون جنيه بأسوان
  • بطولة محاربي الإمارات تعود بنسختين عربية -أفريقية ودولية 12 يونيو
  • الأضعف منذ 2009.. تراجع كبير بصناعة السيارات البريطانية
  • اتحاد الفلاحين يبحث مع شركة “ما وراء البحار” سبل التعاون لإطلاق مشروع استثماري في دير الزور
  • عاجل.. آخر تطورات أسعار الذهب في مصر اليوم الخميس
  • القارة المقزّمة.. حملة أفريقية لتصحيح خريطة العالم
  • عاجل- مدبولي يتابع مشروعات تنموية وخدمية كبرى بالوادي الجديد: آلاف الوحدات السكنية وطرق جديدة لدعم التنمية المتكاملة
  • شبانة: الأهلي استحق لقب الدوري عن جدارة.. والنحاس كلمة السر
  • رئيس جهاز القاهرة الجديدة يتفقد مشروعات الإسكان والطرق ومحطة الرفع بالمدينة