“الطاولة” يخطر “الاتحاد الدولي” بموعد النسخة الثالثة من بطولة الإمارات الدولية
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
أعلن اتحاد الإمارات لكرة الطاولة، عن تحديد موعد النسخة الثالثة من بطولة الإمارات الدولية للشباب والناشئين خلال الفترة من 23 إلى 26 أكتوبر 2025.
جاء ذلك بعدما خاطب الاتحاد الدولي لكرة الطاولة، اتحاد الإمارات للعبة، من أجل تحديد موعد النسخة الثالثة، وذلك على هامش النسخة الثانية التي تستضيفها دبي حاليا بمشاركة 196 لاعباً ولاعبة من 29 دولة.
وأكد المهندس داوود الهاجري، رئيس اتحاد الإمارات لكرة الطاولة، أن النجاحات التي تحققها البطولة سواء في نسختها الأولى العام الماضي أو النسخة الثانية الحالية، هي التي شجعت الاتحاد الدولي على طلب تحديد موعد النسخة الثالثة، تعبيراً عن ثقته في قدرات الإمارات، وعلى ضوء الإقبال الكبيرة والمشاركة القياسية من اللاعبين والدول.
في السياق ذاته، أشاد القطري خليل بن أحمد المهندي رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة الطاولة، بالجهود التي يبذلها اتحاد الإمارات لكرة الطاولة من أجل تطوير اللعبة والارتقاء بها، مؤكدا أن تنظيم بطولة الإمارات الدولية عمل مهم في إطار الاهتمام بنجوم المستقبل من مواهب اللعبة.
ووجه المهندي، الشكر لاتحاد الإمارات لكرة الطاولة على دعوته لحضور الفعاليات، مؤكدا أن البطولة تواكب الدورات العالمية الكبرى، التي تشهد مشاركة واسعة من نخبة المصنفين على مستوى هذه المراحل السنية.
وعلى صعيد المنافسات تقام غداً “الأربعاء” الأدوار النهائية لمنافسات فئتي تحت 13 و17 سنة، كما تنطلق أيضا منافسات الزوجي المختلط.
وتستمر منافسات البطولة حتى 17 أكتوبر الجاري، بصالة نادي شباب الأهلي بالممزر، وتتضمن فئات تحت 11 و13 و15 و17 و19 سنة فردي للبنين والبنات، وزوجي مختلط تحت 15 و19 سنة.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: النسخة الثالثة
إقرأ أيضاً:
“حماس”: استشهاد الأسير السباتين دليل على سياسة القتل البطيء التي ينتهجها العدو الاسرائيلي بحق الأسرى
الثورة نـت/وكالات اعتبرت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) ، أن استشهاد الأسير عبد الرحمن سفيان محمد السباتين (21 عامًا) من بلدة حوسان بمحافظة بيت لحم، بعد تدهور وضعه الصحي في سجون العدو، يمثل جريمة جديدة تضاف إلى سجل الانتهاكات المروّعة التي تمارسها إدارة السجون الصهيونية بحق الأسرى الفلسطينيين. وأضافت الحركة في تصريح ، اليوم الأربعاء ، أن “الإعلان عن ارتقاء الأسير السباتين يعد دليلا جديدا على سياسة القتل البطيء التي ينتهجها العدو بحق الأسرى، عبر التعذيب وسوء المعاملة والتجويع والإهمال الطبي المتعمد، في ظل ظروف اعتقالية قاسية وانتهاكات متصاعدة منذ بدء الحرب على غزة”. وأكدت أن “هذه الجريمة تأتي ضمن سلسلة من عمليات الإعدام الممنهج داخل السجون ومراكز التحقيق، والتي ارتفع على إثرها عدد شهداء الحركة الأسيرة بشكل خطير وغير مسبوق، في ظل غياب الرقابة الدولية وصمت المؤسسات الأممية والحقوقية، رغم العديد من المطالبات بتحمل مسؤولياتهم ومحاسبة العدو”.. وحذّرت (حماس) من “نهج حكومة العدو وإدارة مصلحة السجون”، مضيفة “ونحملهم المسؤولية الكاملة عن استشهاد السباتين وكافة الأسرى الذين يتعرضون للتعذيب والإخفاء القسري، خاصة معتقلي قطاع غزة الذين ما زال مصير الكثير منهم مجهولًا”.