مؤشرات تنسيق المرحلة الثانية علمي رياضة بالمحافظات
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
بعد انتهاء المرحلة الأولى من تسجيل الرغبات، للكليات بالمحافظات المختلفة، يترقب الطلاب وأولياء الامور إعلان النتائج وسط حالة من القلق، بخصوص المرحلة الثانية من التنسيق.
يترقب الطلاب وأولياء الأمور موعد تنسيق المرحلة الثانية علمي رياضة، الذين لم يتمكنوا من الالتحاق بالمرحلة الأولى، حيث ينتظرون اللحاق بالكلية التي يتطلعون إليها في المرحلة الثانية.
مؤشرات المرحلة الثانية علمي رياضة بالمحافظات تترتب على الحد الأدنى للقبول بالمرحلة الأولى وهو 342 درجة بنسبة 83.41% حيث يمثل الحد الأقصى للمرحلة الثانية للتنسيق.
تستعرض «الوطن» خلال السطور التالية ما يشغل الطلاب ويريدون معرفته حول تنسيق المرحلة الثانية علمي رياضة بحسب المؤشرات والتوقعات التي يبحث عنها الطلاب وأولياء الأمور.
جاءت التوقعات عن تنسيق الكليات المرحلة الثانية، علمي رياضة بأن يكون عدد من الكليات المتاحة لعلمي رياضة في تنسيق المرحلة الثانية للثانوية العامة 2023 على النحو التالي:
حاسبات ومعلومات الزقازيق رياضة 337
حاسبات ومعلومات طنطا رياضة 337
حاسبات ومعلومات كفر الشيخ رياضة 337
الذكاء الاصطناعي كفر الشيخ رياضة 338
حاسبات وذكاء اصطناعي حلوان رياضة 338
معهد هندسة وتكنولوجيا الطيران إمبابة جيزة بمصروفات 279
معهد المنصورة العالى للهندسة والتكنولوجيا 278
معهد عالي هندسة وتكنولوجيا كفر الشيخ 278
معهد عالي كندي تكنولوجيا هندسة ت.خامس 277
المعهد العالى للهندسة والتكنولوجيا بالطود الاقصر 276
مصر العالي هندسة وتكنولوجيا منصورة 304
معهد تكنولوجي عالي العاشر من رمضان شعبة هندسة بمصروفات 308
المعهد العالى للهندسة والتكنولوجيا بالزقازيق 294
معهد عالي هندسة مدينة الشروق بمصروفات 293
معهد عالي تكنولوجيا 10 رمضان فرع 6 أكتوبر هندسة بمصروفات 299المعهد العالى للهندسة والتكنولوجيا بطنطا 298
معهد العبور العالي للهندسة والتكنولوجيا بمصروفات 289
الأكاديمية المصرية للهندسة والتكنولوجيا المتقدمة وزارة الانتاج الحربى 281
المعهد العالي للهندسة والتكنولوجيا بدمياط الجديدة 281
العالي للهندسة والتكنولوجيا التجمع الخامس 279
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المرحلة الثانية تنسيق الكليات علمي رياضة المحافظات العالى للهندسة والتکنولوجیا المرحلة الثانیة علمی ریاضة تنسیق المرحلة الثانیة
إقرأ أيضاً:
أكاديمية البحث العلمي تعلن إطلاق المرحلة الثانية من المزرعة البحثية النموذجية
أكد الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أن المرحلة الثانية من مشروع مزرعة المغرة تمثل خطوة هامة نحو تحقيق الاستدامة الزراعية في مصر، بما يتوافق مع رؤية الدولة 2030.
وأوضح أن هذا المشروع يعكس كيف يمكن للبحث العلمي أن يساهم في إيجاد حلول مبتكرة للتحديات الزراعية والبيئية، ويعزز الأمن الغذائي من خلال تطبيق أحدث تقنيات الزراعة الذكية التي تسهم في تحسين جودة الإنتاج الزراعي وتقليل الأثر البيئي.
وفي هذا السياق، وفي إطار دعم الدولة للتوسع الزراعي وتحقيق الأمن الغذائي، أعلنت أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا عن انطلاق المرحلة الثانية من المزرعة البحثية النموذجية في منطقة المغرة، ضمن مشروع المليون ونصف فدان، كخطوة رائدة لتطبيق مفاهيم الزراعة الذكية واستغلال التكنولوجيا الحديثة في استصلاح الأراضي الصحراوية.
تأتي هذه المرحلة الجديدة استكمالًا لنجاحات المرحلة الأولى التي أسفرت عن إنشاء مزرعة متكاملة تشمل محطة طاقة شمسية، وحدة تحلية مياه، مشتل أعلاف، حقولًا إرشادية، وعيادة زراعية، حيث تم اختبار تقنيات حديثة لمعالجة ملوحة التربة والمياه، ما جعل من المزرعة نموذجًا فعّالًا لتكامل التكنولوجيا مع الزراعة في البيئات القاحلة.
تتضمن المرحلة الثانية من المشروع حزمة من الأهداف الطموحة تشمل: إنشاء مزرعة خضراء ذكية تعتمد بالكامل على نظم ري حديثة والطاقة المتجددة، تسريع وتيرة استصلاح الأراضي الصحراوية وتوسيع الرقعة الزراعية، تدريب شباب الخريجين على تقنيات الزراعة الذكية وبناء قدراتهم، زراعة محاصيل غير تقليدية ومقاومة للملوحة مثل الشعير، الزيتون، والنخيل، تعزيز الإنتاج المحلي من شتلات النباتات، وسلالات الحيوانات، ومستلزمات الزراعة، تطبيق الزراعة دون تربة، وتقنيات إنترنت الأشياء في إدارة المزرعة، اعتماد أساليب متطورة للإنتاج الحيواني بتكلفة اقتصادية وأثر بيئي محدود، تطوير الأسمدة الحيوية وابتكار طرق غير تقليدية لتحلية المياه، وتحسين أداء الصوب الزراعية الذكية وضمان إدارتها المستدامة.
وفي تعليقها على هذه الخطوة، أكدت الدكتورة جينا الفقي، القائم بأعمال رئيس الأكاديمية، أن المزرعة النموذجية في المغرة تعكس كيف يمكن للبحث العلمي أن يتحول إلى أدوات عملية لمواجهة التحديات البيئية والزراعية. وأضافت أن هذا المشروع يُعد إحدى الركائز الداعمة لرؤية مصر في تحقيق الأمن الغذائي والتنمية المستدامة، من خلال حلول مبتكرة تلائم طبيعة الأراضي الصحراوية وظروف المياه في المنطقة.