إيمي سمير غانم تتصدر التريند.. تفاصيل
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
تصدر اسم الفنانة إيمي سمير غانم، تريند محرك البحث الشهير "جوجل"، خلال الساعات القليلة الماضية، بأكثر من ألفي عملية بحث، وذلك بعد تعرضها لأزمة صحية شديدة مؤخرًا، مما أدى إلى خضوعها إلى جلسات أكسجين، والسبب حساسية على الصدر.
وكشف زوجها الفنان حسن الرداد عن حالتها في تصريحات صحفية له قائلاَ "هي لسه تعبانة شوية وبتخضع للعلاج، بقالها فترة ادعو لها إنها تبقى كويسة إن شاء الله".
آخر أعمال إيمي سمير غانم
ويذكر أن آخر أعمال الفنانة إيمي سمير غانم الفنية، كانت مسرحية "التلفزيون"، الذي تم عرضها مؤخرًا، ضمن فعاليات مهرجان العلمين الجديدة في نسخته الثانية، وتدور أحداث المسرحية حول زوجين يجد تلفزيون سحري في طرد مرسل لهما، فيجدان نفسيهما في داخله ويتنقلان بين قنواته بكل أحداثه وتفاصيله، ويتحكم فيهما طفل صغير بجهاز تحكم.
فيلم "بلوموندو"
ومن آخر أعمالهم في السينما، كان من خلال فيلم " بلوموندو"، الذي تم إنتاجه في عام 2023، وظهرت “إيمي” ضيفة شرف في العمل، ويدور العمل حول الشاب الثلاثيني (بلوموندو)، والذي يستغل سفر زوجته للولادة ويقرر تنظيم حفل صغير في منزل صديقه، ولكن سريعًا تتزايد أعداد الحضور ويخرج الأمر عن السيطرة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنان حسن الرداد آخر أعمال إيمي سمير غانم إيمي سمير غانم إیمی سمیر غانم
إقرأ أيضاً:
الهند تتصدر سوق تصدير الهواتف الذكية متفوقة على الصين
صراحة نيوز- تفوقت الهند على الصين لتصبح أكبر دولة مصدّرة للهواتف الذكية إلى الولايات المتحدة، مدفوعة بتوسع عمليات تجميع هواتف “آيفون” داخل الأراضي الهندية، في تحول بارز يشير إلى تغيّر خريطة التصنيع العالمية.
ووفقًا لبيانات شركة “كاناليس” للأبحاث، استحوذت الهند خلال الربع المنتهي في يونيو على 44% من صادرات الهواتف الذكية إلى السوق الأميركية، متجاوزة بذلك الصين التي تراجعت حصتها من أكثر من 60% العام الماضي إلى حوالي 25%. وجاءت فيتنام في المرتبة الثانية، بفضل كونها مركزًا رئيسيًا لتصنيع منتجات “سامسونغ”.
هذا التحول جاء نتيجة تسريع “أبل” وتيرة الإنتاج في الهند، بالإضافة إلى توجه الشركات لتخزين كميات كبيرة من الهواتف مسبقًا كإجراء احترازي تحسبًا لأي تغييرات مفاجئة في السياسات الجمركية، بحسب محللي “كاناليس”.
وقد تضاعف حجم الهواتف المُصنّعة في الهند أكثر من ثلاث مرات مقارنة بالعام الماضي، في حين تراجعت شحنات “آيفون” إلى الولايات المتحدة بنسبة 11%، نتيجة تغير نمط الشحن وزيادة الكميات المُصدّرة مبكرًا خلال العام.
وأشار رونار بيورهوفدي، كبير المحللين في “كاناليس”، إلى أن “أبل” قامت ببناء مخزونها بنهاية الربع الأول وحافظت عليه في الربع الثاني، إلا أن السوق لم تسجّل نموًا ملحوظًا، إذ لم تتجاوز الزيادة نسبة 1%، ما يعكس ضعف الطلب في ظل ضغوط اقتصادية متزايدة.
ويأتي هذا التحول في إطار مساعي “أبل” وشركات تكنولوجيا أخرى لتقليل اعتمادها على الصين، ونقل جزء من عملياتها إلى دول مثل الهند وفيتنام، لتفادي التوترات الجيوسياسية والرسوم الجمركية المرتفعة. ومع ذلك، ما تزال الغالبية العظمى من هواتف “آيفون” تُنتج داخل الصين، فيما لا تمتلك “أبل” حتى الآن منشآت تصنيع للهواتف الذكية في الولايات المتحدة، رغم تعهدها بضخ استثمارات ضخمة في الاقتصاد الأميركي خلال السنوات المقبلة.