الوطن:
2025-12-02@04:45:35 GMT

مؤشرات تنسيق المرحلة الثانية علمي رياضة بالمحافظات

تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT

مؤشرات تنسيق المرحلة الثانية علمي رياضة بالمحافظات

بعد انتهاء المرحلة الأولى من تسجيل الرغبات، للكليات بالمحافظات المختلفة، يترقب الطلاب وأولياء الامور إعلان النتائج وسط حالة من القلق، بخصوص المرحلة الثانية من التنسيق.

يترقب الطلاب وأولياء الأمور موعد تنسيق المرحلة الثانية علمي رياضة، الذين لم يتمكنوا من الالتحاق بالمرحلة الأولى، حيث ينتظرون اللحاق بالكلية التي يتطلعون إليها في المرحلة الثانية.

مؤشرات المرحلة الثانية علمي رياضة بالمحافظات  

مؤشرات المرحلة الثانية علمي رياضة بالمحافظات  تترتب على  الحد الأدنى للقبول بالمرحلة الأولى وهو 342 درجة بنسبة 83.41% حيث يمثل الحد الأقصى للمرحلة الثانية للتنسيق.

تستعرض «الوطن» خلال السطور التالية ما يشغل الطلاب ويريدون  معرفته حول تنسيق المرحلة الثانية علمي رياضة بحسب  المؤشرات والتوقعات التي يبحث عنها الطلاب وأولياء الأمور.

جاءت التوقعات عن  تنسيق الكليات المرحلة الثانية، علمي رياضة بأن  يكون عدد من الكليات المتاحة لعلمي رياضة في تنسيق المرحلة الثانية للثانوية العامة 2023 على النحو التالي:

حاسبات ومعلومات الزقازيق رياضة 337

حاسبات ومعلومات طنطا رياضة 337

حاسبات ومعلومات كفر الشيخ رياضة 337

الذكاء الاصطناعي كفر الشيخ رياضة 338

حاسبات وذكاء اصطناعي حلوان رياضة 338

معهد هندسة وتكنولوجيا الطيران إمبابة جيزة بمصروفات 279

معهد المنصورة العالى للهندسة والتكنولوجيا 278

معهد عالي هندسة وتكنولوجيا كفر الشيخ 278

معهد عالي كندي تكنولوجيا هندسة ت.خامس 277

المعهد العالى للهندسة والتكنولوجيا بالطود الاقصر 276

مصر العالي هندسة وتكنولوجيا منصورة 304

معهد تكنولوجي عالي العاشر من رمضان شعبة هندسة بمصروفات 308

المعهد العالى للهندسة والتكنولوجيا بالزقازيق 294

معهد عالي هندسة مدينة الشروق بمصروفات 293

معهد عالي تكنولوجيا 10 رمضان فرع 6 أكتوبر هندسة بمصروفات 299المعهد العالى للهندسة والتكنولوجيا بطنطا 298

معهد العبور العالي للهندسة والتكنولوجيا بمصروفات 289

الأكاديمية المصرية للهندسة والتكنولوجيا المتقدمة وزارة الانتاج الحربى 281

المعهد العالي للهندسة والتكنولوجيا بدمياط الجديدة 281

العالي للهندسة والتكنولوجيا التجمع الخامس 279

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: المرحلة الثانية تنسيق الكليات علمي رياضة المحافظات العالى للهندسة والتکنولوجیا المرحلة الثانیة علمی ریاضة تنسیق المرحلة الثانیة

إقرأ أيضاً:

انتهاكات الاحتلال في غزة تهدد المرحلة الثانية من اتفاق الهدنة

رغم مرور أكثر من شهر ونصف الشهر على وقف إطلاق النار في غزة، يواصل الاحتلال الإسرائيلي خرق الاتفاق، مستهدفًا المدنيين والمباني، ومانعًا دخول المساعدات الإنسانية. وفي ظل تعنت الاحتلال بشأن مقاتلي رفح، تتواصل جهود مصر ووسطاء دوليين لحفظ الهدنة والانتقال للمرحلة الثانية من الاتفاق، وسط تحذيرات من انهيار الهدنة وتصاعد التوتر في القطاع.

ووصل عدد الشهداء نتيجة قصف جيش الاحتلال إلى نحو 348 شهيدًا، إضافة إلى نحو 889 مصابًا منذ العاشر من أكتوبر الماضي، بحسب آخر إحصاء. والغالبية الساحقة من الضحايا كانوا من المدنيين، بينهم أطفال ونساء لم يحمل معظمهم السلاح قط، كما طال القصف المباني والأحياء وتحولت إلى أنقاض، ما يعكس حجم الدمار الذي حل بالقطاع.

