لينا شماميان:سيد درويش عراب الأغنية العربية
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
شاركت النجمة السورية لينا شماميان فى حفل افتتاح مهرجان الموسيقى العربية، وشدت بمجموعة من اجمل أغنيات الموسيقار سيد درويش.
فخورة بالغناء لسيد درويش
عبرت لينا عن سعادتها بالغناء للموسيقار الراحل سيد ردويش، واصفه ابداعه بأنه" عراب الأغنية العربية"، وتتحدث لبوابة الوفد، قائله، درويش بالنسبة لى هو من جمع الاغنية الشعبية مع الأغنية الوجدانية وحكى باسم الناس فى الشارع ، وأسلوبه الموسيقى كان متنوع فتعلم فى حلب ، وفى سوريا يعشقونه ويرددون اغانية.
وأضافت كان لى الشرف ان احتفى بمئوية سيد درويش فى اكثر من مكان، فى العام الماضى ، احتفلت به فرنسا، وكان لى الشرف ان اشارك فى هذا الاحتفال غنيت مع جمعية ديموس مجموعة من أغنياته مع اوركسترا من الاطفال والمحترفين بقيادة المايسترو مصطفى فهمى ، وعلمت الاطفال يغنون لسيد درويش ، وكان الطلاب فى فرنسا لديهم القدرة أن يغنوا لسيد درويش لانه فنان السهل الممتنع موسيقاه تصل الى الجميع ويفهمها كل اللغات واللهجات المختلفة ويرددونها، لذا الاحتفال به فى مصر هذا العام يؤكد على اهميته كعراب الأغنية العربية .
وعن فقرتها فى الحفل قالت، قدمت مجموعة من اغنياته، وانا دائما احب اغانيه لان فيها احساس عالى ولحن مختلف، وعندما اغنى له اشعر انه يترجم الكلام الى لحن وأشعر ان هناك شيئا يلمس قلبى.
العربية وتتضمن الدورة الـ 32 من مهرجان الموسيقى العربية 48 حفلاً غنائياً وموسيقيا، ويحيى الفعاليات 78 مطربا ومطربة هم محمد حسن، لينا شاماميان (سوريا)، لطفى بوشناق (تونس)، مدحت صالح، إيناس عز الدين، أميرة أحمد، أحمد عفت، محمد الخولي، نهى حافظ، صابرين النجيلي، ياسر سليمان، مروة ناجى، أسماء كمال، رحاب مطاوع، رحاب عمر، فؤاد زبادي (المغرب).
إضافة إلى آيات فاروق، سمية وجدى، محمد محسن، عبير نعمة، حسام حسنى، أحمد محسن، فرح الموجى، حنان عصام، ريهام عبد الحكيم، تامر عاشور، أحمد سعد، حنين الشاطر، إيمان عبد الغنى، هانى شاكر، أحمد الهاشمي (الإمارات)، على الحجار، مي فاروق، أحمد صبرى، أحمد الوزيرى، وعد البحرى (سوريا)، مجد القاسم ( سوريا)، نهاد فتحى، رضوى سعيد، همام إبراهيم (العراق )، ندى غالب، غادة أدم، محمد الطوخى، محمد متولى، نداء شرارة (الأردن).
وكذلك، وليد حيدر، نيفين رجب، أحمد عصام، هند النحاس، أشرف وليد، سارة زكى، نادية مصطفى، أجفان، كنزى، يمنى، مصطفى سعد، الاء أيوب، ياسر سعيد، أحمد جمال، أحمد عمرى، محمد طارق، منار سمير، أحمد سعيد، مي حسن، مصطفى النجدى، مؤمن خليل، إسراء، بتول بنى (سوريا)، أحمد فتحى، محمود درويش، مليحة (تونس)، محمد شوقى، ريم حمدى، حنان الخولى، محيي صلاح، أحمد أبراهيم، سعيد عثمان.
كما يتضمن 18 عازفا هم: صوليست أحمد درويش (كمان)، عمرو سليم (بيانو)، عماد عاشور(تشيللو)، إيهاب صبحى (كمان )، محمد ظهير (كمان)، جمال عبد المنعم (قانون)، مايسة عبد الغني (قانون)، يحيى المهدى (تشيللو)، سعيد كمال (كمان)، محمود سرور (كمان)، عمر خيرت ( بيانو)، وسام خصاف (ساكسفون)، وائل النجار (أكورديون)، إسلام القصبجي (عود)، سعيد الأرتيست (ايقاع)، ياسر معوض (ايقاع)، ماجد سرور (قانون)، مصطفي داغر (كمان)، و5 مؤلفين الموسيقيين هم: خالد حماد، ممدوح سيف، وحيد الخان، عمرو اسماعيل، السيد خالد.
وتشارك 33 فرقة وهى: الفرقة الموسيقية بقيادة أحمد عامر، الفرقة الموسيقية قيادة عادل عايش، الفرقة الموسيقية بقيادة علاء عبد السلام، فرقة الحفنى بقيادة هشام نبوي، أوركسترا سينى سيمفونى بقيادة أحمد عويضة، الفرقة الموسيقية بقيادة محمد الموجى، الفرقة الموسيقية بقيادة سعيد كمال، أوركسترا أوبرا القاهرة بقيادة ناير ناجى، الأوركسترا بقيادة أحمد عاطف، الفرقة الموسيقية بقيادة أميرعبد المجيد، الفرقة الموسيقية بقيادة مصطفى حلمى، أوركسترا هاثور السيمفوني بقيادة أحمد فرج، الفرقة الموسيقية بقيادة تامر فيظي، فرقة الموسيقي العربية للتراث، الفرقة الموسيقية بقيادة إيهاب عبد الحميد، الفرقة الموسيقية بقيادة حازم القصبجى، الإيقاعات الشرقية، فرقة أوبرا الاسكندرية للموسيقي والغناء العربى، الحضرة، سعيد عثمان وفرقته شموع، التخت العربى، أعز الناس، فرقة أحمد العمري، القومية العربية للموسيقي، عبد الحليم نويرة، الإنشاد الديني، أم كلثوم للموسيقي العربية، كنوز، تقاسيم، فرقة عزيز جورج، مقام (فلسطين)، فرقة تراث سيد درويش قيادة محمد حسن سيد درويش، كريشندو( المغرب).
