أعلن المطرب أحمد فريد عبر حسابه بموقع «فيسبوك» وفاة خالته.
وفاة خالة الفنان أحمد فريدوكتب أحمد فريد: «البقاء والدوام لله توفيت إلى رحمة الله خالتي وأمي التانية الحاجة صابرين عطية، إنا لله وإنا إليه راجعون، دعواتكم».
وانهالت تعليقات الجمهور على منشور «فريد» بالدعاء بالرحمة لخالته، التي رحلت عن عالمنا منذ قليل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المطرب أحمد فريد اغاني أحمد فريد أحمد فريد أحمد فرید
إقرأ أيضاً:
اكتشاف فريد لأقدم فسيفساء مسيحية في تركيا
تركيا – عُثر أثناء القيام بأعمال بناء في منطقة “بيلر” بمدينة إزنيق (نيقية القديمة) التركية على نماذج فن فريدة تعود للفترة ما بين القرنين الأول والرابع الميلادي.
قد تكون هذه التحف الفنية قد تم إبداعها إما في عصر نشأة المسيحية مباشرة أو بعد تأسيس العقيدة المسيحية بقليل، مما أثار اهتماما علميا كبيرا بين المؤرخين وعلماء الثقافة.
ويجري حاليا العلماء والسلطات مناقشات بشأن تقديم طلب لإدراج هذا الموقع الأثري ضمن قائمة اليونيسكو للتراث العالمي.
ومن اللافت أن هذا الحدث تزامن مع التحضيرات الجارية لزيارة البابا الجديد ليو الرابع عشر إلى إزنيق. ووفقا لمصادر الفاتيكان، فإن هذه الرحلة تهدف إلى تحقيق الرغبة الأخيرة لسلفه البابا فرانسيس، وهي زيارة المدينة التي شهدت انعقاد مجمع نيقية الأول.
يذكر أن مجمع نيقية الأول الذي عُقد عام 325 م. تحت رعاية الإمبراطور قسطنطين، شكّل نقطة تحول في صياغة العقيدة المسيحية. فقد تم فيه اعتماد قانون الإيمان النيقاوي، وهو أول اعتراف إيماني عالمي بالمسيحية. وفي هذا السياق تكتسب الاكتشافات الأثرية في إزنيق (نيقية القديمة) أهمية استثنائية.
ويُرجح الخبراء أن الفسيفساء المكتشفة قد تعود إلى أحد دور العبادة المسيحية الأولى وأتباع المسيح الأوائل أو ربما كنيسة محلية من تلك الفترة
وصرح أحد الباحثين المشاركين في الحفريات: “لا نرى في هذه الرموز انعكاسا للفن المسيحي المبكر فحسب، بل وشهادة حية للحياة الدينية في تلك الحقبة”.
ومن أبرز الرموز التي عُثر عليها:
– الغزال الذي يرمز إلى شوق النفس إلى الرب.
– السفينة التي تمثل الكنيسة أو رحلة الإيمان.
ويؤكد علماء الآثار أن اكتشاف لوحات فسيفساء بهذه الدرجة الممتازة من الحفظ قد يعزز مكانة المدينة دوليا. وقد أعاد النشطاء والمختصون طرح فكرة إدراج إيزنيك ضمن قائمة اليونسكو للتراث العالمي.
مع اقتراب الذكرى الـ1700 للمجمع المسكوني الأول، وتزامنا مع الزيارة المرتقبة للبابا، يتزايد الاهتمام العالمي بالإرث الثقافي والروحي لهذه المدينة التاريخية.
المصدر: Naukatv.ru