لم يقتصر إخلال الاحتلال بتعهده بوقف إطلاق النار على القصف المستمر وقتل المدنيين، بل امتد أيضًا إلى منع إدخال المساعدات الغذائية والدوائية للقطاع. فقد اشترط دخول 600 شاحنة يوميًا، لكنه سمح بأقل من 200 شاحنة فقط، مع رفض أنواع معينة من الأغذية الطازجة وأدوية حيوية للمرضى المصابين بأمراض خطيرة، إضافة إلى عدم إدخال العدد الكافي من المخيمات، مما زاد من معاناة السكان خاصة مع دخول فصل الشتاء وهطول الأمطار.

بالإضافة إلى ذلك، وسع الاحتلال «الخط الأصفر» ليتيح لنفسه ممارسة جرائمه على مساحة واسعة من غزة، مطاردًا السكان بذرائع مختلفة، في سلوك مماثل لما يقوم به في لبنان وسوريا والضفة الغربية. وقد سمح هذا التوسع للاحتلال بالتصرف دون أي قيود، مستغلاً الأوضاع الإنسانية الصعبة لتعزيز السيطرة والإجبار على الانصياع، وهو نهج متكرر يكرره الاحتلال في مناطق النزاع المحيطة بغزة.

كما لم يلتزم الاحتلال ببنود اتفاق وقف إطلاق النار المتعلقة بفتح معبر رفح لإدخال المساعدات وإخراج المرضى للعلاج، وكذلك إعادة العالقين بعد انتهاء علاجهم في مصر وخارجها. هذا الإخلال انعكس على حياة المدنيين بشكل مباشر، حيث بقي الكثيرون محرومين من الخدمات الأساسية والدوائية، بينما استمرت القيود على الحركة والتنقل، مما زاد من تفاقم الوضع الإنساني في القطاع، وسط غياب أي رقابة دولية فعالة على تلك الانتهاكات.

أمام التعنت الإسرائيلي الواضح، تسعى مصر بالتنسيق مع الوسطاء الدوليين من قطر وتركيا والولايات المتحدة للحفاظ على قرار وقف إطلاق النار ومنع انهياره، خاصة في ظل ضغوط أصوات إسرائيلية متطرفة تسعى لإعادة الحرب لما كانت عليه قبل العاشر من أكتوبر. وتهدف القاهرة إلى الدفع نحو المرحلة الثانية من القرار، مع تكثيف الضغوط الدولية والإقليمية لإعادة الاستقرار إلى قطاع غزة وحل أزمة المقاتلين الفلسطينيين العالقين في الأنفاق عبر ضمانات آمنة لخروجهم.

عرضت مصر بالتنسيق مع حركة حماس مجموعة من الأفكار والترتيبات لتجاوز أزمة المقاتلين العالقين، إلا أن تعنت الاحتلال الإسرائيلي يصعب الوصول إلى حل سريع. فالاحتلال يرى أن الوقت في صالحه، مع نفاد الطعام والموارد المتاحة لهؤلاء المقاتلين، مما يجعلهم عرضة للوفاة أو دفعهم للاستسلام تحت ضغط الجوع والعطش، في حين ترفض القاهرة والحركة التنازل عن حقوقهم الإنسانية والسياسية.

وفي مواجهة التشدد الإسرائيلي، أعلنت حركة الجهاد الإسلامي أن «مصطلح الاستسلام ليس في قاموسها»، مؤكدة على موقفها الرافض لأي شروط للاستسلام أو التسليم للتحقيق قبل الإفراج. كما أكدت بقية الفصائل الفلسطينية تمسكها بحقوق المقاتلين ورفضها للرضوخ لمطالب الاحتلال، بما يعكس وحدة موقفها في مواجهة الضغوط ومحاولات الاحتلال استغلال الوضع الإنساني لإجبارهم على الاستسلام.

في هذا الإطار، التقى اللواء حسن رشاد، رئيس جهاز المخابرات العامة المصرية، بوفد حركة حماس لمناقشة مستقبل اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، والاطلاع على مطالب الحركة. وركز اللقاء على تذليل العقبات التي تحول دون تنفيذ المرحلة الثانية من الاتفاق، بما يحفظ حقوق الشعب الفلسطيني ويمكّنه من التمسك بأرضه، مع تعزيز ضمانات الاستقرار ورفع المعاناة الإنسانية في القطاع.

