بالفيديو.. كاتب صحفي: أكثر من نصف الشعب المصري يستفيد من مبادرة «حياة كريمة»
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الكاتب الصحفي جمال رائف، إنّ مؤسسة حياة كريمة مبادرة ومشروع قومية جاء في التوقيت المناسب، موضحا أنّ إصرار القيادة السياسية المصرية على المضي في استكمال الطريق في «حياة كريمة» أمر مهم للغاية، وظهر ذلك في حديث الرئيس عبدالفتاح السيسي منذ يومين عندما قال إنّ حياة كريمة سوف تستمر وتنفذ أهدافها كافة، مما تعد رسائل مطمئنة لكل من يستفيد من المبادرة، إذ يصلوا إلى أكثر من 60 مليون مواطن بمعنى أنّ أكثر من نصف الشعب المصري يستفيد من «حياة كريمة».
وأضاف «رائف»، خلال لقائه عبر قناة «إكسترا نيوز»، أنّ مؤسسة «حياة كريمة» تضم مبادرات فرعية نوعية مختلفة لتقديم السلع مثل بيع اللحوم والدواجن بأسعار مخفضة فضلا عن الخدمات الصحية، إذ أصبحت تلبي احتياجات وخدمات لفئات خارج الـ60 مليون المستهدفين، بالتالي مظلة «حياة كريمة» تتسع للجميع، مشيرا إلى أنّ المبادرة غيرت وجه الحياة في الريف المصري.
وتابع: «حياة كريمة بدلت الواقع السيء الذي توارثناه خلال العقود الماضية إلى واقع مبشر بالخير ومستقبل يضمن بناء إنسان حقيقي، إذ إنّها أحد أهم ركائز بناء الإنسان المصري».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مبادرة حياة كريمة الرئيس عبدالفتاح السيسي القيادة السياسية حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
الأوقاف تحذر من خطورة التنمر ضمن مبادرة «صحّح مفاهيمك»
أكد الدكتور أسامة رسلان، المتحدث باسم وزارة الأوقاف، أن التنمر لم يعد مجرد سلوك فردي عابر، بل أصبح ظاهرة تؤثر سلبًا على الصحة النفسية والاجتماعية، وتعكس خللاً في القيم والتربية، لافتا إلى أن ذلك جاء ضمن تقرير أصدرته مبادرة «صحح مفاهيمك» التابعة للوزارة، والتي تهدف إلى تصحيح السلوكيات المجتمعية الخاطئة، ومنها التنمر.
وأوضح رسلان، خلال مداخلة على شاشة قناة اكسترا نيوز، أن ظاهرة التنمر بات من أبرز التحديات التي تواجه المجتمع الحديث خاصة في المدارس، مشيرا إلى أن الغالبية العمرية في المجتمع تقع ضمن فئات الطفولة والمراهقة، وهي مراحل تعليمية حساسة تشهد انتشار هذه الظاهرة، مما استدعى أن تكون مكافحة التنمر أول أهداف المبادرة مع بداية العام الدراسي
وقال المتحدث باسم وزارة الأوقاف إن المبادرة لا تقتصر على تقديم محاضرة فقط، بل تُنفّذ من خلال قوافل تشمل أئمة متخصصين إلى جانب أخصائيين اجتماعيين ونفسيين، بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم، مؤكدا على أهمية وجود خبراء في علم نفس الطفل وعلم الاجتماع.
المتابعة المستمرة مع المدارس والحالات المكتشفةوأشار «رسلان» إلى أن المتابعة المستمرة مع المدارس والحالات المكتشفة تُعد من أهم مؤشرات نجاح المبادرة، موضحا أن الفريق يعود لمتابعة نفس الحالات عند الحاجة، لضمان تحقيق أثر حقيقي ومستدام في التصدي لظاهرة التنمر، وتقديم الدعم النفسي والمعنوي للمتضررين.
مصرع شاب صعقا بالكهرباء فى حوش عيسى بالبحيرة