لبنان ٢٤:
2025-07-28@15:21:46 GMT

خضر عن هدم مبنى أثري في بعلبك: تمّ توقيف المرتكب

تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT

خضر عن هدم مبنى أثري في بعلبك: تمّ توقيف المرتكب

كتب محافظ بعلبك الهرمل بشير خضر، عبر منصة "اكس":

"قام أحدهم ليلة أمس بهدم مبنى أثري في بعلبك، مستغلاً الغارات الإسرائيلية وحالة الفوضى، لينضم الى العدو الإسرائيلي بالهدم والإعتداء على الآثار، وبدأ التحضير لتشييد بناء مكان المبنى الأثري المهدم. نقوم بكل ما يلزم لوقف الأعمال، رغم الظروف الإستثنائية التي تمر بها المحافظة، ولهذا الصغير أقول: شايفينك، وما رح تفلت من العقاب، الإعتداء على الآثار جريمة، وما تفكر فيك بهالبساطة تهد مبنى أثري وتعمر بناية حتى بهيدي الظروف".



وأضاف خضر في تغريدة لاحقة: "بعد المتابعة مع الجهات المعنية، تم توقيف المدعو ع. ب. (لبناني) من قبل الأجهزة الأمنية، على خلفية ما أوردناه صباح اليوم، وبوشر التحقيق معه بإشراف القضاء المختص. لا يظنن أحد انه بالإمكان استغلال الظروف الراهنة للقيام بمثل هكذا ارتكابات".

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

علماء الآثار يحلون لغز ستونهنج

#سواليف

فندت دراسة جديدة النظرية القائلة بأن #حجر_نيوال_الأزرق في #ستونهنج يعود أصله إلى مصدر جليدي، وأثبت #العلماء أن هذه الأحجار قد جُلبت من ويلز.

تشير مجلة Journal of Archaeological Science: Reports إلى أن محور البحث كان قطعة صخرية صغيرة بحجم بطيخة، عثر عليها عام 1924 أثناء أعمال التنقيب. وبسبب شكلها وتركيبها غير المعتادين، اعتبرت هذه القطعة حينها دليلا محتملا على أن بعض الأحجار الزرقاء جلبت إلى السهل بواسطة الجليد، وهو ما يتناقض مع الرواية السائدة التي تفترض نقل البشر لها.

وأجرى هذه الدراسة فريق من العلماء برئاسة ريتشارد بيفينز من جامعة أبيريستويث البريطانية.

مقالات ذات صلة بشكل غير معتاد.. فرصة لهطول أمطار متفرقة على سواحل بلاد الشام مع بداية آب 2025/07/28

أظهر تحليل التركيبات المعدنية والجيوكيميائية أن الحجر يتوافق تماما مع صخر الريوليت من المجموعة “ج”، المستخرج من منطقة تبعد نحو 225 كيلومترا عن ستونهنج. كما يتطابق شكله مع قمم المرتفعات الصخرية وجزء المونوليث رقم 32d الواقع بالقرب من ستونهنج. ولم تعثر على أي آثار لصقل جليدي أو علامات أخرى على سطح الحجر تدل على أصله الجليدي، حيث يعزى كل التآكل إلى عوامل التجوية. علاوة على ذلك، لم يعثر علماء الآثار في دائرة نصف قطرها 4 كيلومترات حول النصب التذكاري على أي صخرة جليدية أو آثار لحركة جليدية.

وبحسب الباحثين، يشير شكل حواف القطعة إلى معالجة يدوية، وليس إلى نقل داخل كتلة جليدية، مما يثبت أن الأحجار الصغيرة نسبيا، مثل “حجر نيوال”، قد جلبت بواسطة الإنسان، وبالتالي فإن فرضية الأصل الجليدي للحجر الأزرق غير مقبولة.

ويبقى ستونهنج نصبا تذكاريا رائعا يعكس إبداع الإنسان وإنجازاته.

مقالات مشابهة

  • لجنة مهرجانات بعلبك نعت زياد الرحباني
  • علماء الآثار يحلون لغز ستونهنج
  • إدارة ترامب: الظروف الحالية فرصة لاتمام صفقة كبرى في غزة
  • أيمن رجب: الإسماعيلي يحتاج سيدة تجيد التدبير في الظروف الصعبة
  • في بعلبك.. من أوقفت أمن الدولة؟
  • لقاء في مصلحة الزراعة في بعلبك بحث في مشاكل القطاع الزراعي
  • باحث يكشف عن رحلة تنقل تمثال أثري يمني في المزادات العالمية
  • “الهلال الأحمر المصري” يُسيّر شاحنات مساعدات إنسانية عاجلة إلى قطاع غزة
  • بالفيديو.. نواف سلام يصل إلى بعلبك لحضور مهرجانات الصيف
  • بالصور... جولة للسفيرة الأميركية في لبنان داخل قلعة بعلبك