تنفيذ 20 إجراء.. وزير المالية: وضع حد أقصى لكافة الغرامات الضريبية
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
قال أحمد كجوك، وزير المالية، الوزارة تسعى لإجراء حوار مجتمعي بشأن الحزمة الأولى من التسهيلات الضريبية، وتستهدف تخفيف الأعباء عن الممولين وتبسيط الإجراءات وتسهيلها.
وأضاف «كجوك» خلال كلمته بالمؤتمر الصحفي عقب اجتماع الحكومة الأسبوعي، أن الحوافز الضريبية تخاطب كل أنواع الشركات، متابعا: مبادرة التسهيلات الضريبية تتضمن تنفيذ نحو 20 إجراء متكاملا.
ولفت وزير المالية، إلى أن تم وضع حد أقصى لكافة الغرامات الضريبية ، بحيث لا تتجاوز 100% من أصل الضريبة، مضيفا أننا نسعى لتوفير الوقت والمجهود والتكلفة على المستثمر عند التعامل مع مصلحة الضرائب”.
وتابع "نسعى للتوسع في نظام الفحص بالعينة في كافة المراكز الضريبية؛ وفقا لمنظومة واضحة، وهذه المنظومة تراعي القدرات البشرية والإمكانيات المتاحة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المالية التسهيلات الضريبية الحوافز الضريبية الغرامات الضريبية وزير المالية
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية المصري يؤكد ضرورة إيجاد أُفق سياسي للتوصل إلى سلام من خلال تنفيذ حلّ الدولتين
أكد وزير الخارجية والهجرة المصري الدكتور بدر عبدالعاطي ضرورة خلق أُفق سياسي وتدشين مسار تفاوضي للتوصل إلى السلام العادل والشامل من خلال تنفيذ حلّ الدولتين، وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي، إضافة إلى إلزام إسرائيل بالانسحاب من الأراضي التي احتلتها في الرابع من يونيو عام ١٩٦٧، ووقف جميع الإجراءات الأحادية وعلى رأسها الاستيطان، وتنفيذ قرارات مجلس الأمن الدولي ذات الصلة.
جاء ذلك خلال مشاركته اليوم, في أعمال المؤتمر الدولي رفيع المستوى حول التسوية السلمية للقضية الفلسطينية وتنفيذ حلّ الدولتين، المُنعقد حاليًا بمقر الأمم المتحدة في نيويورك.
وطالب بالعمل على تنفيذ عدد من الإجراءات التي تتمثل في إنهاء العدوان الإسرائيلي السافر على غزة، وإتمام صفقة وقف إطلاق النار، وتبادل الرهائن والأسرى، وتمكين وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" من الاضطلاع بدورها في غزة، وتدفق المساعدات الإنسانية دون عوائق.
ودعا إلى دعم جهود السلطة الوطنية الفلسطينية وتمكينها من العودة للقطاع لضمان وحدة الأرض الفلسطينية، ودعم جهود تنفيذ الخطة العربية الإسلامية للتعافي المبكر وإعادة إعمار غزة، وتقديم ما يلزم من إمكانات لجعل قطاع غزة قابلًا للحياة من جديد.
وشدد الوزير المصري على ضرورة تنسيق المواقف الدولية للتعامل مع الكارثة الإنسانية في الأرض الفلسطينية المُحتلة، وضرورة العمل الجماعي لمعالجة جذور الأزمة وجوهرها الحقيقي من خلال إحياء حل الدولتين كونه السبيل الوحيد لإنهاء الصراع وترسيخ الأمن الإقليمي.