بالإضافة لـ 21 قائدا للفرق، هم: أحمد عامر، عادل عايش، علاء عبد السلام، هشام نبوي، أحمد عويضة، محمد الموجى، سعيد كمال، ناير ناجى، أحمد عاطف، أمير عبد المجيد ، مصطفى حلمى، أحمد فرج، تامر فيظى، إيهاب عبد الحميد، حازم القصبجى، محمد عبد الستار، عادل مصطفى، عزيز جورج، فاروق البابلى، عمر فرحات، ومحمد حسن سيد درويش.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بقیادة أحمد سید درویش
إقرأ أيضاً:
الجالية المصرية بالنمسا تثمن جهود القنصلية بقيادة المستشار محمد البحيري
حظي أداء القنصلية المصرية في فيينا بإشادة واسعة من أبناء الجالية المصرية في مختلف المقاطعات النمساوية، حيث أكد ممثلو الكيانات المصرية أن التطور الكبير في مستوى الخدمات يعود إلى الإدارة المحترفة والروح الإيجابية التي أرسى قواعدها المستشار محمد البحيري، قنصل مصر العام في فيينا، والذي استطاع في فترة عمله أن يعيد صياغة العلاقة بين الجالية ومؤسسات الدولة بروح من الانفتاح والاحترام والعمل الجاد.
بهجت العبيدي، الكاتب المصري المقيم بالنمسا ومؤسس الاتحاد العالمي للمواطن المصري في الخارج، صرح قائلا: “إن المستشار محمد البحيري قاد نقلة واضحة في العمل القنصلي حيث لمسنا إدارة واعية تُقدّر وقت المواطن واحتياجاته وإن الجالية تشعر اليوم بأن القنصلية تعمل لها وبها، وليس فوقها هذا تحول مهم يعيد الثقة ويخلق بيئة صحية للتعاون”.
أما إسلام طاحون، منسق مبادرة "وطنك أمانة"، فأشاد بحيوية التواصل تحت قيادة البحيري، قائلا:
“إن ما يميز المرحلة الحالية هو سرعة التجاوب والانفتاح على المبادرات المجتمعية القنصلية أصبحت شريكا حقيقيا للجالية، وهو أمر لمسته من خلال تواصلنا المباشر”.
وأكد زكريا جمعة، العضو البارز بالجالية وعضو الاتحاد العام للمصريين بفيينا، أن الانضباط الذي فرضه المستشار البحيري انعكس مباشرة على إنجاز المعاملات، موضحا أن القنصلية اليوم تعمل بكفاءة عالية، وأن كل إجراء يتم بسلاسة، وهذا يخفف الكثير على المغترب الذي يقيس الأشياء بالوقت والدقة.
وقال سامي أبو ضيف، رئيس الاتحاد العام للمصريين بفيينا، إن القنصلية في عهد البحيري باتت أقرب للمجتمع المدني المصري، مضيفا: أن هناك تعاونا حقيقيا وليس صوريا، وأن المستشار البحيري يستمع ويتفاعل ويُدرك تنوع الجالية واحتياجاتها، وهذا واضح في كل لقاء.
وفي شتايرمارك، أكد رؤوف خليل، منسق حملة "وطنك أمانة"، أن التطور بات ملموسا وأن الإجراءات تحت إدارة البحيري أصبحت تنجز بشكل أسرع، وأن التنظيم بات أدق، والمتابعة أفضل، مؤكدا أن المواطن يشعر بالاهتمام حتى في المقاطعات البعيدة.
وقال أحمد نصار، عمدة المصريين بمدينة ليوبن، إن الجالية في المدن البعيدة تشعر بامتداد حقيقي ليد القنصلية، قائلا:" إن القنصل العام يتابع باهتمام، وهذا يظهر في سرعة الردود وتسهيل الإجراءات المكان لم يعد عائقا".
وأشاد سعدون سعدون، عضو مجلس إدارة الاتحاد العام للمصريين بفيينا، بالاحترافية التي أصبحت عنوانا للعمل، موضحا: “هناك تنظيم غير مسبوق. كل من يتعامل مع القنصلية يلاحظ الفرق”.
كما أكد محمود حميدة، رئيس رابطة شباب المصريين بالنمسا، أن الشباب يحظون اليوم بقدر أكبر من الاهتمام: “إننا نشعر بأن لنا صوتا وحضورا وءلك لأن المستشار البحيري يدرك أهمية الجيل الجديد، وهذا ينعكس في الدعم والتواصل”.
واختتم المهندس حسام بازينة، رئيس الاتحاد العام للمصريين بالنمسا، قائلا: إن ما نشهده اليوم هو نموذج للتعاون المثمر بين الجالية ومؤسسات الدولة، مؤكدا أن المستشار محمد البحيري يقود العمل بروح مهنية ووطنية عالية، والجالية تقابل ذلك بتقدير واحترام.
تؤكد هذه الشهادات المتنوعة أن الجالية المصرية بالنمسا ترى في المرحلة الحالية نموذجا يُحتذى به في العمل القنصلي، وتثمّن الدور البارز للمستشار محمد البحيري في تعزيز الثقة، وتطوير الخدمات، وتقديم صورة مشرّفة لمصر في الخارج.