رجل ينجو من الموت بأعجوبة بعد دفنه بالخطأ .. فيديو
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
خاص
في مشهد يحبس الأنفاس، نجا عامل يمني، من موت محقق في اللحظات الأخيرة؛ بعدما دُفن حيًّا عن طريق الخطأ.
ووفقًا لوسائل الإعلام المحلية، فإن المواطن والذي يعمل في أحد المشاريع التنموية بمحافظة أبين جنوب اليمن، نجا من الموت بأعجوبة، عقب دفنه بالخطأ من قبل سائق جرافة في موقع الإنشاء .
ووقع الحادث نتيجة خطأ غير مقصود، حيث لم يتمكن سائق الجرافة من رؤية زميله، أثناء إلقاء التراب في موقع الإنشاء، إلا أنه تنبه لوجود يده المرفوعة من تحت التراب، وسارع بطلب العون من العمال المتواجدين في الموقع لإنقاذه .
وأظهر مقطع فيديو، مجموعة من الرجال وهم يقومون بإزالة التراب عن العامل حتى تمكنوا من إخراجه حيًّا قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة.
وأشارت وسائل الإعلام إلى أن العامل تم نقله إلى أقرب مستشفى من موقع الإنشاء، لتلقي الرعاية الطبية اللازمة، مؤكدة على أن حالته الصحية مستقرة إلى حد كبير .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/10/كككك.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: اليمن موت محقق موقع إنشاء
إقرأ أيضاً:
لماذا اختفى فيديو دفع زوجة ماكرون له من تغطيات وسائل الإعلام الفرنسية؟
(CNN) -- رغم الانتشار واسع النطاق لمقطع الفيديو الذي يُظهر بريجيت، زوجة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وهي تدفع وجهه قبل نزوله من الطائرة خلال زيارة إلى فيتنام، الاثنين، لم تنشر أي صحيفة فرنسية على صفحتها الأولى خبرا عنه صباح اليوم التالي.
هذا المقطع الفيديو كان سيُسيطر على أخبار الولايات المتحدة لأيام، ولكنه عُرض في فرنسا لمدة 24 ساعة فقط ثم اختفى، فهل كان ذلك لأن رئيس الوزراء فرانسوا بايرو كان يتحدث عن الجهود المالية التي سيتعين على الفرنسيين بذلها في ظل ميزانيته التي سيُكشف عنها قريبًا؟ أم لأن أشخاصًا احتُجزوا مؤخرًا في سلسلة عمليات اختطاف مرتبطة بالعملات المشفرة؟.
يبدو أن هذا الفيديو سلط الضوء على فجوة ثقافية بين فرنسا ودول العالم الناطقة بالإنجليزية، حيث أبرز التقليد الفرنسي الراسخ بضرورة حماية الحياة الخاصة للسياسيين.
وهذا التقليد الذي يهدف إلى كتمان الأسرار أبقى ابنة الرئيس فرانسوا ميتران غير الشرعية مخفية لسنوات كما أدى إلى صمتٍ رقيقٍ حول حياة شخصية أخرى مثيرة للجدل، مثل فضائح المدير السابق لصندوق النقد الدولي دومينيك ستراوس كان النسائية.
وأدى اعتقال ستراوس كان بتهمة الاعتداء الجنسي في نيويورك عام 2011 إلى إنهاء مسيرته السياسية فجأةً في الوقت الذي كان يبرز فيه كمرشح رئاسي بارز.