غادر وفد حركة حماس القاهرة يوم الجمعة الماضي عائدًا إلى الدوحة دون التوصل إلى اتفاق بشأن حل أزمة مقاتلي رفح العالقين في الأنفاق، وفشل أيضًا في مباحثات الانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار، بعد رفض إسرائيل مقترحات الوسطاء وإصرارها على استسلام المقاتلين العالقين الذين يتراوح عددهم بين 60 و80 مقاتلًا. واعتبرت حماس ملاحقة جيش الاحتلال لهؤلاء المقاتلين «خرقًا واضحًا» للاتفاق، محذرة من أن هذه الخروقات تهدد استقرار الهدنة وتزيد من التوتر في القطاع.

كما رفض وفد حماس فتح باب النقاش حول مستقبل إدارة غزة وتشكيل ما يعرف بلجنة كفاءات مستقلة لإدارة مؤقتة للقطاع، جراء التعنت الإسرائيلي. وجددت الحركة رفضها لأي مطلب يقتضي خروج مقاتليها إلى السجون الإسرائيلية، معتبرة ذلك خرقًا لقرار وقف إطلاق النار، وطالبت الوسطاء بضرورة إيجاد حل عاجل لأزمة العالقين لضمان التزام الاحتلال ببنود الهدنة وحماية الاستقرار الإنساني والسياسي في القطاع.

وأعلن جيش الاحتلال يوم الجمعة الماضي وفاة 9 من مقاتلي حماس العالقين في أنفاق رفح، ما يرفع عدد الوفيات بينهم إلى أكثر من 30، وفق بعض التقارير. وتشير حركة حماس إلى أن عدد المقاتلين العالقين يتراوح بين 60 و80 مقاتلًا، يعانون من نقص شديد في الطعام والشراب، وبعضهم مصاب ويحتاج إلى علاج، كما انقطع الاتصال بينهم وبين إدارة الحركة منذ أسابيع، ما يزيد من المخاوف بشأن تدهور أوضاعهم الإنسانية.

وادعى الاحتلال أن المقاتلين لم يكونوا داخل الأنفاق وقت توقيع اتفاق وقف إطلاق النار، بل كانوا يتحركون ويجهزون أنفسهم لعمليات ضد الجيش، معتبرًا أن تحركاتهم جاءت بعد الاتفاق. في المقابل، تحاول حكومة نتنياهو التنصل من تعهداتها بالهدنة التي أعلنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وتم التوقيع عليها بحضور دول ضامنة على رأسها الولايات المتحدة وتركيا وقطر ومصر، فيما حذرت القاهرة عبر وزير الخارجية بدر عبد العاطي من انهيار الهدنة وتزايد العقبات أمام الانتقال للمرحلة الثانية من الاتفاق.

وحذرت تقارير عبرية من نفاد صبر الولايات المتحدة تجاه ممارسات حكومة نتنياهو، التي تماطل في تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار وتستخدم ذرائع واهية، ما يزيد من الغضب الدولي ويضع واشنطن في موقف حرج أمام المجتمع الدولي. ويأتي ذلك في ظل حرص مصر على توقيع الاتفاق بحضور نحو 40 زعيمًا عالميًا لضمان الالتزام به، مع محاولة القاهرة تفادي أي تنصل إسرائيلي يحرم القطاع من الاستقرار ويحبط جهود الوسطاء الدوليين.

اقرأ أيضاًعشرات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى واعتقال 16 فلسطينيا

الاحتلال يواصل خرق اتفاق وقف إطلاق النار بقصف مناطق بقطاع غزة

جرائم الإبادة.. من غزة إلى الضفة

مقالات مشابهة

  • أمريكا تعتزم بدء المرحلة الثانية من خطة ترامب في غزة.. تفاصيل
  • خالد أبو بكر: لم يتم تسجيل أي شكاوى أثناء فرز الأصوات في المرحلة الثانية
  • تطوير التعليم بالوزراء: طلاب «الكوزن» يصعدون للتصفيات النهائية بالمعرض الدولي للهندسة والتكنولوجيا
  • تفاعل كبير في اليوم الرياضي شوية رياضة بالمحافظات
  • انتهاكات الاحتلال في غزة تهدد المرحلة الثانية من اتفاق الهدنة
  • الأردن يطالب بالمضي نحو المرحلة الثانية من اتفاق غزة
  • وكالة «يكوفين»: مصر الثانية عالميا من حيث احتياطيات الفوسفات بـ 2.8 مليار طن
  • قطر: يجب عدم السماح لـ إسرائيل بعرقلة المرحلة الثانية من اتفاق غزة
  • قطر: يجب عدم السماح لإسرائيل بعرقلة المرحلة الثانية من اتفاق غزة
  • اختتام المسابقة الوطنية للتصميم والتكنولوجيا في معهد اليوبيل