التعليم تعلن الحداد بعد وفاة 3 طلاب بمدرسة الضبعة للطاقة النووية|ماذا حدث؟
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
أصدر الدكتور عمرو بصيلة، رئيس الإدارة المركزية لتطوير التعليم الفني ومدير وحدة تشغيل وإدارة مدارس التكنولوجيا التطبيقية بوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني بيانا عاجلا ، نعى خلاله ثلاثة من طلاب من مدرسة الضبعة الفنية المتقدمة لتكنولوجيا الطاقة النووية وهم : نور عماد دياب، ومحمود عماد درويش، وإبراهيم خليل عبدالنبي توفي الطلاب الثلاثة أمس الجمعة ، إثر حادث غرق ببحر إحدى القرى بمركز الضبعة.
ووجه الدكتور عمرو بصيلة رئيس الإدارة المركزية لتطوير التعليم الفني ومدير وحدة تشغيل وإدارة مدارس التكنولوجيا التطبيقية بوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ، العزاء والمواساة لأسر وأهالي الطلاب، داعياً الله أن يتغمدهم بواسع رحمته ومغفرته، وأن يسكنهم فسيح جناته، وأن يلهم ذويهم وأحبائهم الصبر والسلوان في هذا المصاب الجلل.
إعلان الحدادوأعلن الدكتور عمرو بصيلة رئيس الإدارة المركزية لتطوير التعليم الفني ومدير وحدة تشغيل وإدارة مدارس التكنولوجيا التطبيقية بوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ، حالة الحداد على طلاب مدرسة الضبعة النووية للتكنولوجيا التطبيقية للطاقة النووية بمدينة الضبعة لمدة ثلاث أيام ، وقال : رحم الله ابنائنا وغفر لهم وألهم أهلهم وذويهم الصبر والسلوان
وتفاعل رواد موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك مع خبر وفاة الطلاب الثلاثة ، حيث قال مالك علي : ربنا يرحمهم ويغفر لهم ويجعل مثواهم الجنه إنا لله وإنا إليه راجعون ، وقالت مروة رضا : البقاء لله انا لله وانا اليه راجعون ربنا يصبر اهلهم و يرابط علي قلوبهم
وأصدرت إدارة مدرسة الهيئة العربية للتصنيع للتكنولوجيا التطبيقية للطائرات، بيانا اعلاميا تقدمت فيه بخالص العزاء و المواساة لأسرة مدرسة الضبعة النووية للتكنولوجيا التطبيقية خاصة ولأسرة التكنولوجيا التطبيقية عامة ولذوي الطلاب في مصابهم الأليم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التربية والتعليم الطاقة النووية مدرسة الضبعة التعليم الفني التکنولوجیا التطبیقیة التعلیم الفنی مدرسة الضبعة
إقرأ أيضاً:
لبنان تعلن الحداد الوطني في 4 أغسطس المقبل لهذا السبب
أعلنت رئاسة مجلس الوزراء اللبناني الحداد الوطني يوم الإثنين 4 أغسطس 2025 في ذكرى انفجار مرفأ بيروت.
وفي وقت سابق ؛ دعا مفوّض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان إلى تحقيق دولي في انفجار مرفأ بيروت بعد ثلاث سنوات على الحادث الذي يعد من أكبر الانفجارات غير النووية في العالم,
وفي الرابع من أغسطس 2020، دوى انفجار ضخم في بيروت، أدى إلى تدمير أحياء بأكملها في العاصمة اللبنانية، وأسفر عن مقتل أكثر من 220 شخصا وفاقم الانهيار الاقتصادي في البلاد.
وفي 23 يناير 2023، أعلن المحقق العدلي طارق بيطار بشكل مفاجئ استئناف تحقيقاته بعد 13 شهراً من تعليقها جراء دعاوى رفعها ضده تباعا عدد من المدعى عليهم.
وقرر بيطار إخلاء سبيل خمسة موقوفين من أصل 17 منذ الانفجار، ومنعهم من السفر، بينهم عامل سوري ومسؤولان سابقان في المرفأ.