وزير الثقافة يفتتح معرض "تواصل الأجيال" بمتحف محمد محمود خليل وحرمه
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
افتتح الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، معرض "تواصل الأجيال" الذي ينظمه قطاع الفنون التشكيلية، برئاسة الدكتور وليد قانوش، في إطار تدشين الموسم الفني الجديد لقاعة "أفق" بمتحف محمد محمود خليل وحرمه.
وفي حضور نخبة من الفنانين والمهتمين بالفن التشكيلي، أشاد وزير الثقافة بفكرة المعرض التي تجمع بين أعمال جيلين من رواد الفن التشكيلي، هما الفنان حسين الجبالي والفنان سيد قنديل.
وقال الفنان تامر عاصم، قوميسير المعرض: "يضم المعرض مجموعة من أعمال فنية لرائدين في مجال الفن التشكيلي، هما: الفنان حسين الجبالي، أحد أبرز فناني الحفر في مصر، والذي شغل منصب نقيب الفنانين التشكيليين ورئيس جمعية فن الحفر المعاصر. كما تولى العديد من المناصب الأكاديمية، وحصل على جوائز محلية ودولية عديدة. والفنان سيد قنديل، الذي شغل منصب عميد كلية الفنون الجميلة بجامعة حلوان ورئيس الجامعة، وله إسهامات بارزة في مجال الفن التشكيلي."
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزير الثقافة تواصل الأجيال متحف محمد محمود قطاع الفنون التشكيلية محمود خليل
إقرأ أيضاً:
الدكتور محمود الأبيدي محذرا من خطورة الكلمة: قد يهوي بك في النار
أكد الدكتور محمود الأبيدي، من علماء وزارة الأوقاف، أن خطورة الكلمة في الإسلام لا تقل عن أي فعل آخر، بل قد تكون سببًا في دخول الجنة أو الهلاك في النار، مستشهدًا بقول النبي ﷺ: "إن العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله لا يلقي لها بالا يهوي بها في النار سبعين خريفًا".
وأضاف محمود الأبيدي، خلال تصريحات تلفزيوينة، اليوم الثلاثاء: "الكلمة الواحدة قد تقتل، وقد تفسد مجتمعات، خصوصًا بعد تطور وسائل التواصل الاجتماعي، فأصبح كل فرد يملك منبرًا يتحدث من خلاله دون ضابط أو رقيب.. الكلمة التي تخرج الآن تُسمع في العالم كله في لحظة".
خطيب بالأوقاف عن انتشار الترندات: من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه
الأوقاف تطلق منصتها الرقمية الأكبر عالمياً لتجديد الخطاب الديني ومكافحة التطرف
وأشار محمود الأبيدي إلى أن الخطر الحقيقي اليوم يكمن في أن كل شخص أصبح "محللًا سياسيًا أو اقتصاديًا أو إعلاميًا دون علم"، متابعًا: "لو انشغل كل إنسان بدائرته التي خلقه الله لها، وسعى في إعمار الأرض وإتقان عمله، لأصلح المجتمع بأكمله".
وتابع: "المشكلة أن البعض يتكلم في العقائد والدين بغير علم، وقد يتسبب في فتنة لا تنفع معها توبة، لأن الكلمة إذا أُطلقت مثل الرصاصة، لا تعود، حتى لو ندم صاحبها".